قلم .... نيابة عن الوالد حفظه الله ونيابة عن حرمه المصون ... ونيابة عن ديرة الغامشلي مسقط رأس حرمه المصون ... ونيابة عن نفسي وعن الدلال والمعاميل التي لم تفارق عيني من رابع ابتدائي إلى ساعة الله هالساعة .... أقول : شكرا
الافندي : وأنت أروع............
مواقع النشر (المفضلة)