عشـقتك قبل ما أشوفك .. وشفتك صرت كلي حلم أبي رمشك يغطيني وأبيك أقرب من أنفاسي
أخي أشوفك حلم : كلامك صراحة يضيق الصدر (بغض النظر عن حرمة الغناء أو حلها ) من وجوه :
1- مالذي جعلك تحصر العلماء الربانيين في دائرة ضيقة بل وفي بلدك فقط ؟
فهل عقم العلماء الا في بلدك ؟ ومتى صارت بلادنا بلد العلماء إلا في القريب العاجل ؟
والعلم والعلماء منذ قديم الأزمان في العراق ومصر والشام والمغرب العربي فهذه البلاد منبع العلم والعلماء فلماذا لما نبغ عندنا -ولله الحمد- علماء ضربنا بالآخرين عرض الحائط ولم نر إلا هم ؟؟ أهكذا تشكر النعم ؟
2- لماذا جعلت فتاوى الجندي مجرد أقوال واجتهادات شخصية بينما قول غيره فتاوى وحكم الله ؟!!!
فمن أين جئت بهذا الحكم ؟
3- كلامك خطير في قولك مذهبنا حنبلي !!! فمذهبنا الدليل , فمتى صح الدليل من أي قائل فهو مذهب المسلم الذي يريد الحق , وأين نحن من أقوال هؤلاء العلماء الأفذاذ الذين لم يرتضوا لأنفسهم أن يتبعوهم بغير معرفة الدليل , فهذا أبوحنيفة يقول : ولايجوز لواحد من المسلمين أيتبع قولنا دون معرفة دليلنا .
وقول الشافعي : اذا صح الدليل فهو مذهبي , واذا خالف قولي الدليل فاضربوا بع عرض الحائط
ثم إن مذهبك الحنبلي _ياأخي - لم يحرم إمامهم ذلك مباشرة بل مقولته المعروفة لما سألوه عن الغناء فقال : لايعجبني . ولايدرى من هو الذي نسب اليه التحريم
فكلامك هذا -أخي- لايجوز فمذهب المسلم القرأن والسنة وليس لأحد دون قول رسولنا صلى الله عليه وسلم حجة
هلا اخي الكريم .. ليش يضيق الصدرأخي أشوفك حلم : كلامك صراحة يضيق الصدر![]()
انا لست بمفتي و تكفيني ذنوبي نسأل الله العافية
لكن قلت ما انا مقتنع به
ومذهبنا اسمه اهل السنة و الجماعة فما اتفق عليه جماعة المسلمين هو المرجع
وكما قلت قولي لا يلزمك و لا احد بشيء هاذي قناعتي الاغاني محرمة ..
:ومن قال اني حصرتهم في بلدي فقط بل على العكس الكثير من علماء السلف ليسوا من هذه البلاد1- مالذي جعلك تحصر العلماء الربانيين في دائرة ضيقة بل وفي بلدك فقط ؟
لكن بما اني في هذه البلد فمرجعي هم علماء هذه البلد
2علماء الفتيا لهم شروط معروفة عند اهل العلم- لماذا جعلت فتاوى الجندي مجرد أقوال واجتهادات شخصية بينما قول غيره فتاوى وحكم الله ؟!!!
فمن أين جئت بهذا الحكم ؟
وليس كل عالم ياخذ بفتواه
ثم ان الجندي ليس عالم ولم يدعي انه عالم هو يقول اني مجرد داعية وتكلم ذات مره عن نفسه انه يستمع للاغاني فتلقفها الكثير و اعتبروها فتوى وقالوا انها حلال
3ارجع لــ اقوال العلماء في هذا- كلامك خطير في قولك مذهبنا حنبلي !!! فمذهبنا الدليل , فمتى صح الدليل من أي قائل فهو مذهب المسلم الذي يريد الحق , وأين نحن من أقوال هؤلاء العلماء الأفذاذ الذين لم يرتضوا لأنفسهم أن يتبعوهم بغير معرفة الدليل , فهذا أبوحنيفة يقول : ولايجوز لواحد من المسلمين أيتبع قولنا دون معرفة دليلنا .
وقول الشافعي : اذا صح الدليل فهو مذهبي , واذا خالف قولي الدليل فاضربوا بع عرض الحائط
ثم إن مذهبك الحنبلي _ياأخي - لم يحرم إمامهم ذلك مباشرة بل مقولته المعروفة لما سألوه عن الغناء فقال : لايعجبني . ولايدرى من هو الذي نسب اليه التحريم
فكلامك هذا -أخي- لايجوز فمذهب المسلم القرأن والسنة وليس لأحد دون قول رسولنا صلى الله عليه وسلم حجة
لا يجوز تتبع الرخص بين المذاهب الفقيه واخذ من كل مذهب ما يروق لي في المسأل الخلافية
وقالها العلماء من تتبع الرخص فقد تزندق
اذا اخي الكريم لنتبع الدليل معا
و ها هي الادلة اوردتها لك في رد سابق فلنتبعها معا
كل الشكر لك اخي الكريم
عشـقتك قبل ما أشوفك .. وشفتك صرت كلي حلم أبي رمشك يغطيني وأبيك أقرب من أنفاسي
نقاش هادف :d
أشكرك على أخلاقك لتقبلك الحق
.. أنا أرفع من أي نقاش مع من لا يحترمون أنفسهم ..في ساعة الولادة
أمسكني الطبيب بالمقلوب
لكني صرخت فوق العادة
رفضت أن أجيء للحياة بالمقلوب
فردّني حراً إلى والدتي
قال لها : تقبّلي العزاء يا سيدتي
هذا فتىً موهوب
مصيره في صوته مكتوب
وقبل أن يُغادر العيادة
قبّلني .. ثم بكى .. ووقَّع الشهادة..
والله مشكله كان تبي تصير أغانينا هذه حلال الحين ؟!!!!
صراحة ماكنت أظن إن فيها خلاف أو أحد يخالف عليها
لأن واقعها آلان كلها فسق وجون وبلاوي
بارك الله في جميع القراء
ومن كثر علمه أتسع صدره للخلاف
ومن قل علمه كثر أحتياطه
القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه
أشوفك حلم : إني أشوفك مستعجل وتقطع مسألة لم تقطع مذ بعيد الآجال ثم إني أشوفك لم تذكر رأي من جوز بل اقتصرت على من حرم بل وشدد , وإني أرى من باب الأمانة أن تنقل رأي من جوز فتتضح الرؤية وقبل الكلام في صلب المسألة لابد لي من نقاط أذكرها ولابدللباحث منها :
1-من العوامل المسببة للخلط والحرج وتكليف مالاسبيل اليه عند استنباط الأحكام الشرعية في الفقه إدخال طبع المجتهد عندالاستنباط , فالمسألة مسألة شرع لاطبع,فكثير من الأحكام تأخذ مسارنفسية العالم والمجتهد وطبعه
قال الشاطبي عند ذكر مقاصد الشرع: المصالح والمفاسد ليست تابعة لأهواء النفوس. فكثير من العلماء عندما يعرض الواحد منهم قضية من القضايا ويرى فيها رأيايجمع كل الآراء التي تناصره ويحجب آراء المعارضين (موهما )أن كل العلماء على رأيه................
وقد أسهم ابن تيمية في الحديث عن دور طبع ونفسية العالم أو المجتهد في الحكم وهذا ملاحظ لمن كان قريبا من المشايخ !!
2- أنه لايكفي النظر في الأدلة الجزئية دون النظر الى كليات الشريعة ومقاصدها , فمن لم يكن لديه هذه القاعدة فإنها تورثه التناقض في الأحكام والاضطراب في النفوس والحرج
3- إشكالية التقليد والتحدث بحرمة شي دون معرفة دليله , أو يكون عنده دليل ولكن لايصح ,أو يمكن أن يحتمل دلالات كثيرة لمعان وأحكام غير مايدعو إليها, ومشكلة التقليديون أنهم ينكرون بقوة على من لايروق لهم كلامه دون الاستماع أو التأمل في كلام المخالف أو يرد الحكم بمجرد أن فلانا هو الذي قاله ولاأدري أين هو من قوله عزوجل : ياأيهاالذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولوعلى أنفسكم أو الوالدين والأفربين......
4- اعتقاد البعض أن التحريم أحب الىالله وإن تخطئ في التحريم أحب من أن تخطئ في التحليل مع أنه الأصل أي التحليل
فتحريم شي يحتاج الى دليل صحيح صريح لايحتمل التأويلات فمثلا الزنا لايوجد فيه خلاف لأنه نص واضح وصريح وأيضا الربا
ولمناقشة أدلة التحريم عودة إن شاء الله
أخي الرقراق الطائر أنا لاألوم الأخ أشوفك حلم لأنه تكلم على حسب ماسمعه من المشايخ
ولكن ألوم الذين رسخوا في أذهان الناس أن الدين فقط في السعودية وأن كل من خالفهم صار متبع
الهوى ولو تأملنا التاريخ لوجدنا أن التعصب للمذهب وللمشايخ هو سبب ضعف الأمة فلا يخفى على
من قرأ التاريخ أن التتار كانوا يقتلون في المسلمين واصحاب المذاهب يتضاربون في المساجد بالأحذية
ويتناقشون هل يجوز للحنفي أن يتزوج شافعية
والمسألة فيها قولين قول بالتحريم وقول بالجواز قياسا على الكتابية من اليهود والنصارى
وهذا لايخفى عليك من التخلف
واذا رأيت الشخص يتعصب لرأيه أو لشيخه أو لقبيلته فهذا دليل على قلة فهمه
قد يكون عنده محفوظات كثيره ولكن لايفهمها والفهم مقدم على الحفظ
ولقد سمعت من بعض المتحمسين كلاما في أحد المساجد ذكر مسألة قال
هذه حراااااااااااام باجماع العلماء وبعد البحث تبين ان المسألة خلافية والذين أجازوا أكثر
والكلام طويل وتكفي اللبيب الاشارة
القلق لا يجرد الغد من مآسيه، بل يجرد اليوم من أفراحه
شكرا على النقاش المفيد
ramekoo@hotmail.com
أخي صحيح ماذكرته فهذه أول سبب لتخلفنا أننا لانقرأ بل نعتمد في كل شي على سؤال المشايخ ,وللأسف أن كثيرا منهم لاينقل الحقيقة كما هي , وإنما يتطرف لرأيه , ويذكر ويجمع حشدا من الأدلة لمايراه , ولايذكر رأيا غير مايراه ولو كان أكثر العلماء على غير مايراه , وإن ذكره فيذكره من باب ضعفه وبطلانه ولايذكر أدلته , فلما يسمع السائل ذلك يظن أن هذا هو الحق وماعداه ضعيف , بينما لو قرأ السائل المسألة كما هي مؤصلة من كتب العلماء السابقين الذين يكونون في الغالب متوازنين في طرحهم للآراء لمال للرأي الآخر , بل إن كثيرل من العلماء السابقين عندما يطرح الآراء ويطرح الرأي المخالف له تجده يذكر أدلته الكثيرن ومن قال به من العلماء وتظن أنه سيرجح هذا القول من كثرة مايستشهد له ويذكر من رجحه من العلماء , ومن ثم يفاجئك بترجيحه لغيره
فأين مشايخنا اليوم منهم ؟؟؟؟!!!!!1
أخي أشوفك إخوتي الكرام :
قبل أن أبدأ بالرد على الأدلة التي ذكرها أخونا لابد من التنبيه على مايلي :
1- الأخ (سواء هو الذي بحثها أو نقل الأدلة) بدأ يمارس الانتقائية في الأدلة والأقوال , فمثلا قوله تعالى (وأنتم سامدون)الآية فيها أكثر من خمسة أقوال ولكنه اختار هذا الرأي ليقوي رأيه , ولم ينظر هل يستقيم المعنى بهذا أو لا ؟
وكذا جميع الآيات التي أورد تفسيراتها بأن المراد فيها الغناء , فإنه مارس الانتقائية ,فأي مفسر ذكر مايريده هو تلقفه وقال : انظروا الى معنى الآية ولو كان المعنى ضيقا ومحصورا, يعني : فأحيانا تكون اللفظة عامة وتشمل أشياء كثيرة , فتجد بعض المفسرين يعين معنى خاص لهذه اللفظة مع أن اللفظة عامة تشمل ماذكره وغير ماذكره , ولكن الباحث يتصيد مثل هذه المعاني ليوهم القراء أو السامعين أن المقصود من هذه الآية هو كذا وكذا !!!!!
2- لابد أن نعرف أن الخلاف المذكور في الغناء والذي سنناقشه هنا نفس الموسيقى بحيث لو استمع المرء لها في بيته أو سيارته بل دعنا نقول أقل شي التي دوما ماتأتي على الأسماع مثل مقدمات الأخباروماحولها .
أماما يكون مشتملا على الكلمات الهابطة والداعية الى الخنا والفجور ككثير من أغاني هذا الوقت
أو يكون المرء حاضرا لمجالس الغناء واللهو مع مايكون فيها من الاختلاط والأمور المنكرة التي غالبا ماتصحب هذه المجالس فهذه على -حد علمي - هي المجمع على حرمتها والتي لاأحد يقول بحلها حتى من يحلل الغناء من العلماء السابقين والمعاصرين فإنهم متفقون على حرمة مثل هذا ............
إذن نقاشنا هنا على الموسيقى الخالصة أو مايصحبها من شعر وكلمات مقبولة ليس فيها مايبعث للريبة.
3- لابد أن يعلم أن أماكن الغناء في السابق قبل هذا العصر لم يكن يمكنهم السماع في (الغالب ) الابحضور هذه المجالس ومايختلطها من مجون ولهو وخمر واختلاط مريب , فلذلك تجد كثير من العلماء يشدد في هذا في السابق , لأن هذا هو الغالب في سماع الأغاني, فلم يكن لديهم أشرطة كاسيت أو إذاعات أو تلفاز
4- أن المرء لابد أن يعرف لما هو أصلح لقلبه , فحتى من يرى حل الغناء أو الموسيقى اذا كان يعلم من حاله أن قلبه لايستريح لمثل هذا السماع أو لايرتاح له فالواجب عليه أن لايسمع فالمرء هو الأعلم بحال نفسه , بل إن المسلم يترك أحيانا المباح الذي لاخلاف في إباحته راحة وسلامة لقلبه ولعدم تطميع النفس بشي قد يجرها الى الحرام , فكيف بأمر مشتبه أو فيه خلاف قوي ؟!!
وإنما تكمن المشكلة في الانكار القوي والشديد على من يخالفه في الرأي والنظرة أو تصل المسألة الى التبديع أو الى استباحة التحدث بدينه وعرضه لمجرد أنه يقول يهذا الرأي الذي لايدين به صاحبه !!!
أو الاتهام باتباع الهوى أو التحلل من كل شي , مع أن هذه الأمور قلبية لايعلمها الا الله عزوجل , بل إن الدخول في النيات واستباحة التحدث بعرض أخيه المسلم لمجرد رأي يراه أعظم ذنبا من الذي يفر منه صاحبنا , وهو يزعم أنه يحسن صنعا, بل ويعد نفسه منافحا عن الدين وأحكامه ...........!!!
التعديل الأخير تم بواسطة الرقراق الطائر ; 14 Oct 2007 الساعة 06:29 AM
ياأخوان تشعبتوا وتوسعتوا فيى نقل الخلاف وتركتم صلب الموضوع
أولا المساله لا شك أنها فقهيه وليست عقديه
ثانيا المساله تدور حول الدفوف فقط
يرى من يجوز ظرب الدفوف للرجال في الوقت الحالي من العلماء الشيخ العبيكان
مستندآ أنه لايوجد دليل يحرم الدفوف ...
لذلك الترك أفضل ...
مواقع النشر (المفضلة)