محافظ رفحاء يرد على المشككين ( صوره )

[جوال رفحاء]

فريق العمل موجود في هيئة التحرير

يمكنك مشاهدته والإستفادة ..

http://rafha.us

[سلك مجروح]

صاحب رسائل جوال رفحاء معروف لدى الجميع وكذلك صاحب شبكة رفحاء ، واستغرب حقيقة اثارة هذا الموضوع من جديد بالرغم من مرور فترة عليه كما انني اضحك جراء تضخيم شهاده شكر (القديمة) والتي ظهرت الآن ... صاحب جوال رفحاء ؟
ثم ما الذي اتى بك هنا اليس من الاولى ان تنشر ما تريد بموقعك دون اللجوء للآخرين وليتك انشغلت بالبحث عن التميز لموقعك وتابعت الاخبار لتنقلها وتنشرها بدلا من قيل وقال ام انك لا زلت تحمل حقدا وكرها على من جاء من بعدك ونجح خلال مدة قصيرة وحقق ما لم تصل اليه ............... اتمنى حقيقه ان نبتعد ونرتقي بفكرنا وطرحنا ونتذكر ان ما نكتبه وتخطه ايدينا يدل الناس والقراء على ما بعقولنا واعتقد ان هذا الموضوع من قبيل اضاعة الوقت والجهد وهو ما ينهى عنه ديننا كما تعلمون اخواني الاعزاء والله يوفقنا واياكم لما فيه الخير ..... ودمتم

[نبض الحقيقه]

فريق العمل موجود في هيئة التحرير

يمكنك مشاهدته والإستفادة ..

http://rafha.us

هيئة التحرير

فهيد لزام





والله شكله حبيب

و ما يعض.... انت متأكد انه هو صاحب الخبر اللي نزلت صورته ؟؟

[الذيب الأمعط]

جوال رفحاء الله يعطيك العافية ونتمنى لك المزيد والمزيد

[الباحث عن الحق]

[align=justify]جزاك الله خير أبو سلطان، والمشككين عندهم الشرطة والمرور والمباحث والبلدية والهيئة.. والأحوال بَعَد، عندهم حاجة يشتكون، أما كثرة البربرة والقرقرة فهذه لا يرد عليها، ولو كنت مكانك لما كتبت هذا الموضوع؛ لأنه لا يوجد شيء يستحق الرد عليه، مجرد صفحة تحريرية لأحدهم، يدفع لأجلها رسما سنويا.. إن شاء الله لو صوّر نفسه وهو يمد لسانه ملوحا بيديه ضد جوال رفحاء.. أو ضد رفحاء كلها، من المفروض ألا يهتم به، ولا يلتفت إليه.

لا يغيظني إلا الذي يستغل موقعا باسم مدينتنا ليهجم على فلان وفلان، اكتب الموقع باسمك وريح الناس، ناقصين مواقع باسم رفحاء تعمل كالصحف الصفراء![/align]

[Infiltrator]

ما أقول إلا الله يعطيك العافيه على هالخدمة الراقية يا مسلم ...
واللي ماهي عاجبته الخدمة يلغيها (مافيه أسهل من الإلغاء) ..





وبعض اللي ردوا ضد مسلم .. أنا أقول أنه مجرد (غيور) ..












الله يوفقك يا مسلم ..










. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .. . . . . . .