بلقيس ...
أسعدني ما ذكرتيه وهذا يدل على الخير الذي يحملنه هؤلاء المعلمات ...
قد تكون الصورة السيئة حول المعلمات هو بسبب معلمة أو معلمتين فعمّمنا النظرة على الباقيات ...
بارك الله بهن وبأموالهن وأهليهن ...
شكراً لكِ على التوضيح ...
بلقيس ...
أسعدني ما ذكرتيه وهذا يدل على الخير الذي يحملنه هؤلاء المعلمات ...
قد تكون الصورة السيئة حول المعلمات هو بسبب معلمة أو معلمتين فعمّمنا النظرة على الباقيات ...
بارك الله بهن وبأموالهن وأهليهن ...
شكراً لكِ على التوضيح ...
لقد أرتوينا من هذا المجال من خلال قراءت الردود من وإلى العزيز رفحاوي
ولكن وضعت مداخلتي من أجل كاتب ٍ غير عادي
فلكـ تقديري ومودتي عزيزي رفحاوي
دمت بقلبكـ الكبير
عزيز
.
.
.
[flash=http://dc10.arabsh.com/i/01502/ug4nwobn8bzx.swf]WIDTH=350 HEIGHT=400[/flash]
كل الشكــر للمصممه عروبه
لو يكون في كل مدرسة صندوقاً خيرياً ليصرف منه على الطلاب الذين لايملكون فسحة أو بعضهم يفقد فسحته في المدرسة ولا يستطيع شراء فسحة
شكراً لك استاذنا العزيز رفحاوي .
أهلا أخي عمار الزيادي ...
لا تفقد غالياً ...
أنا هنا ولست هنا ...
قد يكون جوابي لغزاً آمل من الشاعر الأخ عزيز المويهان حله ...
بارك الله بك وبصديقك المعلم وبالمدير الذي تقبل التنبيه برحابة صدر ...
يبدو أن صورة المعلمات تحسنت على حساب المعلمين ...
أنت هنا تقول أن أكثر مرتكبي الأخطاء من المعلمين والأخت بلقيس ذكرت صورة مشرقة عن المعلمات ...
شكراً لك ولمرورك الجميل وتعليقك الطيب ...
أهلاً بك إبني المداد ...
أخشى أن لا يهتم المدير لصك الإعسار لأنه لو كان يحس لإهتم ب"حسّون" وأمثاله بدون الصك ...
شكراً لك ...
شكرا لك أخي رفحاوي
فعلا في مجتمعنا توجد فئة بحاجة إلى رعاية ومساعدة
وهناك دور خفي للمرشد الطلابي الذي يحتسب الأجر
حيث يوجد دعم لمثل حالة حسون من صندوق المدرسة حيث تتكفل بدفع فسحة المحتاجين
ولكن بعض المدارس توضع فيها صناديق
ربما لو ألقينا فيها نواة تمرة لأصبحة نخلة وانبتت دون أن يفتح الصندوق
شكرا لك
العفو أخي همام ...
لقد غبت عنا ولا أعلم سبب ذلك ...
لم أسأل عنك خوفاً من لفت النظر وبالتالي قد أكون أفسدت خطة علمية مدروسة للحد من ظاهرة العنوسة ...
صدقت المرشد الطلابي له دور كبير في حل كثير من مشاكل الطلاب ...
إذا الصندوق موجود ولم يتم تفعيله في حالة "حسّون"
ما رأيك بالمدرس الذي تجاهل إبن أخي عندما أخبره بأنه نسي فسحته ؟
ما أن ما سبق أعجبك خذ هذه القصة القصيرة جداً ...
كان أحد الموظفين في الرياض يذهب إلى أهله في القصيم وبعض الأسابيع يعطونه رخصة يوم الأربعاء ...
قلت لهم المفروض أن تنتدبوه وتصرفوا له تذاكر سفر ...
قال المسئول عنه: ولكنه ليس في مهمة ...
قلت: بل هو في مهمة وطنية جسيمة ...
شكراً لك أخي العزيز أبو محمد ...
دمت ايها الرفحاوي الاصيل ودامت انسانيتك الجميله..
مواقع النشر (المفضلة)