الشمري: الإعلام غيب شعراء رفحاء عن الساحة

[أخبار رفحاء]

رفحاء – فروان الفروان
برر الشاعر سعد بن عقيل الشمري غياب شعراء رفحاء عن الساحة الشعرية هو الجانب الإعلامي وأكد أنه السبب الرئيس في ذلك.
وقال في حديث خاص مع “الشرق” أن السبب الرئيس في غياب الشعراء في رفحاء هو الجانب الإعلامي مرجعاً السبب وراء ذلك هو ضعف الصفحات الثقافية في الصحف السعودية والقنوات الثقافية المهتمة بالشعر.
وأضاف إن الصفحات الثقافية في جميع الصحف ضعيفة وكذلك حال ضعف القنوات الثقافية المهتمة بالشعر فكيف لشاعر في رفحاء أن يظهر على مستوى إعلامي إن لم تهيأ له فرصة لهذا الظهور.
وأوضح إن القناة الثقافية السعودية يفترض أن تكون هي الداعم الأكبر للثقافة، لكن تفاجئنا حين تعاد عليها برامج قديمة، كما أنها لم تقدم شيئا جديدا للمثقف السعودي لا للساحة الثقافية ولا المثقفين عموماً سواء كانوا كتابا أو شعراء.
جاء ذلك خلال تنظيم نادي الحدود الشمالية الأدبي ممثلاً باللجنة الثقافية بمحافظة رفحاء مؤخراً برنامجاً تدريبياً في علم العروض للشعراء والهواة الشباب الذي قدمه الشاعران سعد بن عقيل الشمري و سعد بن مقبل الثابتي.

[عبدالله الجبل]

للأسف يوجد لدينا كتاب مشهورون لم يوظفوا شهرتهم في الرقي بالمحافظة واهلها ومساعدة شبابها وابرازهم ودعمهم.
لا أنسى أن هناك شعراء يفتقدون للفكر الراقي ومعرفة الظهور بالشكل المناسب.
لعل الأمل بالله ثم بالإعلاميين الشباب أمثال الإخوة فروان وشريدة وشريف.
شكراً جزيلاً لكم.

[همّام]

نعم للاعلام دوره
كما ان للجوده دور كبير
بالاضافه لما ذكره الاخ سعد

شكرا اخبار رفحاء والشكر موصول للاخ العزيز فروان الفروان

[الصرح]

أن السبب الرئيس في غياب الشعراء في رفحاء هو الجانب الإعلامي مرجعاً السبب وراء ذلك هو ضعف الصفحات الثقافية في الصحف السعودية والقنوات الثقافية المهتمة بالشعر.
وأضاف إن الصفحات الثقافية في جميع الصحف ضعيفة وكذلك حال ضعف القنوات الثقافية المهتمة بالشعر فكيف لشاعر في رفحاء أن يظهر على مستوى إعلامي إن لم تهيأ له فرصة لهذا الظهور.

في زمن الأعلام والقتوات التلفزيونية (قنوات الشعر) يُتهم الأعلام والأعلاميين ...
أستغرب من ينتظر الفرصة تأتيه بل المفروض الشاعر هو من يسعى ويبحث عن الفرصة...
لا أعلم كيف لإعلامي رفحاء أن يدعمون شاعر في تقديم نفسه كشاعر(لا أذكر أعلامي من رفحاء مذيع بقناة شعرية لكي يقدم للشاعر فرصة الظهورولا توجد قناة شعرية تدعم أهالي المنطقة)...
والقصيدة بالنهاية هي من تقدم قائلها للأعلام والجمهور ....

موضوع جميل شكر لك...