مسودة حماقه
(1)
ملاحضه لاتعنى الا انا :
.
.
.
.
.
.
لاشيء
(2)
في نهايات القرن الثامن عشروبديات القرن التاسع عشر اجتاحت العالم الغربي موجه من الالحاد الفكري والديني افرزت عدة تيارات ونظريات غريبه وعجيبه بعيده عن العقل والمنطق .
ولا تزال تلك النظريات تثير الجدل بين الناس والنقاش الحاد احيانا
كنضرية عالم النفس اليهودي
_ سيجموند فرويد_
اللذي فسر اسرار النفس البشريه على اساس ايحاءات جنسيه بحته .
ونظرية اليهودي الضال الاخر
_ داروين _
اللتي اوردها كتابه الشهير
(اصل الانواع )
الذي حاول جاهد ان يثبت ان الانسان اصله قرد
........(الا تلاحضون ان جميعهم يهود )........
ويقول المعتدلون من علماء النفس ...
ان الانسان عباره عن
( فكره .... انفعال .... حركة)
هناك ست ثواني فقط
بين التحول
من الفكره ثم انفعال ثم حركه
فمن اخذ اكثر من هذا الوقت فله وجهان:
الوجه الاول:
اذا تاخر في الانتقال من الفكره الى الانفعال فهذا ابله نعم ابله
الوجه الثاني :
اذا تاخر في الانتقال من الانفعال الى الحركه فهذا حكيم نعم REASONABLE
ست ثواني توجد فرق كبير كهذا
فلك ان تتأمل ان الفرق بين
الحكيم و الابله ...
ست ثواني فقط
يالله ما اعظم خلقك ... أمنت بك ... لا اله الا الله
قال الله تعالي ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ) صدق الله العضيم
... ونعود الى علماء النفس ...
فمنهم من يقول ان الانسان اصله حمارا
نعم حمار
لا تستغرب
فهناك عضلة ظامره خلف الاذن وعندما كان الانسان حمارا منذو الاف السنين كانت تلك العضله تحرك الاذن في حركه دائريه تلتقط الأصوات بشكل جيد كما كانت الأذن بدورها اطول واكبر من حجمها الحالي
( تفسير جيد ومقنع لاقدرة سعد برطم ولد عمتي تحريك اذنه بشكل غريب وملفت للنظر )
فأنا و انت حميرا وانتي ايضا اختي الفاضله
......كنا حميرا نركب ونحمل الماء ..
سؤال اعتبره ذكي
الا وهو
اذا كنا حميرا فمن كان يستخدمنا يا ترى؟؟؟؟؟
لك ان تقتنع او ترفض كما افعل انا
واقول انا وبلا فخر
واعوذ بالله من كلمة انا
دعك مما كتب اعلاه
وعليك تعرف نفسك جيدا
فمن عرف نفسه على حقيقتها بلا تزييف او ميك اب( اصباغ همبل )
عرف كيف يعيش
(كن واقعيا )
ومن ازدراها وبالغ في ذلك
عرف كيف يموت وهو حي
لك ان تختار .... فانت صاحب الحمار .......... اقصد صاحب الخيار
(3)
والطموح الى.....مستنقع..... أفضل ....
(4)
لنتقلى ردود الافعال
بصدر رحب
(5)
اللهم لا تجعل الردود اكبر همنا
(6)
دمتم بود احبتي
(7)
احمد
الثلاثاء
21 – 11 - 2006
مواقع النشر (المفضلة)