[align=center]
.
لم تسعف الأيام بل السويعات !
وحتى المبالغ التي رصدها
الأستاذ غالب فهد السهلي
وإخوانه
من إنقاذ حياة أخيهم الأكبر
( صالح فهد السهلي ) .
رحمه الله بمشيئته , وأدخله الجنه أنه على كل شيء قدير .
كان القدر والتراب وملك الموت
سبحان الله
كل هؤلاء دعوه لدولة اللأردن الشقيقه .
حيثُ كان موعد عمليته في القلب هذا اليوم .
ولكن قدر الله وماشاء فعل
سبحانه تعالى أن يغيبه عننا
في يوم عرفه
الموافق 9 / 12 / 1429 هـ .
إنا لله وإنا إليه راجعون .
ويتقبلون العزاء في بيتهم شمال مسجد الوليد .
...
[/align]
مواقع النشر (المفضلة)