كان الدب الداشر في طفولته .. مدلل ... مبسوط لأن الله اعطاه الجمال الفريد يحب المرح والضحك ...

وكان يأسر كل من يراه بضحكته الجانبيه الجميله ...

هاهو في افضل صوره له في ريعان الطفوله


.......................

كان مثيراً في كل شيء ... دب وقوي ...

لا يحمل في سيارته ( عفريته ) فهو يستعين بقدراته الخاصه ...

وهذا صورة متكرره له وهو يصلح سيارته ...



......................

عندما وصل سن الرابعة عشرة من عمره ... كبر حجمة .. وبدأ يعاني من السمنه المفرطه ... حتى انه لا يجد الملابس ذات المقاس الكبير .. فأصبح بهذا الشكل ..



واصبح سكان الحي يخافون على اولادهم ان يأكلهم وهو جائع .. فتم تسجيله خطر في جميع الأدارات الحكومية ... وقرر بعدها الذاهاب للعلاج

..........

وصل الى فرنساا وبدأ في العلاج المكثف وعمل الأختبارات اللازمة لتحديد نوعية وطريقة العلاج ...

وهنا الصورة لتحديد مستواه العلقي ..



لا حول ولا قوة الا بالله ( الولد خالص ) السمنه وصلت الى الدماغ ..

.........................

وكانت تدربه دكتورة متخصصه بحالات السمنه والتجميل المعقد ...
اعجب الدب الداشر بمدربته وبدأ يلمح لها بالزواج ...

وافقت بشرط ان يستجيب لتعليماتها بخصوص العلاج .. فوافق بدون تردد
وهاهي المدربه الحسناء



............

بدأ التدريب الصعب ...
وهذه صور منها





........
ثم بعد ذلك تم تحويله على قسم دهان وسمكره الوجه والمعدات الثقيلة خخخخخ
وهنا نراه مبسوط بالنتيجة .. ربي يهنيه



لبناني الأخ ههههههههههههه
.........

ثم عاد الى موطنه وبين اهله بمعنويات مرتفعة بعد عمليات السمكره لمدة سنه كامله ...



انتظروا اليه ... جمال وحلاوة ... ربي يسعده ولا يغير عليه