السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
عبارة نرددها كثيرا ً .. وتلامس أعيننا كلما قرأنا موضوع أو رد لأخينا شامي ( عامل الناس كما تحب إن يعاملوك) ..
مارأيكم فيها ؟ وهل هي صحيحة أم خاطئة ؟
سلام ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
عبارة نرددها كثيرا ً .. وتلامس أعيننا كلما قرأنا موضوع أو رد لأخينا شامي ( عامل الناس كما تحب إن يعاملوك) ..
مارأيكم فيها ؟ وهل هي صحيحة أم خاطئة ؟
سلام ..
حياك الله اختي ريانه
بخصوص تفسيري الشخصي للعبارة واعتبرها قاعدة من قواعد حياتي . أني اعامل الناس بالتي هي احسن لكي تنعكس على هذه المعاملة بالايجاب . وحتى لو قابلها شخص بالاسائة فلا انظر اليه بل ارفع نفسي عنه . فالانسان هو من يصنع نفسه لا تصنعه الناس
احترامي وتقديري
عامل الناس كما تحب إن يعاملوك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
عبارة صحيحة وعادلة وخاصة أذا كانت أخلاق الانسان أخلاق أسلامية وعلى السنة النبوية...
و يمكن لا يقبل بها البعض لأنه أخلاقه سيئة فلا يقبل بها...
وتكون مشكلة فعلا أذا عاملت الناس بأحترام وتقدير فيعتقد الشخص أنها ضعف منك فيتمادى بأخطائه ...
مع احترامي لأستاذي العزيز "شامي "
الا أني أرى أن هذه المقولة مخالفة للسنة فـفي السنة يأتي الأمر بالإحسان لم أساء إليك .
والأمر فيه تفصيل.
مع شكري للاخت ريانة.
اخي العزيز ابو محمد .....
اولا الشكرك على كلامك الجميل والعين ما تعلا على الحاجب
ثانيا : ارجع لكلامي اين مخالفة السنة فيه . ولم اقل باني اقابل الاساءة بالاسائة
ثالثا ً : قال تعالى ( وجادلهم بالتي هي احسن ) وقال ( ادفع بالتي هي احسن )
وقال عليه الصلاة والسلام (( الدين المعامله ) وقال ( الابتسامه في وجه اخيك صدقه )
جمع ما تقدم ينطبق على هذه المقولة .
انا لا يهمني كيف يتعامل معي الشخص فهو اسلوبه وتربيته . فالانسان هو من يفرض اسلوبه على الاخرين . هل تتوقع عندما تكون راقي في تعاملك مع الناس بان يعاملوك بالاساءة ويتذمرون منك . فالموضوع عملية عكسية او كما يسمى تغذية راجعه . ازرع تحصد . نعم هناك شواذ ولكن لا تمثل اغلبيه . ولا ينظر اليهم
احترامي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة شامي الدهيمان ; 22 Jan 2013 الساعة 02:29 PM
عامل الناس كما تحب إن يعاملوك
البررررررررررررد اقشر
آسف على الخطاء الغير مقصو د
قصدي وجادلهم بالتي هي احسن
عامل الناس كما تحب إن يعاملوك
اخينا شامي
اخينا الصرح
اخينا ابو محمد الزوبعي
اشكركم على إثراء الموضوع
وكلامكم على عيني ومن الرائع ان يكون الانسان راقي بتصرفاته وكلماته حتى لو اساء له الشخص المقابل ..مع تحفظي على العبارة الاخيره ( الاستمرار في معاملته معاملة جيدة وكأنه لم يحصل شيء)
وعليه فالشخص النذل الخسيس المخادع سيعاملني وفق مبدأه وطريقتة لا وفق مايجب ؟ صح
الشخص الاجنبي سيعاملني كما يعامل زميلته او جارته ؟ وفق بيئتة التي تعود عليها .. صح
واعتقد والله اعلم انه يجب أن نعامل الشخص وفق مايناسبه وفق شخصيته وبيئته ..لا وفق مانحب نحن
قيل اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا ..
عباره صحيحة ..
المعنى .. الا نعامل الكريم بنفس معاملة اللئيم ؟
وهذا يخالف مقولة عامل الناس كما تحب أن يعاملوك ..
وهذا افضل .. للجميع
عندي اخت تحب ان تعيد العبارات بصياغات عده وتلف وتدور حول معنى واحد
أنا احب الاختصار .. مادامت الفكرة وصلت للشخص المقابل باقصر الطرق فهذا كافي في نظري
هي تعاملني بما تحب هي لا بما احب انا ..
هي تحب اللت والعجن والاطناب في الحديث
انا اختلف معها ..اصاب بالصداع من الاطناب حول فقره واحده
كنت اتعب وقد افقد اعصابي معها واظل طوال الوقت اكتم انفعالي ..وهذا يوترني
وتوصلت لحل ..صارحتها ..رجاءا ً ياغالية .. اوجزي ولاتقترحي حلول إذا لم تـُـطلب منك ..وبالفعل
ارتحت كثيرا ً ..فهي عاملتني وفق ما أحب أنا وفق مايناسبني ..
قد يتعبها هذا الاسلوب معي لكن هذا افضل لي ولها
قد تخسرون من تحبون لانكم فقط عاملتوه كما تحبون لا كما هو يحب ..
اصابعنا مختلفة ..وافكارنا مختلفة ..ومزاجاتنا مختلفه
وايضا ً تعاملنا يجب أن يختلف من شخص لأخر ..لأن شخصايتنا مختلفة ايضا ً
اعذب تحيه
يحكى أن أحد الحكماء خرج مع ابنهخارج المدينة ليعرفه على تضاريس الحياة في جو نقي .. بعيد عن صخب المدينةوهمومها
سلك الاثنان وادياً عميقاً تحيط به جبال شاهقة .. وأثناء سيرهما ..
تعثر الطفل في مشيته .. سقط على ركبته.. صرخ الطفل على إثرها بصوتِ مرتفعتعبيراً عن ألمه : آآآآه
فإذا به يسمع من أقصى الوادي من يشاطره الألم بصوتمماثل :آآآآه
نسي الطفل الألم وسارع في دهشةٍ سائلاً مصدر الصوت : ومنأنت؟؟
فإذا الجواب يرد عليه سؤاله : ومن أنت ؟؟
انزعج الطفل من هذا التحديبالسؤال فرد عليه مؤكداً .. : بل أنا أسألك من أنت ؟
ومرة أخرى لا يكون الرد إلابنفس الجفاء والحدة : بل أنا أسألك من أنت؟
فقد الطفل صوابه بعد أن استثارتهالمجابهة في الخطاب .. فصاح غاضباً :"أنت جبان" !!
فهل كان الجزاء إلا من جنسالعمل ..وبنفس القوة يجيء الرد: أنت جبان !
أدرك الصغير عندها أنه بحاجة لأنيتعلم فصلاً جديداً في الحياة من أبيه الحكيم , الذي وقف بجانبه دون أن يتدخل فيالمشهد الذي كان من إخراج ابنه
قبل أن يتمادى في تقاذف الشتائم تملك الابنأعصابه وترك المجال لأبيه لإدارة الموقف حتى يتفرغ هو لفهم هذا الدرس
تعامل _الأب كعادته _ بحكمة مع الحدث .. وطلب من ولده أن ينتبه للجواب هذه المرة ..
وصاح في الوادي
" إني أحترمك "
كان الجواب من جنس العمل أيضاً .. فجاءبنفس نغمة الوقار
" إني أحترمك " ..
عجب الشاب من تغير لهجة المجيب ..
ولكن الأب أكمل المساجلة قائلاً
" كم أنت رائع "
فلم يقلّ الرد عنتلك العبارة الراقية : كم أنت رائع
ذهل الطفل مما سمع ولكن لم يفهم سر التحول فيالجواب ولذا صمت بعمق لينتظر تفسيراً من أبيه لهذه التجربة الفيزيائية
علقالحكيم على الواقعة بهذه الحكمة
أي بني ..نحن نسمي هذه الظاهرة الطبيعية فيعالم الفيزياء صدى ..
لكنها في الواقع هي الحياة بعينها .. إن الحياة لا تعطيكإلا بقدر ما تعطيها ..
ولا تحرمك إلا بمقدار ما تحرم نفسك منها الحياة مرآةأعمالك وصدى أقوالك
إذا أردت أن يحبك أحد فأحب غيرك ..
وإذا أردت أنيوقرك أحد فوقر غيرك ..
إذا أردت أن يرحمك أحد فارحم غيرك ..
وإذا أردت أنيسترك أحد فاستر غيرك ..
إذا أردت الناس أن يساعدوك فساعد غيرك ..
وإذا أردتالناس أن يستمعوا إليك ليفهموك فاستمع إليهم لتفهمهم أولاً
لا تتوقع من الناس أنيصبروا عليك إلا إذا صبرت عليهم ابتداء
أي بني .. هذه سنة الله التي تنطبقعلى شتى مجالات الحياة
وهذا ناموس الكون الذي تجده في كافة تضاريسالحياة
الاخ......... ابو ريان
شرح المقولة في آخر مقالة شرح كافي وافي لا غبار عليه
كل الشكر ابو ريان
.................
اختي ريانه . بخصوص اختك الي تحب تاخذ الدوار التاسع وترجع مع الدوار الرابع . هذا الاسلوب انا اسميه . الاسرائيلي . فلا اجادلهم اقتنع ولا تركته لنه مقتنع من الداخل ولكن يفكر الاعتراف هزيمة
عامل الناس كما تحب إن يعاملوك
اهلا ً باخنا الكريم ..
شيء طيب نعامل الاخرين معاملة رائعه ولكن ااختلف معك في الهدف
اعامل الاخرين بشكل جيد لاني احترم نفسي واحبها لا ليحترمني الاخرون ويحبونني
انا ارى نفسي واقيمها ولا انتظر تقييم الآخرين .. فرق بين أن اسعى للإستحسان وأن أحصل عليه ..
مقولة أن اكون شمعة تظيء للأخرين وتحترق من أجلهم لاتروق لي
ان لم يجد مقابل للإحتراق سيندب حظه ويرمي الآخرين بالجحود ويشعر بالوحدة
وهذا خطأه من البدايه ..
لانه عمل ليرى الصدى في أعينهم وهذا محبط جدا ً..
وإذا أحب الله عبدا ً رمى محبته في قلوب الآخرين ..
والقلوب جنود مجندة ..
شكل غربت وشرقت
شكرا ً أخينا الكريم
مواقع النشر (المفضلة)