إذا وصل الأمر إلى الدين أو الوطن تهون الأمور الدنيوية ..

يصبح الأمر أخروي ..

ولكن طالما أن في حدود الدنيا والأمور فيه سعة فلا مانع من وجهة نظري ..

الملك عبدالله رجل إصلاحي بلا شك .. ولكن هناك زمرة قوية جدا ً هي التي تهزها قطرات الدم وسيسقطون قبل سقوط الأكواب من المنضدة ..

وجر المطالب ونسبتها لدول أخرى كإيران وإسرائيل أمر غير مقبول أبدا ً ..

لأن شين الهاربين وحصني مبارك والقبطان نامق والبنشرجي إبن صالح .. كلهم إستخدموا نفس الأسلوب ..

تحياتي عروبة .. ومبروك التعيين مقدما ً ..