السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
لو أن إنساناً أراد أن يقدم على أمر ويعلم أنه قد تواجهه في حال إقدامه بعض الصعوبات والعقبات ، فاستخار لكن وجد ميلاً نحو الإقدام ، وكلما كرر الاستخارة اطمئن وزال عنه شيء من الخوف ويجد ميلاً أكثر أن يمضي فيه ، لكنه لما استشار أُشير عليه بعدم الإقدام أبداً ، وهدا الرأي لأكثر من شخص أن لا يُقدم ، هو في ظنه أنه إن أقدم عليه فإنه قادر على تخطي العقبات بإدن الله ، وإن لم يستطع فهو قدر الله وما شاء فعل ، السؤال : بأيهما يأخد بالاستخارة أم بالاستشارة والحال أنهما متعارضتان ؟؟
مواقع النشر (المفضلة)