يمتاز اهل رفحاء حفظهم الله منذ القدم بالصمت الدائم حتى لو قطعت عنهم الماء والكهرباء والهواء
بامر الله لا تستغربوا ذالك الصمت لانه نتج عن اسباب من كانوا اهل رفحاء أطفال صغار حرموا مشاهده رفحاء ولانه عندما كبروا صارو يشاهدونها من وراء الاسوار يعني صارو كالحجر التي ترمز
له قارة رفحاء المسماه عليها وهي تحت سيطره الحرس الوطني من جميع الجهات ولاكن يتحركون
فقط بحالات نادره الا وهي عندما يقوم احدهم بمشاجرة احد المسئولين او المسلولين بهذه المحافظة
او ماتتبعها او احدى الوزارات من اجل رفحاء قاموا اهل الكهف عفوآ اهل هذه المحافظة بتشغيل
جميع طاقات مناشيرهم للا طاحه به ياليتها مناشير طبيعيه ولاكن مثل مجالس سيداتنا رعاهن الله
وحفظهن لنا لا تلومهم فهي حاله منذ الصغر حبينا نشخص هذه الحاله التي عجزنا عن تشخيصها
فلكم التشخيص مفتوح ...........