آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1
    عضو جديد

    روعة الحياة غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    13

    رؤية الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام

    حلمت أني في مكان كأنه غرفة وكان بها الرسول عليه السلام ،فبدأت أبكي فرحا لذالك ،فبدأت أختي تطلب مني أن نذهب وتقول لي ''هيا بنا لنذهب '' فلما ألحت قلت لها '' إذا أردت الذهاب أنت اذهبي أما أنا فاتركيني لأحمد الله و أشكره ''فذهبت هي وبقيت أنا .وكنت تارة أرى الرسول الكريم وكأنه جالس أونائم وتارة وكأنه واقفا ، وقد كان كصفته المذكورة في الاحاديث إلا أنه كان ناتئ البطن قليلا ويلبس جلبابا سعوديا رجاليا باللون الرمادي أو السماوي ،فطلب مني عليه السلام أن أعطيه قميصي (وكنت ألبس قميصا أحمر اللون وسروالا على ماأظن)ويعطيني جلبابه ليخرج للناس ليرى أحوالهم (وكأنه يريد أن يتنكر في لباسي حتى لا يعرفه الناس فيتصرفون بعفوية بلا تصنع فيعرف تصرفاتهم الحقيقية)لكني خفت فرفضت بطفولية فلم يغضب مني ولكنه بدأ يبتسم معي.وفجأة رأيت رجلا راقد بجانبه -أمامه - من الجهة اليمنى على ما أظن فسألته ''هل هذا هو عمر بن الخطاب '' فرد علي رجل ثالت راقد أمام هذا الرجل ومن جهته اليمنى قائلا'' أنا هو عمر بن الخطاب'' ولا أعرف أقال لي وذاك هو أبة بكر أم لا .وقبل أن يجيبني هذا الرجل أظن أن الرجل الذي سألت عنه كان يحرك رأسه سلبا فقلت ''فعلا لقد قرأت في إحدى الكتب أن الرسول عليه السلام قد دفن معه إثنان آخران ''.
    وفجاة سمعت أقدام أناس قادمون فخفت أن يكون أفراد الشرطة السعودية ،فيعاقبونني على دخولي عند الرسول الكريم بدون إذن فيأخذون المفاتيح أي مفاتيح الباب فلا يستطيع الناس الدخول عند الرسول ،فقال لي أحد الموجودين ولا أذكر من بالتحديد '' إذهبي إلى حيث الباب وإضغطي عليها وكأنها مقفلة وسيمرون منها ولن ينتبهوا إلى أنها مفتوحة ''ولكن الأقدام لم تكن إلا أقدام نساء كثيرات بعضهن منقبات ومن بينهن كانت السيدة عائشة رضي الله عنها ،فلما رأيتها وكانت بيضاء بحمرة وفمها رائع الجمال ولا أعرف كيف أصفه فارتميت بحضنها وسلمت عليها قائلة لها ''منذ طفولتي وأنا أتمنى أن أزورك فإذا بكي أنت من تزورينني ''فذهبنا أنا وهي في طريق مستقيم من أعلى إلى أسفل ، وفي نهاية الطريق جاء كلب أو كلبة ملون بالبني الغامق والابيض فعضني في يدي ولاأذكر الأيمن أم الأيسر وذهب .فبدات عائشة رضي الله عنها وأرضاها تقرأ على مكان العضة المعوذتان وآية الكرسي ولا أدري أالفاتحة أيضا أم لا ، وأنا كنت مبتسمة فرحة -بأن عائشة من خوفها علي تقرأ على يدي القرأن (- وكانت هي مستغربة- كيف يعضني الكلب أو الكلبة وقد تكون العضة مسمومة -أي قد تؤدي ألى موتي - وأنا أبتسم -)فطلبت مني أن نعود للرسول عليه الصلاة والسلام ليقرأ على يدي القرآن أيضا ،فعدنا ولكنني لم أتمكن من رؤيته مرة أخرى ، لأن كثيرا من الناس كان ينتظر دوره لزيارته ولم يلحقني دوري .وآنذاك كان المكان وكأنه منزل لجيران لنا بمدينة قد رحلنا عنها ولم تكن تربطنا بهن إلا علاقة سطحية جدا._

  2. #2
    مشرف

    معبر الرؤى غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    394
    خير ان شاء الله

    راسليني على البريد او الخاص
    للمعلومات الخاصة لمن لا يستطيعون ارسال رسائل خاصة المراسلة على هذا البريد

    dream@rafha.com

    sa2007md@hotmail.com

  3. #3
    عضو جديد

    روعة الحياة غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Feb 2008
    المشاركات
    13
    انتظر ردكم

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك