أخذتينا شرق وشمال ومنتداهم وكشغري وفشغري ووداد ومدري من ..!
ياعروبه حينما تطرقت لليبرالية ليس لأجعل منها محور حديث وإثبات صح وخطأ هذا الفكر
إنما لأجعل منها مثال من عدة أمثله تطرقت لها توضح تناقضنا وإزدواجية معاييرنا التي تدخلنا في متاهات رفلاء واهنة نأكل خبزها
فإما أن نكره الليبراليين وفكرهم في كل مكان سواء بإيران أم بالغرب وكذلك بالداخل هنا
لأن فكرهم واحد جميعاً هو تخليص الحياة من التشدد الذي فرضه الناس ( بالكنيسة بالحسينية بالمسجد )
للوصول لمصالح خاصة بحجة الدين
أو أننا نلتزم الصمت ولانفرح بتحركات موسوي وكروبي ومضاهراتهم ومعارضاتهم التي توافق مصالحنا كما بموضوعك الرئيسي هذا ..!
لكن ان نؤازر الليبرالي الإيراني ونقمع المحلي ونشجع سوريا ونقمع البحرين ونسمي هذه ثورة وتلك مؤامرة فعلى مين نضحك نحن وهم ..!
هذا كل ماقلته وما قصدته
للتوضيح أنا كمواطن فأنا مع بلدي على الخير والشر وحتى أنني أخضع لتلك الإزدواجيات وانصاع لها مثلكم لأن وجودي من وجود الوطن ومصالحي من مصالحه مهما كنا نستغبي أو نضطر للإستدلاخ لأن الدنيا مولعه هههه
لكن أنا كرجل منطقي يضع الأمور بنصابها كان هذا التوضيح أعلاه أعطي مالي وما علي ..!
عن درع الجزيرة وأحب أن أسألك هذا السؤال وأجيبي بصراحة دون أن تضطري للإستغباء مثلي
ماذا لو شعر بشار أنه سيسقط لامحالة من الحكم ثم إستنجد ( رسمياً ) بالحرس الجمهوري الإيراني لقمع الثوار
وتدخل الحرس الجمهوري بمدرعاته وأسلحته الرسمية التي تحمل شعار وعلم إيران
ألا نسمي هذا الأمر بالإحتلال الإيراني لسوريا بمباركة حاكمها ...!
مواقع النشر (المفضلة)