iبدأ ت تلوح بالافق احد آمال أهالي رفحاء المصيرية وهو افتتاحا المستشفى العملاق الذي ابرم عقده قبل 17 سنة فصبرا جميلا والله المستعان 0 والان هناك توجيهات من الوزارة تصر على سرعة إفتتاحة ومتابعة الشؤون الصحية لتوفير النقص المخل ولو بطريقة الآعارة المؤقتة لأستكمال مراسم الافتتاح وطمس الندب التي ذكرها الكاتب القدير صالح الشيحي في هذا الوجة الشمالي وطي ملفه وكأن لم يحدث شىء و المفروض ان يحاكم كل المتسببين في إهماله 0

اتوجة بالاسئلة التالية لمالي وزيرالصحة الدكتور / حمد المانع لفتح ملف مستشفى رفحاء وليس بإفتتاحة للاجابة على اسئلة محيرة وهي:
-( 17 سنة) لمشروع مستشفى رقم لايصدق ان يحدث حتى في موزنبيق الفقيرة فمابالك أن يحدث ذلك في احد مدن المملكة التي اعطى فيها ولاة الامر للوزراء ثقة بمتابعة الخدمات الصحية لوزراءالصحة(الحجيلان-شبكشي -المانع)


فكما قال الكاتب صالح الشيحي الحجيلان وشبكشي وعدوا اهالي رفحاء بافتتاحة وغادروا ولم يفتتح والمانع وعد وربما يغادر الوزارة كسلفة0
- من المتسبب في الاهمال من واقع ماف المشروع المعمراليس هناك قسم في الوزارة يتابع المشاريع ويفسخ العقود ويتابع المشروع في كل مراحلة للتأكد من تنفيذ شروط العقد حتى تسليم المشروع فمحاسبة المقصر الذي تسبب بضرر المواطنين ومعاناتهم لتلقي العلاج في الاردن او الرياض ومايصاحبها من مشقة وتكاليف 0
- ليس المهم يامعالي الوزير مراسيم الافتتاح والتقارير الصادرة من اللجان المكلفة بمتابعة مدى جاهزية المستشفى تفيد بنقص كبير في الاساسيات واستكمالها يحتاج لوقت وليس بهذا الشكل بشرط اهتمام معاليكم ومتابعته الشخصيه لتعويض المواطن عن طول الانتظار والتأخير 0
- كيف يمكن للمريض في مستشفى رفحاء ان ينقل من طابق الى طابق عند عطل المصاعد حيث لايوجد
درج خاص لنقل المرضى بأسرتهم بين الادوار وحري بمن نسيهم 17 سنة لم ولن يتايع كيف للمريض ان يتنقل 0