ليس دفاعاً عن صدام ...................... بل دفاعاً عن أهل السنه والجماعه !!!

[هنا الدمام]

[align=center]لو كا ن العنوان ( ليس دفاعاً عن صدام ................... بل دفاعاً عنه ) لكان أفضل سياقاً ومعنى ولهذا قلبت بنات

الأفكار وأبناءها وأبناء عمومتها فلم أجد للرجل حسنة واحدة تؤثر الا ماكان منه من اعطاء الرافضه الانجاس

قدرهم ولكن ولأن ذلك تم منه بدافع الانتقام منهم بسبب تأييدهم دولتهم العظمى ( ايران ) والتي أعادت للمجوسية

سنتها الأولى لم تسجل لذلك الرجل منقبه فأصبحت كفة حسناته الدنيويه خاوية على عروشها فيما نعلمه ولا نعلم

بما يختم للرجل فلعله تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛


والرجل كما وصفه أحد مشائخنا قبل عقدين من الزمان سني كافر فلم يكن يحكم الا بشريعة البعث التي يقول

قائلها فض الله فاه :

آمنت بالبعث رباً لا شريك له ************** وبالعروبة ديناً ماله ثاني

والبعثي ينبذ الاسلام الذي فرق بين العرب مسلمهم وكافرهم ويرحب بعد ذلك بجهنم والعياذ بالله



لكن .................................................. ...........................................


يجب أن يعلم عقلاء أهل السنه والجماعه ذلك ولا يربطوا مصير قضيتهم بمصير ذلك الرجل حتى لايكون ذلك مدعاة

لتأليب الأمم عليهم فالرجل ورقة توت وقد سقطت ؛ هذا لوكان محسوباً علينا نحن معاشر أهل السنّه كيف والرجل

لم يكن محسوباً الا على نفسه ؛ وهذا من منطلق التمسك بالثوابت وترك المتغيرات ؛ والحاكم أياً كانت صفته هو

أحد المتغيرات ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛


عليه يجب الا نؤتى من حيث مصدر الأمن والمؤمن لايلدغ من جحر مرتين فالعروبية و الشعوبيه شي والاسلام شي

آخر ؛؛؛ فصدام ان قتل أو مات انما هو طاغيه أهلك الحرث والنسل وأشاع في الارض الفساد وحقه القتل ؛ ولا يكن

دفاعنا عنه مبنياً على دافع العنصريه صحيح أنه عربي ومحسوب على أهل هل السنه لكنه لم يتعرف عليهم الا بعد

أن أحس بالخطر يحدق به من كل جانب ؛ وبلغت روحه حلقومه فأخذ يتحدث عن الجهاد والسنه والقبائل العربيه

الأصيله ؛ آآآلان وقد كنت قبل ذلك فاسقاً عربيداً اللهم لا شماته ؛؛؛


ونحن نتمنى أن يظهر في أرض العراق المباركه قائداً لأهل السنه والجماعه مثل صلاح الدين الأيوبي الكردي الذي

دوخ الصليبيين أسلاف حاكم البيت الأبيض في غير ما موقعه ؛ وأعاد لدولة الاسلام هيبتها بعد أن ظهر الفساد في

البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ؛؛؛

لايهمنا ان كان عربياً أو كردياً أو تركمانياً أو غير ذلك المهم أن يعيد للمسلمين في العراق عزهم وكرامتهم وليس

ذلك على الله بعزيز ؛؛؛



اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان اللهم أبرم لأهل العراق أمر رشد يعز فيه أهل السنه ويذل فيه أهل

البدع ؛ ويؤمر فيه بالمعروف وينهى فيه عن المنكر ؛؛؛ اللهم واجعل قائد المسلمين في العراق أحبهم اليك وأقربهم

للسنه وأرحمهم لعبادك وأصلحهم للعباد والبلاد ؛؛ اللهم عليك بالرافضه الانجاس الذين خونوا ملائكتك وكذبوا

رسولك وقذفوا أهل بيته بالفواحش واتهموا أصحابه بالغش وغدروا بالمسلمين فهم في ريبهم يترددون ؛؛؛

اللهم عليك بامريكا فانهم قالوا من أشد منا قوة وأنت سبحانك أشد منهم قوة ؛ أنت حسبنا ونعم الوكيل ؛ أنت

حسبنا ونعم الوكيل ...........................


اللهم ان أحسنت فالفضل لك سبحانك وأن أسأت فمن نفسي والشيطان والحمد لله رب العالمين



أخوكم[/align]