الكذب من الصفات الذميمة التي حرمها الاسلام ولها اثر سيء خاصة اذا كانت ممن يقتدى به
واليوم انتهج الكذب ثلة من التربوين على المكشوف بحجة أن المسؤ لين في التعليم يعلمون الحقيقة التي لا يحب الكل أن يصرح بها وهي غياب الطلاب في الأسابيع الأخيرة من الدراسة
فلماذا لايغض الطرف المسؤلون عن الغياب هذه الأيام لعدم احراج المدراء وغيرهم والزامهم بالكذب والتزوير
وهذا من أثر الاهتمام بالشكليات في التعليم