حَـنِـيـن لـحُـضـنِـكِ الـدافـئ .. !

[الوسواس القهري]

[align=center].
.
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرفكم بنفسي .. نشأت في رفحاء 16 سنة
عشت أول أربع سنوات حافي القدمين أركض من مستشفى ابن المساعد
إلى الحديقة المطلة على الشارع الأصفر
وبعدها صرت [ أتكيت ] ولبست الحذاء [ الله يعزكم ] وخف الركض !
وصرت اهرول من سوق الخضره مروراً بالمقبره
وأنت رايح لخط اللاجئين << يعني كبر وصار يروح للإستراحه
وعندما قاربت على البلوغ تفتح عيوني على أشياء
ليتني ما عرفتها
ليتني قعدت أهرول لين أموت !
فـ من سهر على جدار التحلية
من جهة الصناعية إلى الأعتناء [ بغنمات ] جدي رحمه الله
ومن إنغلاق مدقع إلى إنفتاح مؤلم
آواه يا جميماء ليت شعري كيف حالك !؟
آواه يامن أخطأت بحقك الصحافه وأسمتك [ زباله ] وأنتي زبالا
اللهم إني أشهدك على حبها
اليوم بعد ربع قرن من مغادرتي رفحاء وبالصدفه وعندما كنت اتصفح النت
خالجني شعور بالشوق والغربه !
بالحنين !
آه ه كم أحبك يا رفحاء
يا أرض لا تعلوها سماء
يا جرحاً يمتد بي على طول خط التابلاين
أحبك يا رفحاء
عفواً قبل أن أنسى !!
هل تقبلوني !..

ع . س[/align]

[العملاق]

معقولة ماتقلبنا عندما كنت تهرول

ماكنت تشوف واحد به لمحة من وائل كافوري بس شعره أشقر يهرول معك

تحياتي وحياك الله

[الوسواس القهري]

أنا شفت لي واحد مجتمعين عليه أربعه
ويضربونه قدام مخابز الهشام أو الهاشم
هو أنت ؟

[الجبل الأخضر]

.................... الله محييك ...........................

[الوسواس القهري]

.......... الله يــبـــقـــيـــك .............

[أبو الطيب]

حياك الله ......

[المهندس]

حياك الله

واسعدتنا اطلالتك ويسعدنا اكثر تواصلك

[مشاكس]

والله حظك معي ماش يالحبيب ,لحيث ان رفحاء هذه اليوم الخميس وانا المفروض اني ارتااح فيه لحيث ايضا اني اعمل باقي السبوع ,الكرهب مكتوع تصدق , ههههههههه يالله بكرى يجي يوم واطلع من رفحا شي زمان ,واقووول الله يارفحا (بزمنااااااتي ) كان كرهبك يكتعونه يوماااات الخميساااات ,وادق على البواب بالعمارة الي انا منقردبة ,واقولة اكتع الكرهب ,واعلم زلماااااتي الصغار اني برفحا ينكتع علينا الكرهب واني عصامي ,

وسوس قهري ياملا العافية ,لحيث الشارع يقول ,,نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ,,,,,,ما الحب الا للحبيب الاول(والباقي عنك)

[القنـــــاص]

حيـــــاك الله يالغالي


وياهلا والله

[ليث]

هههههه

ماعمرك تهاوشت انت واحد حول البيب


حاول تذكر