



-
عضو نشيط
رحمك الله ياسلطان
قبيل صلاة الفجر بسويعات دهبت الى فراشي لآخد قسطا من الراحه وضعت المنبه لصلاة الفجر ثم اطغات المصابيح ثم اضطجعت فبدات اقلب افكاري فحينها تدكرت مايحصل باخواننا المستضعفين من الدين داقوا مر العيش ومايلاقونه من اخوان القرده والخنازير فقلت في نفسي كبف حالهم الآن وماهي اخبارهم فتدكرت دلك المنظر الدي لم يغب عن داكرتي اطفال لم يبلغوا الثالثه من اعمارهم وجوههم ملطخة بالدماء ونساء تجرأعليهن أبناء القردة والخنازير ووضعوا القيود في أيديهن تدكرت المعتصم بالله حينما صاحت المرأه تنادي وامعتصماه فسمع بها المعتصم فجهز جيشا وغزاهم في جحورهم فأين المسلمون اليوم وأين حكام المسلمين اليوم وأين دعاتنا اليوم ثم بدأت اقلب أفكاري فتدكرت دلك الشاب الدي لم يبلغ العشرين من عمره حينما راى تلك المناظر والمجازر وراى النساء ينتهك اعراضهن وراى البيوت تقصف على اهليها وراى النساء تستنجد بالمسلمين ولسان حالهن يقول
ويزيد من ألمي تخادل أمتي عن نصرتي في اعظم الأزماتي
هب دلك الشاب ولم يستطع البقاء هب لنصرة المسلمين ولم يلتفت لأقوال المثبطين ومايقولونه ولسان حاله يقول
قولوا بأني جاهل وعقيدتي مدخولة وتقودني أحقاد
قولوا أحبائي والافاسكتوا سيان عندي رائح والغاد
انا مطلبي سهل وان رام العدا قتلي فان الله بالمرصاد
فلله درك ياأبا ريان فلازلنا نبصر صورتك وابتسامتك كيف ننساك وأنت سيف من سيوف الاسلام
اظنكم عرفتموه انه البطل انه المجاهد في سبيل الله/سلطان حليس التمياط نحسبه كدلك والله حسيه ولانزكي على الله احدافلقد حصلت لك أمنيتك ياسلطان فلكم تمنيت ان تقتل في سبيل الله فهاهم ابناء القرده والخنازير قتلوك قتلهم الله فأسأل الله ان يتقبلك في عداد الشهداء فياليت نسائنا أن تلد مثلك ياسلطان
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)