نحتاجكم في مستشفى رفحاء المركزي وذلك للفشل المتكرر علي حساب ابنائنا واخواننا واحبابنا في هذا المستشفى الذي اصبح حقل تجارب لصناع الفشل والفتن وتصفيت الحسابات وذوي المطامع والاهداف البعيدة كل البعد عن مصلحة المريض والعمل علي توفير اسباب العلاج والشفاء
فقد انتهى عهد اللامسؤولية والاستهتار والمزاجية ليحل مكانة عهد الاحقاد والعنصرية وهو العهد المنصرم لااعاده الله فقد عمل هذا الاخير بسحق الكوادر والعناصر التي كانت تعبر عن بصيص الامل ووضع مكانها اهل الغي والهوى
فقد اقال المدير الطبي الدكتور مجدي الذي تشهد له السنوات الستة بالنجاح مع ذلك العادل ابو سلطان فكانا خير ثنائي بفضل الله ثم بفضلهم اصبح المستشفى في افضل مستوياتة ووضع مكانة المدير الطبي الجديد اللبابيدي الذي يعرفة كل منسوبي المستشفى بالظلم والاحقاد وزرع الفتن وتفرقت الموظفين واتباع سياست فرق تسد ومساعدة بياع العطور والمكياجات في افضل جو لتسويق الاحقاد والعطور حتى اصبح نائب المدير الطبي وكيل احد الماركات المتخصصة بالعطور والمكياجات التي تباع علي الممرضات والفنيات في المستشفى
وقد اقال هذا الحقود عنصرمن اهم عناصر النجاح والتفاني علي مدار اربعة عشر عاما من رئاسة قسم التخدير وهو الاخ عايد حمدان الشمري ويكفي ان تعلم عزيزي القارئ انه في اسبوع واحد يأتي اتصال من مديرية الشؤون الصحية لعايد حمدان بغية عرض منصب مساعد مدير المستشفى ثم يقوم عدو النجاح بكتابت تقرير سري للمديرية مفادة الاستغناء عن هذى الموظف وابعادة الى المراكز ومحي مجهود الاربعة عشر عاما
وقد تمثل حقدة بمحاربة من لايستطيع ابعادهم وذلك لان وظيفتهم من الديوان الخدمة علي هذا المكان في مستشفى رفحاء مثل فرحان علي فقد تمثلة الحرب علي هذا الموظف الذي يعرفة الجميع بجده واجتهاده وتفانية في عملة برمية كمسؤول عن التموين الطبي كالمنسي واذا كنت عزيزي القارئ تريد معرفة السبب فعلم الن فرحان علي خريج دولة اكرانيا بعد دراسة دامة ست سنوات ليحصل بجدارة علي شهادة دكتور صيدلي تأهلة لادارة المستشفى اصلا او علي الاقل يكون مساعدا لمديرة ولكن من الذي يعرف مستواة فللأسف لا احد يعرف الفرق بين هذه الشهادة وشهادة الدبلوم المعروفة
اما الاخ فايز رشيد الواقعي صاحب شهادة الماجستير في التغذية تمت محاربتة بذريعة الاستفادة من تخصصة في المستشفي والهدف الاساسي هو الحاقة بالعناصر والكوادر الفذة التي نسأل المولا القدير ان يمن علينا وعلى اهالي المنطقة بعودتهم جميعا ليعود الامل او بصيصة علي ايديهم