هلا بكم اعزائى

هذه مقتطفات من روأع
قيس بن الملوح الجعدي وهو مجنون ليلى

وأجهشت للتوباد حين رأيته وكبر للرحمن حين رآني
وأذرفت دمع العين لما عرفته ونادى بأعلى صوته فدعاني

وله من قصيدته المشهورة المؤنسة لأنه كان يستأنس بها

تذكرت ليلى والسنين الخواليا وأيام لا أعدي على الدهر عاديا
أعد الليالي ليلة بعد ليلة وقد عشت دهراً لا أعد اللياليا
وإني لأستغشي وما بي نعسة لعل خيالاً منك يلقى خياليا
وأخرج من بين البيوت لعلني أحدث عنك النفس ياليل خاليا
وقد يجمع الله الشتيتين بعدما يظنان كل الظن أن لاتلقيا
ومنها
فيارب سو الحب بيني وبينها يكون كفافاً لا عليا ولا ليا


ارجو ان اكون قد وفقت
فى النقل


لكم تحياتى


العفررررريت