استطاع بعض المخترقين فجر الثلاثاء الماضي تخريب أجزاء من موقع مدينة الملك عبدالعزيز وتعديل وتغيير صفحة الحجب التي تظهر لكل من يحاول الدخول لموقع محجوب من قبل المدينة واستبدال أحد النصوص العربية الموضوعة على شكل صورة بصورة أخرى أباحية فاضحة.
ومن الاتصال بأحد المختصين في مدينة الملك عبدالعزيز تم نسب عملية التخريب إلى خلل في أحدى المرشحات "الأجهزة التي يتم من خلالها حجب الصفحات".
والجدير بالذكر ان أجهز مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية تم الوصول إليها في وقت سابق من قبل أحد المخربين