بسم الذي خلق وأنزل

عاد طاش ماطاش عاد ليطيش كعادته...

عاد ليسب الدين وأهله....ولاعجب فالنبي صلى الله عليه وسلم قيل عنه كاهن وكاذب
بل إلى الآن وهو يسب ولكن لايضر السحاب نبح الكلاب..

فهاهم من القديم وهم يتكلمون ضد الدين والمطاوعة ولم يحدثوا شيئا..
فيا مطاوعة تمثلوا بقول الشاعر
ولو أن كل كلب عوا ألقمته حجرا
لصار مثقال الحجر بدينار

والشرهه مهي على ناصر وعبدالله علينا حنا اللي نتابع...

والسلام به الختام..