,,,,,,,,,,,,كيف تكون ولادتك من جديد ,,,,,,,,,,,,

[صمت مغتربة]

[align=center]كيف تكون ولادتك من جديد



























كم من المرات يصيبنا الألم ..وكم من العبرات تخنقنا ...وكم تمنينا بأن تعود بنا الأيام إلى وقت

اشبه مايكون بعيدا

بل هو كذلك ...

تتمنى عودة الماضي ...بل تحن لذكرياته الجميلة ..تختلط لديك

المشاعر ..مابين الحزن والفرح

تتذكر صعوبة الماضي ..والشقاء ..ولكن تسعد عندما تأتي في مخيلتك الذكرى بأنك قد بت

يوما خالي الهم ..رايق البال ..لا يكدر صفوك سوى معلم لم يعطيك الدرجة المستحقة في

مادته ..او زميلاً لك قد رمى بكرتك في فناء الجار المتكدر ..او والدتك التي توقظك من نومك

لتساعد والدك ..!!


ذكريات جميلة ...اليس كذلك ؟؟



تمر بنا الأيام دون الشعور بمرور كل هذا الوقت ...بل تكاد تتناسى انك كنت يوما طفلا

بريئا ..تحمل لعبتك بين يديك ..وكنت تنظرمن منظورك الصغير لأمور لم يكن يدركها في تلك

الفترة والديك ..او اقربائك ..او ممن حولك

تشاهد توبيخهم لك ..عند اقترابك من اوراق ابيك المهمة ..وتلاحظ زمجرات الجد عندما يرتفع

صوتك بالصراخ والبكاء ..تحتمي بقرب والدتك خوفا من اخيك الذي يبحث عن مفاتيح

سيارته ..!!

وها نحن نكبر ونرتكب نفس الخطأ الذي يرتكبه اهلنا ..في تلك الأيام التي باتت وانتهت بما

تحمله من حب ومودة وجمال والأهم من ذلك نور على نور ..لنستيقظ نحن على أيام اخرى

غريبة بعض الشئ ...تجعلك تحتار في الثانية الف مرة ..قبل ان تبدأ في التفكير ...تصارع

نفسك بنفسك لتستقر على رأي واحد لكن دون جدوى

تخوض في التجارب وكأنك غريق في وسط محيط ...لتكتشف ان المحيط ماهو الا بقعة سوداء

من الأرض ..!!

كذلك هي الأيام ...مظلمة ...لا تدري ما يخبئ لك الغد ...اصبحت تغمض عينيك وفي ذاكرتك

ملايين الأعصاب المتوترة ..وفي قلبك نبضات غير

مستقرة ...


...


قَلِق ..خائف ..جازع ...ببساطة ...انت مصاب بالأرق ...!!










نعيب زماننا والعيب فينا ,,,ومالزماننا عيبٌ سوانا




هل العيب في الزمان ...ام فينا ...هل هي مغريات العصر ...ام في عدم اتقاننا الاستخدام ...

هل هو عيبك ام عيبنا جميعاً ...ارأيت تضارب الفِكر ْعلى من يحمل العيب ؟؟



عندما تدخل في تجربة جريئة ...ولأول مرة تخوض مثل هذه التجربة في حياتك ...فالأكيد انك

ستعطي كل مالديك دون تردد ..بل تتفانى في تقديم المزيد والأفضل ...مثل الموظف

الجديد ...!!

ومع الأيام يقل حماسك ..ولكن لا زلت تعطي ...اذن هناك ايجابيات ..لم نصل بعد للسلبيات ...

الى ان يتم طردك ..او بمعنى اخر ...تفشل تجربتك ...وسط ذهول منك ...واستغراب لتشعر

كم كنت ساذجا ..

ومغفلا ...بمعنى اخر ايضا ..كم كنت غبيا ...لتصحو من غفلتك ...وتجد نفسك واقفا في يوما اخر

مظلما ..لست مستعد لليوم التالي ..خوفا من وحوش الظلام ...ولكن ..لما الخوف ؟؟

فقد اصبحت مدركا ..واعيا ..اكثر ..نستطيع ان نطلق عليك ...واحدا من خفافيش

الظلام ..ستحزن على براءتك ...وصدقك ..واخلاصك ..بعد ان كنت حمامة سلام ...اصبحت


مسمى اخر!!!

جميل هو الشعور ببراءة الأطفال ...وصدق الأم ...واخلاص الصديق ...تلك الأضلاع الثلاثة ...

وجودها مهم في الحياة ...وما اجملها عندما تكون انت الرابط بينهما لتكون مثلثا يعتمد على

نسبة نجاحك في المحافظة عليهما بهذا الشكل العاطفي المميز ...!!











ولكن تذكر :


,,,عندما تحاول ان تخفي دمعة ابنك ..او اختك الصغرى ...فأحضر لعبة قد يسعد بها طفلك دون

أن تشعرولكنك بعد ان قرأت مقالي ستشعر ...فذلك ولادتك من جديد ..!!

,,,وعندما تقذف بك علاقة خارج اسوارها ...فلا تحزن ...فتلك ولادتك من جديد ...!!

,,,وعندما تبدأ الخوض في علاقة تشعر كأنها حبلا حول عنقك ...فتخلص منها وعلى الفور ...ربما

ستشعربعدها بذكريات الماضي الجميل ...ولا تنسى المبيت خالي الهم ...صدقني حتما






























...ستكون ولادتك من جديد ...!!






هناك سر في المقال ...فعليكم بالربط ...!!

تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[أنا والليل؟]

الربط حسب رأيي :
تكلمتي عن الماضي البعيد , زمان السعادة وخلو الفكر من شوائب الحياة , فالطفل لا يتكدر إلا إذا انكسرت لعبته فهي بالنسبة له (الحياة) بعينها , ثم نقلتينا إلى مرحلة أكبر من مرحلة الطفولة أو بمعنى آخر المرحلة المضطربة _ إن صح التعبير _ تحدثتي عنها وأبدعتي , فهذه مرحلة متشتتة ومتقلبة مرحلة تمتزج فيها الأفراح بالأحزان , أفراح الماضي والتفكير بأحزان المستقبل , وهي التي تحدد مصير الفرد دائماً .
ثم ذكرتي المرحلة التي تكبر هذه المرحلة سننا , وهي مرحلة الاحساس بالمسؤولية أو الاهتمام بمن هم دوننا , ما أصعب تلك اللحظة التي تقدم فيها هدية لأخيك وأنت تتخيل بأنك أنت الطفل الذي كان بهذه البرآءة يوما ما وأن الهدية قدمت لك , لا يسعك حينها إلا أن تمسح دمعة الذكرى دون علمه بك .
والخطأ الذي نرتكبه دائما هو أننا عديموا الاحساس , وكأننا لم نجرب تلك المرحلة , الزمان لا يتغير بل قلوبنا هي التي تغيرت , يال قسوة قلوبنا .

ما رسمته أناملك هو الأدب , وهو التعبير العفوي في سلاسة الاسلوب وقرب الكلمات من المتلقي .

دمت ودام هذا الفن الراقي .

["الفيصل"]

[font=Arial Black]
,,,عندما تحاول ان تخفي دمعة ابنك ..او اختك الصغرى ...فأحضر لعبة قد يسعد بها طفلك دون

أن تشعرولكنك بعد ان قرأت مقالي ستشعر ...فذلك ولادتك من جديد ..!!

,,,وعندما تقذف بك علاقة خارج اسوارها ...فلا تحزن ...فتلك ولادتك من جديد ...!!

,,,وعندما تبدأ الخوض في علاقة تشعر كأنها حبلا حول عنقك ...فتخلص منها وعلى الفور ...ربما

ستشعربعدها بذكريات الماضي الجميل ...ولا تنسى المبيت خالي الهم ...صدقني حتما






























...ستكون ولادتك من جديد ...!!


F0000]هناك سر في المقال ...فعليكم بالربط ...!!

تحيتي
صمت مغتربة[/align][/color][/QUOTE]












[align=center][align=center] جميل ماسطرته الانامل

والاجمل هو فك تلك الشيفرات التي لاتحتاج الى ذكاء خارق بل الى من هم متوسطي الذكاء ..

هي كلمات قد تكون متقاطعة ومتداخلة بكلى الخطين لمن هم لاينظرون وقد تكون عكس

ذلك لمن يكشف كل زاوية الرؤيا الحقيقية ..

وقد يكون العتاب الذي مزج بألم الفراق ساعتها حتماً ستولد من جديد ولكن بصباح آخر !!!!!

[/align][/align]

[زوينة]

موضوع جدا رائع

[سعود الشمري]

حروف جميله ورائعه منك ياصمت

وشكرا لك على الموضوع الرائع

[ذويبان11]

يعطيك العافيه اختي صمت مغتربه

على هالكلمات الرائعه

وعودا حميدا

[قلم السيدة]

على حين غرة تنقلب العلاقات الإنسانية ذات الطابع الروحاني الخالص لعلاقات عمل جافة لا روح فيها .. وتتحول الأرض المشتركة الخصيبة لأرض قحلة لا ترجو المطر .. إنما تشتاق حتى لقطرات من ندى
فجأة تموت الكلمات على الشفاه ويصاب نبض الشعور بشيء يشبه السكتة الدماغية .. أو ما يشبه الرقدة في ثلاجة الموتى

وفجأة أيضا تدب الحياة في الجسد الميت .. وتسري الروح تعلن انتصارها على مادة من طين .. وتنهض المشاعر من غيبوبتها .. لنعرف أن الحياة لا تستطيع أن تسلبنا ما نريده .. وأن الدنيا التي يتحدثون أنها تعاني من جفاف المشاعر مقدّر لها أن تتبدل عندما نريد .. نحتاج إلى أن نخطو خطوة أولى .. ربما كانت مجرد ابتسامة صادقة

[ثلج مشوي]

طرح جميل ورائع


شكرا لك

تقبلي مروري

[صمت مغتربة]

الربط حسب رأيي :
تكلمتي عن الماضي البعيد , زمان السعادة وخلو الفكر من شوائب الحياة , فالطفل لا يتكدر إلا إذا انكسرت لعبته فهي بالنسبة له (الحياة) بعينها , ثم نقلتينا إلى مرحلة أكبر من مرحلة الطفولة أو بمعنى آخر المرحلة المضطربة _ إن صح التعبير _ تحدثتي عنها وأبدعتي , فهذه مرحلة متشتتة ومتقلبة مرحلة تمتزج فيها الأفراح بالأحزان , أفراح الماضي والتفكير بأحزان المستقبل , وهي التي تحدد مصير الفرد دائماً .
ثم ذكرتي المرحلة التي تكبر هذه المرحلة سننا , وهي مرحلة الاحساس بالمسؤولية أو الاهتمام بمن هم دوننا , ما أصعب تلك اللحظة التي تقدم فيها هدية لأخيك وأنت تتخيل بأنك أنت الطفل الذي كان بهذه البرآءة يوما ما وأن الهدية قدمت لك , لا يسعك حينها إلا أن تمسح دمعة الذكرى دون علمه بك .
والخطأ الذي نرتكبه دائما هو أننا عديموا الاحساس , وكأننا لم نجرب تلك المرحلة , الزمان لا يتغير بل قلوبنا هي التي تغيرت , يال قسوة قلوبنا .

ما رسمته أناملك هو الأدب , وهو التعبير العفوي في سلاسة الاسلوب وقرب الكلمات من المتلقي .

دمت ودام هذا الفن الراقي .

[align=center]انا والليل ..

رائع الربط الذي تحدثت عنه ...وما اجمل منه سوى تعليقك الذي اعتبره مكملا للمقال

اشكرك جزيل الشكر على مرورك وتعليقك




تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

[font=Arial Black]
,,,عندما تحاول ان تخفي دمعة ابنك ..او اختك الصغرى ...فأحضر لعبة قد يسعد بها طفلك دون

أن تشعرولكنك بعد ان قرأت مقالي ستشعر ...فذلك ولادتك من جديد ..!!

,,,وعندما تقذف بك علاقة خارج اسوارها ...فلا تحزن ...فتلك ولادتك من جديد ...!!

,,,وعندما تبدأ الخوض في علاقة تشعر كأنها حبلا حول عنقك ...فتخلص منها وعلى الفور ...ربما

ستشعربعدها بذكريات الماضي الجميل ...ولا تنسى المبيت خالي الهم ...صدقني حتما






























...ستكون ولادتك من جديد ...!!


F0000]هناك سر في المقال ...فعليكم بالربط ...!!

تحيتي
صمت مغتربة[/align][/color]

[align=center][align=center] جميل ماسطرته الانامل

والاجمل هو فك تلك الشيفرات التي لاتحتاج الى ذكاء خارق بل الى من هم متوسطي الذكاء ..

هي كلمات قد تكون متقاطعة ومتداخلة بكلى الخطين لمن هم لاينظرون وقد تكون عكس

ذلك لمن يكشف كل زاوية الرؤيا الحقيقية ..

وقد يكون العتاب الذي مزج بألم الفراق ساعتها حتماً ستولد من جديد ولكن بصباح آخر !!!!!

[/align][/align][/QUOTE]




[align=center]الفيصل ...

بمرورك هنا يكتمل الإبداع ...

اشكر لك حسن تعليقك ...وسعة ادراكك ...


تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

موضوع جدا رائع

[align=center]مرورك هو الرائع اختي ..

عساك ماتفقدين غالي .....


الف شكر لمرورك الكريم ...



تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

حروف جميله ورائعه منك ياصمت

وشكرا لك على الموضوع الرائع

[align=center]العفو ...سعود الشمري ..

هنيئا للحرف باعجابكم .....


شاكرة لك مرورك


تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

يعطيك العافيه اختي صمت مغتربه

على هالكلمات الرائعه

وعودا حميدا

[align=center]الله يعافيك استاذ ذويبان ...وفرصة ان ابارك لك وسام التميز ...

اشكر لك مرورك ...وتعليقك




تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

على حين غرة تنقلب العلاقات الإنسانية ذات الطابع الروحاني الخالص لعلاقات عمل جافة لا روح فيها .. وتتحول الأرض المشتركة الخصيبة لأرض قحلة لا ترجو المطر .. إنما تشتاق حتى لقطرات من ندى
فجأة تموت الكلمات على الشفاه ويصاب نبض الشعور بشيء يشبه السكتة الدماغية .. أو ما يشبه الرقدة في ثلاجة الموتى

وفجأة أيضا تدب الحياة في الجسد الميت .. وتسري الروح تعلن انتصارها على مادة من طين .. وتنهض المشاعر من غيبوبتها .. لنعرف أن الحياة لا تستطيع أن تسلبنا ما نريده .. وأن الدنيا التي يتحدثون أنها تعاني من جفاف المشاعر مقدّر لها أن تتبدل عندما نريد .. نحتاج إلى أن نخطو خطوة أولى .. ربما كانت مجرد ابتسامة صادقة

[align=center]كلام جدا جميل ...اضفى الكثير على الموضوع ...

فمتى ما آن لنا ان نغير من مجرى الحياة ...سنكون قادرين على العيش بتلك الذكريات الجميلة


تحية شكر لك اختي ...وحياك معنا ..




تحيتي
صمت مغتربة[/align]

[صمت مغتربة]

طرح جميل ورائع


شكرا لك

تقبلي مروري

[align=center]العفو ...اخوي


اشكر لك مرورك وتعليقك





تحيتي
صمت مغتربة[/align]