لا أحد من أهالي رفحاء يستطيع أن يفصل التابلاين عن ذاكرته وإن حاول.! هو منقوش في جدران الذاكره
تحدثني صديقة فتقول .. (التابلاين جزء من تاريخ طفولتي . كلما نظرت اليه عاودني الماضي بكل حنينه ..
كنا نتأرجح على ذراعه الاسمر الكبير...
و نتقافز حوله كقطط مرحه اضاعت الدرب..
وان أخذتنا حميه اللعب وضعناه
حداً لبدء سباقاتنا ونهايتها...))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الف شكر للاخت الفاضلة فاااااايزه موضوعك ذو شجون تعبق منه رائحة الطفولة
نعم التابلاين لم يحمل البترول فقط بل حمل معه طفولتنا البريئة كبرائتك ونقائك وطيب اصلك
نتمنى ان لاتبخلي علينا بمشاركاتك المتميزة وعباراتك الجميلة كجمال روحك وهمتك الشامخة كجبال مدينتك
رررررررررررررررفحاء كلهاتشرفت بمعرفتك