سادت حالة من الخوف والتذمر في رفحاء بسبب .......

[حماد الرويان]

[ALIGN=CENTER]سادت حالة من الخوف والتذمر
بين صفوف بعض طلبة الثالث الثانوي للقسم العلمي
عقب ادائهم الاختبار النهائي لمادة الرياضيات في اول ايام الاختبارات حيث ان الطلاب في بعض المدارس الثانوية اعربو عن صعوبة الاسئلة مقارنة بالاعوام الماضية وورود بعض الفقرات الخارجة عن اطار المنهج الدراسي فيما وصفها عدد قليل من الطلاب بالاسئلة التعجيزية والتي لم يسعفها عامل الوقت الانتهاء منها

فقد تعرض ثلاثة من طلاب الثانوية العامة بمحافظة رفحاء
لحالة إغماء في اختبار اليوم الأول لمادة الرياضيات.
حيث سقط أحد الطلاب في ثانوية الحسن البصري من مقعده
متعرضاً لحالة إغماء
فيما استحال اكمال الاختبار على احد زملائه في الدرسه
ومن جهة ثانية شهدت ثانوية رفحاء
حالة اغماء لطالب ثالث في نفسه التوقيت[/ALIGN]

{ ابو فيصل }

[ثقافي]

الله الله بالجد ،،،،،،،والجد الله الله عليه ..........................!!!

[رفحاوي]

الله يعين الطلاب اجمعين .

[حماد الرويان]

[ALIGN=CENTER]حتي خواتنا الطالبات
شرحن معاناتهن لنا مع أول أيام الاختبارات
حيث أكدن لنا ان
أنهن صدمنّ بهذه الأسئلة في الأقسام العلمية
والتي جاء أول اختبار فيها لمادة الرياضيات.
وانني قد علمت أن كثيراً من الطالبات أصبنّ بإغماء
حال نظرهنّ لأسئلة الامتحانات، كما قد أكدت إحدى الطالبات
أن الأولى على فصلها قد أصيبت بإغماء ولم تستطع إكمال الاختبار..
كما ان احدى معلمات مادة الرياضيات والتي أكدت لنا أن ما تلقته الطالبات من أسئلة في امتحانات مادة الرياضيات لهذا العام يعتبر صعباً للغاية خاصة وأن هناك سؤالاً يجب اعادة المذكرة لمنهج رياضيات الصف الأول ثانوي.. والطالبات بدورهن قلن نطالب الوزارة بتغيير تقسيم الدرجات حتى لا تضيع ما حصلنا عليه من نسبة في الفصل الأول[/ALIGN]

[حماد الرويان]

[ALIGN=CENTER]أصبح أمر تذمر طلبة وطالبات السنة الثالثة الثانوية من اختبار الرياضيات أمرا معتاداً كل عام بعد انتهاء اختبار هذه المادة فوراً. حيث اعتادت الصحف منذ سنوات على نقل شكاوى الطلبة من صعوبة أسئلة هذه المادة كأمر بدهي.
وفي الواقع أن منهج المادة نفسه - وليس الاختبار فحسب - هو الصعب، فالطلبة يشكون من هذا المقرر منذ الدراسة، وأصبحت الشكوى من كتاب المادة ذاته أمرا متكررا طوال العام الدراسي، لأن هناك بالفعل تعقيدا في المقرر، قد يتجاوز القدرات الذهنية للطلبة إلى المستوى الجامعي، حتى إن غالبية - إن لم نقل جميع أولياء الأمور - أصبحوا يستعينون بالمدرسين الخصوصيين لمساعدة أبنائهم، إدراكاً منهم لمأزق أبنائهم مهما ارتفعت قدرات هؤلاء الأبناء، ووصل تفوقهم إلى أعلى المراتب.
وهذا يستدعي حلاً من خطوتين، الأولى أن يتم إعادة النظر في مقرر المادة في هذه المرحلة بكاملها؛ وحتى يتم ذلك لابد من مراعاة هذه المشكلة ومراعاة الطلبة عند وضع أسئلة الاختبار، أو عند تصحيح الإجابات.
إن معالجة منهج الرياضيات في الثانوية العامة أمر ينبغي النظر فيه بجدية على المستويات كافة، لأن مستواها أضحى يتسبب في الإحباط لأبنائنا الذين يتطلعون إلى دخول الجامعات بدرجات معقولة تناسب قدراتهم الذهنية، وتؤهلهم إلى استكمال تعليمهم الجامعي العالي. ولم يعد أحد بمنجاة - إلا من رحم ربي - من حفرة هذه المادة وتقليلها لمعدلاتهم النهائية.


مقال / سليمان العقيلي كاتب سعودي[/ALIGN]

[رفحاوي]

الاخ / ابو رويان ... قف لقد سقطت !!

الله يعين الطلاب ... لكن خواتنا الطالبات ما عليهن خوف باسر يعرسن لا مصاريف ولا غيره محفولات مكفولات

[رفحاوي]

نسيت اسال ابو رويان ...

ليه حاط صور هنديكم ؟!