بكل أسف ما نقرأة في الصحف بين الحينة والأخرى

من قبض الهئية عن شخص يقوم بابتزاز فتاه باسم الحب ملكته نفسها


والله أن هذا الأمر جدآ خطير!!!

ويجعلني أفكر كثيراً هي أو هو كلاهما ويثق في الآخر

وتبادلا مع بعضهما البعض الصور والرسائل الغرامية

وبنيا لهما هرم عنوانه الحب والأمل

لن أدخل في نوع العلاقة ومن هو السبب وهل هما غلطانين أم لا

القصد من هذا الطرح

ما يحصل بعد الإنفصال ..

يقوم واحد من الطرفين بتهديد الآخر بفضحة ونشر صوره عبر الانترنت التي أصبحت ملاذاً

وأرضاً خصبة لمثل هذه الأمور بكل أسف

ووصل التهديد لمقر العمل والإبتزاز بكل أنواعه الدنيئة ..

وما أثارني أن أحداً قبضت عليه هيئة تبوك على ما أعتقد يهدد قريبة له !!

عجبي وربي ..


والسبب أن تمكنيني من نفسك وإلا سوف أفضحك

أو العكس من قبل بعض الفتيات والغالب من الشباب

يا أخي العزيز تعقل

هل تريدها أن تعود للعلاقة معك بالقوة ؟؟

أي حب هذا الذي يأتي بالقوة وأي علاقة مبنية على التهديد

ياخي هي اختارت أو أنت أخترت فلماذا نكشر عن أنيابنا ونقلب الطاولة على ذكريات

قد تكون جميلة عنوانها الحب كما اسموه

لماذا لا تقول أو تقولين ربي يسعده أو يسعدها وين ماكان

إن كنت تحب كما تقول فمن يحب لا يضر ..


هل تأيد أن يكون التهديد سبيل للإستمرار في هذه العلاقة ؟؟

هل .. ذنبها / ذنبه أن وثق كل منكما في الآخر ؟؟

هل .. ترضى / ترضين أن يكون في اختك أخوك أو قريبة لك مثل ما يقوم به البعض من تهديد ؟؟



دعوة من القلب

ربي لا تضعنا في مثل هذه المواقف

ولا من يعز علينا

آمين آمين آمين

آمل تسليط الضوء على هذه الظاهره والأستفاده من أرائكم