سرداب
ليس تكريما ولكن ذل واستعباد ومنطق القوة يفرض نفسه على كل من تكن عنده إرادة إلى التغيير إلى الأفضل ولكن ليس هناك إرادة القوة في هذه البلاد
(( ياليت نعيد قراءة التاريخ من عام 1948م لنعرف من خدم قضيتنا الكبرى قضية فلسطين خدمة حقيقية ومن كان يتاجر فيها لتحقيق مكاسب سياسية من ورائها ))
ودمت بخير وعافية
مواقع النشر (المفضلة)