{مدخل

الأنثى كيان رقيق ومشاعر فيّاضة ::


أطل عليكم من جديد بموضوع واقع وملموس أخص فيه الفتيات ذات النّشاط الإجتماعي أو العاملات في المجال الصحّي أو في مجال يقتضي عليهنّ التّعامل مع الجّنس الذكري

طبيعة الفتاة بأنّها كائن رقيق وعاطِفي باختلاف درجة الرقّة والمشاعر عند كل فتاة تظل أنثى

ستُواجه تلك الفتاة مشاكل وصُعوبات وعوائق لا محالة قد تستطيع وقد لا تستطيع أن تُكمل المشوار::قد تلقى المضايقات من الرّجال ومن مجتمعها خصوصًا الفتيات العاملات في المجال الطّبي ::

قد يقول البعض ربّما لأنّك إنسانة رقيقة وحساسّة قد بالغتِ فيوجد الكثير من الفتيات وسيّدات الأعمال من واجهن وتحدّين المجتمع لا أُجزِم بالنّفي لكن أتكلّم كعامّة

دائمًا مهما كانت الأُنثى قويّة تظل هناك نقاط ضُعف لديها::

نقاشي هون مح أقول هل أنت ضد أو مع الفتيات العاملات مع الجّنس الذّكوري فقد طال الحديث عن هذا الموضوع للأسف بلا نتيجة!

إذا كُنتي أُنثى هل تختارين تخصص دراستك أو عملك على حسب شخصيّتك أم على حسب طموحاتك؟وهل ستستطيعين الصّمود والتحدّي وكيف؟

هل تغيّري من طبيعة رقّتك لأجل هذا العمل؟

إذا كُنت ذكر ماهي وجهة نظرك وأعيد مرا أُخرى مو في عمل الفتيات مع الذّكور ليس محور حديثي

ماهي وجهة نظرك أو نصيحة تقدّمها للفتيات العاملات أو المواجهين للمجتمع

ليش برأيك الكثير وليس الكل من الجّنس الذّكري لا يحترمون رقّة ومشاعر الفتيات (لست أعممّ) قلت الأغلب

وكيف تتعامل انت معهم



}مخرج
هل أغيّر أُنوثتي من أجلِك!