أخي الغالي (التابلاين): نعم أتذكر (الحجرة)....كنها قدامي الآن.... والسينما والقلف.... إيييييه.
أمافريق (قدر) الله المستعان..... لم ينافس بل تفوق على التضامن... ذكريات حللللوة وأطمع منك المزيديالغالي.

أخي (المهندس)يقدمك.... ماشاء الله عليك من وين نطّقت هاللقطة........ يااااااااااااااه
من منا لا يعرف هذا..........( ستيف أوستن) .... كنا ننطقه (سديف) ذلك الرجل اللي يده ورجله واللي يركض بالحركة البطيئة ويدربل بعينه طططططط.. كنا نتابعه وإذا خلص أرسلونا أهلنا نجيب خبز وأغراض من الدكان وعند الركض نقلده والعجيب كل الأولاد بعد الفيلم مباشرة يخرجون بالشارع وكل يركض بالحركة البطيئة ويدربلون طططططط........... مصدقين...... شكرا ألف يالمهندس.
أتذكر فيلم ( الرجل الأخضر )اسمه ( ديفد) رجل جسمه عادي بس إذا غضب وأحس بالخطر صار وجهه أخضر وعيونه خضر وينتفخه ويصير عضلي ويشقق ملابسه ويصبح كبير الحجم وينط من أعلى والملابس ممزقه على كتفه ويصرخ ويزأر كنه أسد..... كنا نقلد ديفد نقّطع الملابس ونسوي زيه.... واحد من أهل رفحاء كان نايم فوق غرفة الدكان اللي بيتهم وحلم إنه ديفد وطبق وأنكسرت يده.......... كنا نصدق الأفلام الأمريكية حسبي الله عليهم يضحكون علينا.
وأتذكر فيلم المرأة( جيمي) اللي تسمع بإذنها من بعيد.
لعن أبوشيطانهم يعطوننا خزعبلات وحنا مصدقين..... بس تبقى ذكريات.
أتذكر الشايب اللي دايم بالسوق معاه باكورة( عصا) اسمه( أبا قرين ) الله يرحمه.
أتذكر الحلاق الحساوي ذلك الشايب صاحب السوالف( ماجد السبت)أبو (عبد الرحمن السبت) اللي الآن صاحب أكبر صفة حلاقين برفحاء كان المحل تقريبا حسب ما أذكر بجنب تسجلات الفردوس الآن اللي بالشارع العام.
وأتذكر وكالة العرادي للسفر( مكتب الخطوط السعودية) بجنب فندق العلاوي مقابل الخليوي للأجهزة الكهربائية.
وأتذكر مكان البلدية بالعمارة اللي مقابل مسجد الشيخ فضل....
وأتذكر شارع (سد خشمك) أعزكم الله لا زم تلطم من ريح المصّرف.
أتذكر معامل الطابوق( معمل طريخم [الله يرحمه] ومعمل خلف الفريد[ الله يرحمه] ومعمل [ مبارك البقعاوي] ومعمل[ محمد القبلان] ومعمل[ رشيد العوفان].... من الفجر تسمع صوت الطاقوقة ( المكينة) والعمال عراقييين.
أتذكر العراقيين وقت العيد يدبكون الدبكة العراقية و يغزفون الماصول العراقي.
أتذكر النوم فوق السطح وقت الحر..... لي عودة إن شاء الله ولاتحرمونا مشاركاتكم...