من الذكريات :-
أتذكر مدخل رفحاء من جهة محلات الغنام لوحة ترحيبية من الخشب وضعت على امتداد الشارع من فوق.
أتذكر الدوار اللي بالشارع العام والعسكري يقف بالنص ومعه صفيرة .... لاإشارات ولا يحزنون.
أتذكر المنظر الجمالي للمدخنة اللي بالدوار أمام صيدلية السالمي.
أتذكر الشويان( عراقيين) وهم على سياراتهم الغشم أو الغشماء اللي دركسونها من يسار واللوحات صفرمكتوب عليهن المثنى أو النجف، وأذكر المواقف اللي بالشارع ا لأصفر كانت لاشارع أصفر ولا يحزنون كلها مواقف تريلات وحصنيات وايتات وغشماء وزيوت وقواطي.
وكان حد الشارع الأصفر قرب البيب محل المسطح الأخضر ألان امتداد الممشى طريق مسارواحد وكل الشارع الأصفر أرض ترابية عبارة عن مواقف وأذكر الشويان وهم ينزلون أغنامهم ويمشون بها مابين بيوت الغنام والدخيل والضباح ( الآن الشارع اللي بين فندق الدانة وبيت الغنام) تسمع أصوات الغنم وهم منحدرين من الطلعة متجهين لماقف الغنم اللي بالسوق ماتسمع إلا صوت الزنوبة ومصقها.
أتذكر كيف كنا نشارك في أسبوع المساجد ونقوم بتظيف المساجد.
أتذكر كيف نشارك بأسبوع الشجرة نحفر ونزرع.
أتذكرجامع رفحاء القديم وإذان (علي التركي) يرحمه الله.
أتذكر محل فلافل رمش بالبداية ومكانه بجنب مطم السنتلي عمارة مبارك البقعاوي اللي قدام غاز متروك مشعان كمان رمش ضعيف وتوه جاي ولا يعرف الفلافل بس يسوي هامبرغر وشاورما..........
واتذكر إذا كان هناك عرس كيف نجمع الصحون والقدور والفرش والدلال والكاسات والفناجيل والطياس من الجيران والأهالي... ويكتبون على الصحون والقدور الأسماء حتى ماتضيع ويرجعونها..... لاقصور أفراح ولا محلات تأجير.
أتذكر العضبة ( أو التطعيم) في مدرسة هارون الرشيد القديمة والعضبة في العضد الأيسر زي الكوي ... لذلك إذا تبغى تعرف أهل رفحاء الأولين شف مكان العضبة ......
ولي عودة إن شاء الله بس وين الناس؟ أرجو التفاعل.