يلفت نظري شخصيات رفحاوية شباب وآخرون متقدمون في السن يعملون بصمت ويتقدمون فكرياً وثقافياً
لايهمهم مسألة (يمدحني فلان )أو أبحث عن التميز الاجتماعي...
تقدموا فكريا فسمت أنفسهم عن مسألة الهياط.
هم أكثر نضجاً عقلياً ممن يدعي النضج.
هم أكثر انتماءً للحمية الإسلامية ممن يحاول أن يثبت للناس انتمائه الإسلامي.
هم أكثر واقعية من الذين يتمثلون بالواقعية وهم منها براء.
هم أكثر وطنية وحباً لوطنهم (وهم ليسوا موظفين) أكثر وطنية من أولئك الذين يأكلون من خيرات وطنهم.
ياااااااااااااااااا للعجب!
الموظف منهم أكثر إخلاصاً في وظيفته من ذلك الذي لايعرف من وظيفته سوى الغياب المعهود والبطء في إنجاز العمل..
يجلس ببساطة لايعرف التكلف ولايرى نفسه مجبراً على مسايرة مجتمعه الذين يسبح عكس الأمواج الطبيعية
هم بكل اختصار( كل فرد لاتعجبه التصرفات الحاصلة في مجتمعنا ومن شبابنا وما انتشر فيه من سوء تصرفات وعشوائية في اتخاذ القرار)
هم بتعريف أسهل( صامتون يعملون يتقدمون وغيرهم يظنهم متأخرين )...
مواقع النشر (المفضلة)