آخر المشاركات

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: إشكالات

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    عضو نشيط

    غير مسجل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    60

    إشكالات

    السلام عليكم ورحمة الله ،
    ،معدرة فأسئلتي كثيرة ،،
    س1/ في قوله تعالى في سورة الإسراء ( ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم صما وبكما وعميا ) ، أفادت الآية أنهم يحشرون على هده الحال ، لكن جاء في آيات أخرى معنى مشكل كقوله تعالى في سورة الكهف ( ورأى المجرمون النار فظنوا أنهم مواقعوها ) وهدا في الحشر قبل دخولها ، وغيرها كثير ، وآيات جاءت أنهم يتكلمون ويبصرون ويسمعون وهم في النار ومنها قوله تعالى ( وقالوا مالنا لانرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار ) في سورة ص ، والآيات التي دكرت محاججة الضعفاء للرؤساء في أكثر من موضع ، ومخاطبتهم لمالك كما في سورة الزخرف ، ومخاطبة الله لهم ، كما في سورة المؤمنون ، فهنا بينت أنهم يسمعون ويتكلمون ويرون فيها ، لكن يشكل عليها آية المؤمنون ( وهم فيها لايسمعون) ، قد قرأت أقوال أهل العلم في جواب الإشكال لكن مازال الإشكال قائما ، ومن ضمنها قول الشنقيطي :الجواب عن هذا الإشكال من ثلاثة أوجه:
    الوجه الأول: واستظهره أبو حيان أن المراد بما ذكر من العمى والصمم والبكم حقيقته. ويكون ذلك في مبدأ الأمر ثم يرد الله تعالى إليهم أبصارهم ونطقهم وسمعهم فيرون النار ويسمعون زفيرها، الوجه الثاني: أنهم لا يرون شيئاً يسرهم، ولا يسمعون كذلك، ولا ينطقون بحجة، كما أنهم كانوا في الدنيا لا يستبصرون ولا ينطقون بالحق ولا يسمعونه.االوجه لثالث: أن الله إذا قال لهم: {اخْسَأُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ} وقع بهم ذلك العمى والصمم والبكم من شدة الكرب واليأس من الفرج؛ [/center]" انتهى ، مادكره في الوجه الأول قد يكون أقربها ، لكن أشكل علي فيه آية المؤمنون ( وهم فيها لايسمعون ) ، فكيف يجاب عنها ؟ كدلك لما ساق القول الثالث دكر عبارة أشكلت علي وهي "وعلى هذا القول تكون الأحوال الخمسة مقدرة: أعني قوله في "طه" : {وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى}، وقوله فيها: {لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيراً}، وقوله في "الإسراء: {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُمّاً}" مامعنى أحوال مقدرة ) ؟
    ...........................................
    س2// هل الشيطان يعلم خواطر الإنسان ونواياه ؟ قرأت كلاما لأهل العلم فيها لكن المسألة لم تتضح لي . ]
    .................................................. .................
    س3/ من مناسك الحج كما في قوله تعالى ( وليقضوا تفثهم وليوفوا ندورهم ) وقضاء التفث كما قال أهل العلم إزالة الأوساخ من شعور و أظفار ونحوها ، السؤال : هل يجب دلك بمعنى أنه لو كان في أظفاره طولا ، لكن لم يمر عليها أربعين يوما وهدا من ناحية الفترة المحددة وإلا فإنه يأخد منها متى ما دعت الحاجة، لكن في فترة النسك قد يكون مر عليها أيام قلائل ، فهل يجب عليه إزالتها ، ليكون من إتمام النسك ، وإن لم يفعل هل يكون ترك واجبا أو أنه خالف سنة؟
    التعديل الأخير تم بواسطة غير مسجل ; 12 Dec 2009 الساعة 05:13 AM

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • تستطيع تعديل مشاركاتك