بينما جليسنا الثالث بفكره العربي وأنفته الغليظة ؛ أصبح مثل صاحب كافور الإخشيدي ، طالباً منه إذا حدث ذلك الأمر ، أن يضعه على ظهر حمار ، ويولي وجهه للخلف ويطاف به شوارع واشنطن ويصاح به من يشتري العبد ...
هههههههههههههه
لو كنت مكان صاحبكم الثالث ..لقلت مثل ماقال ؟

ليس لدي ما أكتبه ...فقد أبدعت بالوصف وقلت الحقيقه ..!

شاكر لك يالمداد ...دائماً مبدع بمواضيعك ..وبفكرك الواسع...الذي قل في شعبنا مثله.