على مائدة السحَر ....!

[المداد]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من القرن السادس الهجري أشاحت الدنيا عنا وجهها الفاتن ، وأدارت لنا مؤخرتها ... ومن ذلك الحين بدأنا نتحسس من المقدمة خوفا على مؤخراتنا ...
.
.
.
هي خطوات قليلة ثم تبلغ الثمانين عاما بعد أن رسمت مرور الأعوام ، خارطة الأسى و البؤس في تجاعيد وجهها الشاحب .
جلست على فراشها ... تحمل في يدها مسباح وفي الأخرى علبة دواء جُمعت قيمته على مدى أيام ...
للحظة ...
هنا ألتم أحفادها الثلاثة حولها ... يراقبون نظراتها وهي ترقب حركتهم من حولها ..
جدتي ... نطق أحدهم قبل أن يسترسل بطرح السؤال ؟
أهلا يا جدي / هكذا ردة الجدة على نداء حفيدها .
جدتي / أحكي لنا عن الوطن ..؟
أسسسسسسه يا عيال ...!
لا أحد يسمعكم تتكلمون بها الكلام .. ترى الجدران لها آذان !
.
.
.
الأحلام إذا تحققت ماتت
والوطن يكفل لها حق الحياة .
وما زلنا نحلم ... لذا ستعيش أحلامنا ما حيينا ، ولن تموت في يوم ما .
.
.
.
لم أرى مثل الشمس وضوحا في رابعة نهار ... فهلا كان حبنا كذلك .
.
.
.
عندما كنت في السابعة
أفهموك النشيد الوطني ...
فتغلغل الحب بداخلك
وحينما بلغت العاشرة ...
رسموا ألوان الطيف
أمام ناظريك .
فتعددت خيارات الحياة .
وحينما بلغت أشدك وبلغت ثلاثين سنة .
أصبحت تردد :
سئمت تكاليف الحياة ومن يعش ... ثلاثين حولا لا أبالك يسئم
.
.
.

بشرى سارة لمتابعي قناتنا / ......!!
وصلنا حديثاً ... شيخ جليل
حاصل على تصريح من هيئة كبار العلماء ... يجيز له الإفتاء .
الآن:
اسأل سؤالين واحصل على فتوى ثالثة مجانا .
.
.
.
الذي يتكلم بالحقيقة شخص متشائم ...
والمداهن وماسح بلاط الكبراء صاحب فأل عظيم ..
فأي الفريقين أحق بالأمن
.
.
.
مابين شمسك والقمر .... يجري بنا نهج القدر .
( فتانة يا دنيا) .... عن قولها لا نعتبر.
.
.
.
أعزّ مكانٍ في الوجود ... فراش وثير ...
تأمن فيه الحيف ... وتنقطع عن سماع نهيق الحمير.
.
.
.

كتبتها من نفسي والشيطان منها براء ..........وإلى ذلك الحين .

[العميل السري]

شكراً لك يالمداد

<<< لو أني ما أدري وش تقول

[عروووبة]

من عادتك تضع لنا خيط لنفهم الحكاية

لكن هنا أعجزتنى يارجل . . تكرارا ومرارا أعيد قرأتها فلم أفلح
إلا بمصافحت تلك العجوز الذي ولدوا الخوف في جنباتها

من ان تكون فارسة لا تهاب إلا خالقها . . وهي تريد أن تورث ذلك لآحفادها . .

لكن خرج من بين جنباتها حفيد يقول
سأردد النشيد وأنا عنترة أبن شداد ولست أبا دلامة . ؟

أبحرنا معك أيها المداد
فإن فهمت فهمنا . . .
نوم وأحلام سعيده

[همّام]

يا لك من رائع أيها المداد
مقطوعات أدبية فريدة
ذات معاني سامية
تلقي بهمومنا إلى الخارج
فتعيدها الحقائق للداخل
فتنمو وتترعع
في أحضاننا

[عيد ثاني]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته000

ليس هناك أجل وأعظم من هذه الموتة عند صاحبها000[/font]
[color=#000000][font=comic sans ms][size=6]والوطن يكفل لها حق الحياة .
بئس له من وطن000
وما زلنا نحلم ... لذا ستعيش أحلامنا ما حيينا ، ولن تموت في يوم ما .
وخالقي أن موتها أشرف لها ولأصحابها من الحياة000
[color=#000000].[/

المداد 000
أدخلتنا في المعترك الحقيقي للنفس البشريه000
أمد الله بعمرك000

[القنديل]

المداد كلام ابداعي


حب الوطن فطرة معجون مع القلب

يقال ان بعض الناس والأذلاء كانوا يمسحون البلاط اما الخليفة وكان البعض منهم يقبل البلاط بين يديه في يوم الاحتفال فجاء


صوت العز ابن عبدالسلام مجلجل من بعيد


يا أيوب .....


يا أيوب .....



هكذا مجرد من الألقاب


والعز ابن عبدالسلام كان يتكأ على عصاه فسكت الناس وقال العز " انت تحتلف هنا بدنياك وتترك آخرتك !!! "

قال وما ذاك ؟

قال : بلغنا أن الخمر يباع بالمدينة في مكان كذا وكذا


فاستحقر نفسه الخليفة وأمر من يغلق تلك الحانات

العز ابن عبدالسلام هو الأحق بالأمن ودوام الذكر

أما مسحة البلاط فانقطع ذكرهم

[النشمي عناد]

يابلادي واصلي والله يحميكِ إله العالمين .. أمدك الله وأمدنا بهذا الحب للوطن .

إسلوب جميل .. شكراً لك .

[المداد]

شكراً لك يالمداد

<<< لو أني ما أدري وش تقول

عفوا
يا عميل ... خليها على وزن خلها بالقلب تحرق ....


العميل

[المداد]

من عادتك تضع لنا خيط لنفهم الحكاية

لكن هنا أعجزتنى يارجل . . تكرارا ومرارا أعيد قرأتها فلم أفلح
إلا بمصافحت تلك العجوز الذي ولدوا الخوف في جنباتها

من ان تكون فارسة لا تهاب إلا خالقها . . وهي تريد أن تورث ذلك لآحفادها . .

لكن خرج من بين جنباتها حفيد يقول
سأردد النشيد وأنا عنترة أبن شداد ولست أبا دلامة . ؟

أبحرنا معك أيها المداد
فإن فهمت فهمنا . . .
نوم وأحلام سعيده

ماني مصدق / سيدة شاشة المنتديات الخليجية ما فهمت مرادي .... ماني مصدق ...!
إنتي قريتي الموضوع متى بالضبط.... قبل الفطور والا بعد .... ترى هنا يختلف التفسير ....

عموما / هالمرة كانت خواطر منثورة مابه لا لف ولا دوران يعني دابة سليمة ...
ثم إنه لشكرا وااااجد


عروبة

[المداد]

يا لك من رائع أيها المداد
مقطوعات أدبية فريدة
ذات معاني سامية
تلقي بهمومنا إلى الخارج
فتعيدها الحقائق للداخل
فتنمو وتترعع
في أحضاننا

بارك الله فيك يا طيب ....
عندي حساسية من الثناء المفرط ... يؤدي الى تقوس عضلة الأمعاء الدقيقة ....!!!!

ثم إنه لــ قود موووورننق

همام

[المداد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته000



المداد 000
أدخلتنا في المعترك الحقيقي للنفس البشريه000
أمد الله بعمرك000

بارك المولى بفهمك وعقلك ياسيدي الفاضل

النفس التي لا تعيش المعترك بين شهيق وزفير ومد وجزر هي نفس ميته

ثم إنه لألف من الشكر العطر


عيد بن ثاني

[المداد]

المداد كلام ابداعي

حب الوطن فطرة معجون مع القلب

يقال ان بعض الناس والأذلاء كانوا يمسحون البلاط اما الخليفة وكان البعض منهم يقبل البلاط بين يديه في يوم الاحتفال فجاء

صوت العز ابن عبدالسلام مجلجل من بعيد

يا أيوب .....

يا أيوب .....

هكذا مجرد من الألقاب

والعز ابن عبدالسلام كان يتكأ على عصاه فسكت الناس وقال العز " انت تحتلف هنا بدنياك وتترك آخرتك !!! "

قال وما ذاك ؟

قال : بلغنا أن الخمر يباع بالمدينة في مكان كذا وكذا

فاستحقر نفسه الخليفة وأمر من يغلق تلك الحانات

العز ابن عبدالسلام هو الأحق بالأمن ودوام الذكر

أما مسحة البلاط فانقطع ذكرهم

تحفة ياقنديل بإضافتك ....
إلا عندي سؤال إذا ممكن تجاوبني بصراحة ...!!
كم تتوقع من مسحة البلاط يعيشون بيننا هنا ؟

القنديل

[المداد]

يابلادي واصلي والله يحميكِ إله العالمين .. أمدك الله وأمدنا بهذا الحب للوطن .

إسلوب جميل .. شكراً لك .

ترى فيه غنيييه ثانية تقول ..

يالله ياوالي تنصر ملكنا
تنصر ولي عهده
تنصر وطنا
....
...
والله يالنشمي بس اسمك منور ...
وإنه لشكرا


النشمي عناد

[ابو متعب]

كتابة يكسوها السواد واسأل الله ان ينجلي عن كيبوردكـ

تهكم واضح على مسألة تحديد "الفتوى"

مداد...

انت تعلم مادار خلال الايام السابقة من فتاوي طائشة من يطالب بهدم المسجد

الحرام وآخر يطالب بارضاع السائقين والخدم وثالث أحل وهو لا يسمع ما يُحل

اي تخبط مضى وكلنا شهدناه حتى الاميون والجهلة منا استنكروها والحمد لله ان

سخر لهذه الامة رجال حريصون كل الحرص على اولاً وحدتها وعدم تشتتها بين

زحمة الفتاوي وايضاً سمعتها بين الامم ووالله انهم مأجورين بذلك

[المحجوب]

هذه كلماتك يالمداد

شكرا على روعه المقال