من عادتك تضع لنا خيط لنفهم الحكاية
لكن هنا أعجزتنى يارجل . . تكرارا ومرارا أعيد قرأتها فلم أفلح
إلا بمصافحت تلك العجوز الذي ولدوا الخوف في جنباتها
من ان تكون فارسة لا تهاب إلا خالقها . . وهي تريد أن تورث ذلك لآحفادها . .
لكن خرج من بين جنباتها حفيد يقول
سأردد النشيد وأنا عنترة أبن شداد ولست أبا دلامة . ؟
أبحرنا معك أيها المداد
فإن فهمت فهمنا . . .
نوم وأحلام سعيده
مواقع النشر (المفضلة)