أولا القصة منقووولة ومن تبهير صاحبها
ثانيا : لتجنب الحوداث وحتى مايضحكون
ابو نايف وهمام
لبست


.
.

هموم معيص

أقدم لكم هذه القصة من تبهيري اتمنى أن تحوز على رضائكم
قصة (هموم معيص)





كان ياما وياما كان في قديم الزمان يوم الغنم خمس مهوب مثل الحين الغنم أكثر من الاوادم ماكان فيهإلا خمس , كان فيه رجال اسمه (معيص) المهم معيص خوينا عاش حياته بارًا بوالديه يسهر ويتعب لخدمة البابا والماما
ومرت السنون وأخينا معيص على هالحال المهم قربت منية والده وقال لمعيص ساوصيك ثلاث وصايا,
الأولى لاتشتغل عند أمير
فتوقف الشكش قليلاً وكح كحتاً فطارت سنونة التركيب من اثر الكحة<<< تذكرت الرجيلى راعي الطقم
وقال الثانية : يا(معيص) وكح كحتاً أخرى
فقال (معيص) في قلبه(مهيب وصية ذي ألفية ابن مالك اخلص علينا بس)

الثانية لاتودع سرك لأمراه
الثالثة لاتخاوي تاجر
وكح كتاً مولمة سقطت مروحة السقف من قويها ومات
وصرخ معيص أبي أبي لاتتركني لوحدي وبكى معيص حتى اخضرت عيناه
واتى الناس من كل مكان لتعزية معيص ومن ضمن الحضور أمير القرية عزى معيص واعطاة كرته وقال له(اتصل بي ) <<

المهم خلص العزى ولم يخلص حزن معيص على أبية مرت الأيام وحالته تزداد سوء فقالت له والدتة
يا معيصتـزوج وانــس لامــا بـلامــــا****تـرى الـعـذارى عـن بـعـضـهـن يـسـلــون

قال اخاف من غاديات الذماما****الـلـي عـلـى ضـيـم الـدهـرمـايـتــقـون

المهم معيص شايلن من راسة فكرة العرس المهم بعد ماطلعت امة جلس يهوجس وتذكر الأمير قال, ابتصل علية اغدية ينفعن

اتصل على الأمير وقال ابي أقابلك ,
راح معيص للأمير ودخل بقصره الحلو فجلس مع الأمير
وقال دبرنا ياسمو الأمير ترى حالتي حالة تصدق لااجد حق الكيبورد
فقال له الأمير وش رايك تشتغل عندي راعي فوافق معيص

(وكسر وصية الاب الاولى) وبدء الدوام في نفس اليوم وبدى يرعى الإبل رعاية حسنة وكان يحرص عليها ويلعب معها وكان للأمير ناقة يحبها حباً كبيراً كبر وايت الماء اسمها (لميس)
وكان دائماً يسال معيص عنها ويخبره بكامل التفاصيل عنها وكانت (لميس)

من شد أنها مدللة كانت تلبس كنادر وتضع الروج وكان معيصلايحبها لأنها كانت تتبرج أمام الفحول وكانت كثيرة اللعب ولاتمشي مع الرعية

,وفي احد الأيام وبينما كان معيص منشغلاً في تدليك احد النياق كانت لميس مبتعدة عن الرعية فصدمتها سيارة مسرعة كانت ددسن
وفي رواية أخرى أنها كانت مازدا

فأتى إليها معيص مسرعاً لاكنة لم يدركها فكحت هي الأخرى وماتت ورجعت هموم معيص من جديد وانسدح متكأً على بطن لميس يفكر
ماذا يقول للأمير فلو أخبرة أنها ماتت قد يصيب الأمير شياً

فقال الأفضل ألا أخبرة واجعل الأمر سراً وخلص دواممعيص ودق كرت الانصراف وذهب إلى البيت عندما وصل البيت جلس حائراً يلعب في السبحة فناضرتة والدتة
وقالت له معيص مايشغل بالك
قال لها أمي أنا في ورطة
وقال لها السالفة(وكسر وصية الأب الثانية)

فحزنت الام لحال معيص وبدات تبحث عن حل وبدأت تشاور صاحباتها لعلها تجد حل وانتشر الخبر في أرجاء القرية حتى وصل الأمر للأمير فطلب الأمير معيص فسالة عن لميس
فقال له وهو يتمتم (لميس في أفضل حال) وسالة مرة أخرى
وقال لميس في أفضل حال فنادى الأمير السياف وسالة نفس السوال فخاف معيص
واخبره أن لميس دعست واخبره أيضا عن سوابق سيئة له
فقال الأمير لمعيص انت قتلتها أو بعتها ياخائن لكن إن لم تحضر لي 100 ناقة عوضاً عن لميس سأقطع راسك،
لك مهلة أسبوع وأطلق سراح معيص فذهب إلى البيت يفكر لعلة يجد حل وتذكر صاحبة التاجر فقرر أن يذهب إلية لعلة يضبطه , ذهب إلية

وقال له السالفة المهم خوية التاجر
قال له أن دراهمه مشغلها كلها في الاسهم ومااقدر افيدك فغسل معيصيده من صاحبة وذهب إلى البيت فجلس عند عتبة الباب حزين وبينما هو جالس مر رجل فقير ومعه عنزة فرأى معيص وجلس بجانبه
وقال له: مآبك يارجل قال معيص دعني لوحدي
قال له مابك اخبرني لعلي أجد لك حلاً
فقال له معيص السالفة,
قال له الرجل عندي لك الحل
قال له معيص ( اووما اية هين) كيف تحل مشكلتي وأنت لاتملك إلا العنزة العجوز
فقال له الرجل (ازهلة) , ا

لمهم ذبح العنز وعزم (الرجال الرجال ) يعني الفزاعين وبعد ماتعشوا الضهر
(أول كانوا يتعشون الضهر ويتغدون العشاء) المهم
قالهم سالفة معيص
قالوا الرجال يبشر بالخير وجمع له دراهم من الرجال حتى غطى قيمة النياق وزود وسلمها لمعيص فشهق معيص وكح ومات مات معيص .
لالم يمت بل اغمى علية فصحاة الرجل وذهب لسوق الابل واشترى 100 ناقة واشترى بالزود بلاك بيري, واتجه بالنياق لقصر الأمير ليحرر رقبته المهم سلمها للأمير

فقال له الأمير بعد مااخذ النياق (ضف وجهك) فضف وجهه مبسوطا ,
فقال في نفسه دعني اذهب لنياق الأمير لأنبه الراعي الجديد كيلا يصيبه مااصابني فذهب للإبل وبينما هو يبحث عن الراعي فجاه رأى لميس

وتبين أنها لم تمت وإنما التي ماتت هي أخت لميس فانقهر ولحقها ومعه عصاه فضربها ضرباً مبرحاً وبعدها هرب وعندما وصل للبيت ضف قشة وأمة وهرب عن القرية وغير أسمة من معيص إلى فارس. وخلصة القصة


ملاحظات....
*يستفاد من القصة أولا النوم باكراً
ثانيا الأكل باليد اليمين
ثالثا ربط حزام الأمان.

.
.
وسلامتكم