اهلا بالعزيز الكاشف

بحق اغمضت عيناي وتخيلت انني بين يدي والدنا ومليكنا الغالي لأبوح له مايخالج انفسنا وخواطرنا .
ووجدت انني امام مجلد من العيار الثقيل وبحر ليس له قرار وماقالته عروووووبة ماهو إلا نقطة في بحر ماتكنه انفسنا ورب الكعبة.
فتحت جروح غائرة ايها المتألق من اين سأبدأ بل الى اين سأنتهي وبعد هذا كله افتح عيناي
على مايشبه السراب ..
:
:
:
صباحك عسل عزيزي الكاشف ..