مجرد تعرية !!

[ريانه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

*
*

قدرُك لا تختاره ُ ولا تسعى إليه ِ

كـُـتب قبل خلقك منذ أمد بعيد

فقط تمارسه

لك حق المعايشه و الاكتشاف من قِـبلك

قدرُك يتداخل مع أقدار الآخرين

وتتشابك الخيوط .. قد يكون قدرك امتداد لأقدار الآخرين

وعليك أن تتحمل تبـِعات أقدارهم

لأن الأقدار مرتبطة ببعضها البعض

سلسلة كل حلقة تؤثر في الأخرى

طفولتنا كلها ردود أفعال

لازلنا غضين لأن نـُكون نحن من يفعل

الفعل و يخلقه

أو بالأحرى نحن نمارس القدر

الذي كـُتب منذ الأزل

الكل يحب طفولته .. ويتغنى بها

سمعت وقرأت عن هذا كثيرا ً

الكل يتمنى أن يعود طفلا ً

" إلا أنا "

لا أحب طفولتي

وأهرب من ذكرياتها

.. لا يأخذك فكرك بعيدا ً ..فقد كنت

طفله محبوبة من الجميع

محط الأنظار أينما أحل

مجتهدة.. منظمة ..اسمع الكلام ..

هادئة .. أحب أن ارضي من حولي

من منا لايرغب بأن يكون له طفلة هكذا ؟

بالتأكيد الجميع يرغب بذلك

إلا أنا

هل حقا ً تود أن تعود طفلا ً

هل فعلا ً تحب طفولتك إلى هذا الحد
أن تتمنى ترك كل شيء والعودة لها

*
*

[نوء المرزم]

جميل ان يبوح الانسان بأنفاس الطفولة ومدخرات العواطف المؤلمة وان ينثرها في كنف من يحب
بس يا اختي تعليقي له جزئين
الاول معتقدات ظهرت لي من خلال سمفونيتك اوضحها ولعلي اعود لاحقا

اولا انت شابهتي منهج الجبرية وهم يعتقدون أن العبد مجبور على أفعاله قسرا ولا فعل له أصلا
ثم انتقلتي من ذلك الى عملية تناسخ الارواح
ثم كسرتي قاعدة ولا تزر وارة وزره اخرى
واخيرا تمردتي على قدرك وطفولتك الجميلة

خخخخخخخخخخخخ آخر رواق على هالصباح
نكمل بعدين

[همّام]

وعليكم السلام ورحمة الله

فلسفه جميلة أختي ريانه

والموضوع من شقين
الأول : القدر ولعلك لحكمة لم تذكري القضاء ( ربما على أحد الرأيين في وجود فرق بين القضاء والقدر )
لن لأتكلم عن هذا الشق



الثاني : الطفولة كل شخص يحن لأيامها وذكرياتها
ولكن هل نتمنى ان أعود طفلا

عن نفسي لا
لسبب واحد فقط اتوقع أن يوافقني عليه البعض
وسأذكره لاحقا


شكرا لك ريانه موضوع جميل جدا
وفيه انتقاء في العبارات واحترازات
حاولت النظر للموضوع ولبعض الكلمات
فوجدتها دقيقة
لذلك توقفت عن الحديث عن كل ما أريد قوله

[شامي الدهيمان]

فلسفه جميله ورائعة كما اعدتنا من اختنا ريانة

لا احب ان الزيد على استاذي همام بالقول

وننتظر مشاركة الجميع حول الطفولة ...... مع إن ليت تفيد التمني فقط

دمتي بخير

[ريانه]

جميل ان يبوح الانسان بأنفاس الطفولة ومدخرات العواطف المؤلمة وان ينثرها في كنف من يحب
بس يا اختي تعليقي له جزئين
الاول معتقدات ظهرت لي من خلال سمفونيتك اوضحها ولعلي اعود لاحقا

اولا انت شابهتي منهج الجبرية وهم يعتقدون أن العبد مجبور على أفعاله قسرا ولا فعل له أصلا
ثم انتقلتي من ذلك الى عملية تناسخ الارواح
ثم كسرتي قاعدة ولا تزر وارة وزره اخرى
واخيرا تمردتي على قدرك وطفولتك الجميلة

خخخخخخخخخخخخ آخر رواق على هالصباح
نكمل بعدين

قد يكون مارأيت .. فأنا لم اكتب عن طفولتي سوى هنا برفحاء
وانا لست جبريه
اؤمن ان قدرنا كتب منذ زمن في اللوح المحفوظ

وان القدر لايغيره الا مشيئة الله او الدعاء والصدقه
قال رسولنا عليه الصلاة والسلام ( الدعاء يرد القضاء )
( والصدقه تمنع ميتة السؤ )
*

ولم اقل ابدا ً بتناسخ الارواح
انا اؤمن بتخاطبها لكن تناسخها ابدا ًابدا ً
تناسخ الارواح مستحيل أن يصدقه عقل
.. هل لك اخي الكريم ان توضح لي أين كلامي عن تناسخ الارواح ؟
*
ً ( لاتزر وازرة وزر أخرى ) هذا كلام ربنا
واعيه تماما ًولم اقل بعكسه
لكن اقدارنا مرتبطة ببعضها لو تزوج احدهم وهذا قدره ثم لم يكتب الله لهم الاستمرار وحصل الانفصال بعد انجاب الاطفال
اليس طلاقهم قدر ( وهذ لايمنع أن يبذلوا الاسباب لمنعه )
اليس طلاقهم مؤثر على اولادهم ..
هذا يعني ان قدر غيرنا مرتبط بقدرنا
الاقدار سلسله متشابكه متشعبه
هناك فرق بين ان اتحمل ذنب غيري
وأن يكون هذا الذنب مؤثر علي
ولاتنسى اخي ان المسلم لو اصابته الشوكه يؤجر عليها
فهذا تخفيف من الله وجزاء لمن صبر

تحياتي
وانتظر عودتك
اخي الفاضل

[همّام]

*
ً ( لاتزر وازرة وزر أخرى ) هذا كلام ربنا
واعيه تماما ًولم اقل بعكسه
لكن اقدارنا مرتبطة ببعضها لو تزوج احدهم وهذا قدره ثم لم يكتب الله لهم الاستمرار وحصل الانفصال بعد انجاب الاطفال
اليس طلاقهم قدر ( وهذ لايمنع أن يبذلوا الاسباب لمنعه )
اليس طلاقهم مؤثر على اولادهم ..
هذا يعني ان قدر غيرنا مرتبط بقدرنا

أختي ريانة
إذا مثلا بزواج علي بن أبي طالب بفاطمة رضي الله عنهما

فإذا قلنا أنه من القدر زواج علي من فاطمة
سيكون هناك ربط
بأنه
من القدر قبول فاطمة بزواجها من علي
رضي الله عنهم
هذا مثال ثم ينحدر منه ما ينتج للأبناء ووو

[نوء المرزم]

قد يكون مارأيت .. فأنا لم اكتب عن طفولتي سوى هنا برفحاء
وانا لست جبريه
اؤمن ان قدرنا كتب منذ زمن في اللوح المحفوظ

وان القدر لايغيره الا مشيئة الله او الدعاء والصدقه
قال رسولنا عليه الصلاة والسلام ( الدعاء يرد القضاء )
( والصدقه تمنع ميتة السؤ )
*

ولم اقل ابدا ً بتناسخ الارواح
انا اؤمن بتخاطبها لكن تناسخها ابدا ًابدا ً
تناسخ الارواح مستحيل أن يصدقه عقل
.. هل لك اخي الكريم ان توضح لي أين كلامي عن تناسخ الارواح ؟
*
ً ( لاتزر وازرة وزر أخرى ) هذا كلام ربنا
واعيه تماما ًولم اقل بعكسه
لكن اقدارنا مرتبطة ببعضها لو تزوج احدهم وهذا قدره ثم لم يكتب الله لهم الاستمرار وحصل الانفصال بعد انجاب الاطفال
اليس طلاقهم قدر ( وهذ لايمنع أن يبذلوا الاسباب لمنعه )
اليس طلاقهم مؤثر على اولادهم ..
هذا يعني ان قدر غيرنا مرتبط بقدرنا
الاقدار سلسله متشابكه متشعبه
هناك فرق بين ان اتحمل ذنب غيري
وأن يكون هذا الذنب مؤثر علي
ولاتنسى اخي ان المسلم لو اصابته الشوكه يؤجر عليها
فهذا تخفيف من الله وجزاء لمن صبر

تحياتي
وانتظر عودتك
اخي الفاضل

هههههههههههاي كم احب العصف الذهني
انا قسمت ردي على جزأين وهذا الجزء الثاني يعلم الله اني اشد الكارهين للنقاش في المعتقدات لكني احببت ان ابعثر ما تبقى من افكارك برؤس الاقلام التي وضعتها

سأقول لك امر فيما يخص تخاطب الارواح
خذيني في هذا الامر بصفاء ونقاء
في فلم افتار معروف الفلم ابحثي عنه هناك مشهد تأملي فيه جيدا يمثل اجمل ما شاهدته في فكرة تخاطب الارواح
اكتشفي المشهد لوحدك
وانتبهي لا يدخل اليك الشيطان فالفلم برمته مهزله عقدية انما هناك ابداع غير طبيعي في التصوير والتعبير عن الفكره

خاطره جميلة الان سأجيبك اتمنى ان اعود لطفولتي اتمنى ذلك
لسبب قد يكابرني عليه غيري
لاني لم اعشها كما يجب

[عروووبة]

أولا شكرا لكِ ريانة على الموضوع
ثم أحسست أن بدايته شائكة تحتاج إلى شخص عالم متمكن بالدين
وأظن أن إخواننا هنا أكثر منى فقها وعلما بارك الله فيهم

ولكن مما قرأت وأطلعت سأدلوا بدلوا . . لانفتى وقد نكون على خطأ
فأن كنا على خطأ فمن أنفسنا والشيطان ونسأل الله عفوه ومغفرته
مع انى ما احببت أن أخوض ببداية الموضوع عن القدر . .

توكلت على الله

وعليك أن تتحمل تبـِعات أقدارهم

لأن الأقدار مرتبطة ببعضها البعض

سلسلة كل حلقة تؤثر في الأخرى

مادرى العبارة اعلاه خصوصا أن تتحمل . . ( وكأننا مسيرون ولسنا مخيرون
ومجبورون على جميع أفعالنا ..
من أقوال ابن باز رحمه الله عن توضيح المشيئة
.* والعبد فاعل حقيقة وله مشيئة وله قدرة قد أعطاه الله إياها، والله سبحانه هو خالقه وخالق أفعاله، وقدرته ومشيئته كما
قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}[16]، وقال تعالى: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وما تشاؤن إلا أن يشاء الله}[

فالإنسان هناك أعمال يختار فيها
أن يصوم أو لايصوم يصلى أو لايصلى يبر والديه أو لايبرهما يطلق أو لايطلق
يرعى أبناءه أو لايرعاهم
وهنا يكون بين الثواب والعقاب

فمثلا : والدان تطلقا إذن يرتبط قدري بهما إذن بديهي أن أضيع لتفكك العائلة وأكون من المجرمين
بينما ابن الجيران تطلق والداه فيعيش مع احدهما بأطيب العيش ويدرس ويتخرج بأعلى الشهادات

أنت تختار إي الطريقين تسلك لست مرتبط بما قدر لأبويك وهذا لاينافى مشيئة الله لآن كل شي بقدره ومشيئته . . أنت لك مشيئة لاتعلوا مشيئة الله والله من خلق هذه المشيئة . . فأنت تختار اى الطريقين تسلك . .
فالحساب عند الله بأن أعطاك القدرة على الفعل وعدم الفعل، فلِمَ فعلت (في المعصية) ولِمَ لم تفعل (في الطاعة)

طفولتنا كلها ردود أفعال

لازلنا غضين لأن نـُكون نحن من يفعل
الفعل و يخلقه

هذه العبارة لم افهمها ريانة
!!!

قرأت الموضوع
فلم أجد ما الرابط بين أول الموضوع ونهايته
فخرجت بأن هناك حلقة أو سطر مفقود
لااعلم ماهو ولكن
توارد إلى ذهني أن الحلقة المفقودة هي (( الطلاق

هذا والله أعلم

[ريانه]

وعليكم السلام ورحمة الله

فلسفه جميلة أختي ريانه

والموضوع من شقين
الأول : القدر ولعلك لحكمة لم تذكري القضاء ( ربما على أحد الرأيين في وجود فرق بين القضاء والقدر )
لن لأتكلم عن هذا الشق



الثاني : الطفولة كل شخص يحن لأيامها وذكرياتها
ولكن هل نتمنى ان أعود طفلا

عن نفسي لا
لسبب واحد فقط اتوقع أن يوافقني عليه البعض
وسأذكره لاحقا


شكرا لك ريانه موضوع جميل جدا
وفيه انتقاء في العبارات واحترازات
حاولت النظر للموضوع ولبعض الكلمات
فوجدتها دقيقة
لذلك توقفت عن الحديث عن كل ما أريد قوله

حياك الله عزيزي همام
حقيقة قرأت عن الفرق بين القضاء والقدر
فوجدت كثير من الاقوال تقول انهما بمعنى واحد
شخصيا ً اعتقد ان ربنا لايقول شيء عبثا ً ( فقد ذكر القضاء والقدر) مؤكد أن هناك فرق
لكن عقولنا البسيطه لمن تصل له
لذا اقول ان معناهما واحد مع تحفظي على ذلك

إذا كنت تعرف الفرق بينهما اخبرني
وأكون لك من الشاكرين


*
إذن انا مثلك
فأنت لاتتمنى العودة للطفوله
مع انتظارنا لمعرفة اسبابك
قد نكون نملك فلسلفة واحدة حول هذا الموضوع

أختي ريانة
إذا مثلا بزواج علي بن أبي طالب بفاطمة رضي الله عنهما

فإذا قلنا أنه من القدر زواج علي من فاطمة
سيكون هناك ربط
بأنه
من القدر قبول فاطمة بزواجها من علي
رضي الله عنهم
هذا مثال ثم ينحدر منه ما ينتج للأبناء ووو

وهل في هذا شك !!
زواجهما قدر كتب لهما
رضي الله عنهما

كأي شخصين في الدنيا كتب الله لهما التوفيق في زواجهما

شكرا ً لحضورك

[ريانه]

فلسفه جميله ورائعة كما اعدتنا من اختنا ريانة

لا احب ان الزيد على استاذي همام بالقول

وننتظر مشاركة الجميع حول الطفولة ...... مع إن ليت تفيد التمني فقط

دمتي بخير

اشكر لك طيب كلماتك
اخي السلهومي .. يبدو لي إنك تتنمى العودة لطفولتك

ادام الله عليك السعادة في الدراين

تحيتي وتقديري

[ريانه]

هههههههههههاي كم احب العصف الذهني
انا قسمت ردي على جزأين وهذا الجزء الثاني يعلم الله اني اشد الكارهين للنقاش في المعتقدات لكني احببت ان ابعثر ما تبقى من افكارك برؤس الاقلام التي وضعتها

سأقول لك امر فيما يخص تخاطب الارواح
خذيني في هذا الامر بصفاء ونقاء
في فلم افتار معروف الفلم ابحثي عنه هناك مشهد تأملي فيه جيدا يمثل اجمل ما شاهدته في فكرة تخاطب الارواح
اكتشفي المشهد لوحدك
وانتبهي لا يدخل اليك الشيطان فالفلم برمته مهزله عقدية انما هناك ابداع غير طبيعي في التصوير والتعبير عن الفكره

خاطره جميلة الان سأجيبك اتمنى ان اعود لطفولتي اتمنى ذلك
لسبب قد يكابرني عليه غيري
لاني لم اعشها كما يجب

عزيزي ..
انت لم تبعثر افكاري ..
انت ادعيت انني جبريه واؤمن بتناسخ الارواح !!

التي هي اساس في احد الديانات التي نشأت في الهند !!

هل تسمي هذا بعثره !!



* عزيزي ..ادام الله عليك نعمة الروقان
لنرى ضحكك بكل مشاركاتك !!!

[شمرية رفحاء]

أشكرك ريانه على الإبداع المتميز.

[ريانه]

أولا شكرا لكِ ريانة على الموضوع
ثم أحسست أن بدايته شائكة تحتاج إلى شخص عالم متمكن بالدين
وأظن أن إخواننا هنا أكثر منى فقها وعلما بارك الله فيهم

حيالله عروبه


ولكن مما قرأت وأطلعت سأدلوا بدلوا . . لانفتى وقد نكون على خطأ
فأن كنا على خطأ فمن أنفسنا والشيطان ونسأل الله عفوه ومغفرته
مع انى ما احببت أن أخوض ببداية الموضوع عن القدر . .

توكلت على الله

((((وعليك أن تتحمل تبـِعات أقدارهم

لأن الأقدار مرتبطة ببعضها البعض

سلسلة كل حلقة تؤثر في الأخرى)))

مادرى العبارة اعلاه خصوصا أن تتحمل . . ( وكأننا مسيرون ولسنا مخيرون
ومجبورون على جميع أفعالنا ..
من أقوال ابن باز رحمه الله عن توضيح المشيئة
.* والعبد فاعل حقيقة وله مشيئة وله قدرة قد أعطاه الله إياها، والله سبحانه هو خالقه وخالق أفعاله، وقدرته ومشيئته كما
قال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}[16]، وقال تعالى: {لِمَنْ شَاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ وما تشاؤن إلا أن يشاء الله}[

فالإنسان هناك أعمال يختار فيها
أن يصوم أو لايصوم يصلى أو لايصلى يبر والديه أو لايبرهما يطلق أو لايطلق
يرعى أبناءه أو لايرعاهم
وهنا يكون بين الثواب والعقاب

فمثلا : والدان تطلقا إذن يرتبط قدري بهما إذن بديهي أن أضيع لتفكك العائلة وأكون من المجرمين
بينما ابن الجيران تطلق والداه فيعيش مع احدهما بأطيب العيش ويدرس ويتخرج بأعلى الشهادات

أنت تختار إي الطريقين تسلك لست مرتبط بما قدر لأبويك وهذا لاينافى مشيئة الله لآن كل شي بقدره ومشيئته . . أنت لك مشيئة لاتعلوا مشيئة الله والله من خلق هذه المشيئة . . فأنت تختار اى الطريقين تسلك . .
فالحساب عند الله بأن أعطاك القدرة على الفعل وعدم الفعل، فلِمَ فعلت (في المعصية) ولِمَ لم تفعل (في الطاعة)

ياغاليه ..انا لم اقصد اننا مسيرون ..لاوالله انا قصدت اننا نعيش قدرنا الذي كتبه الله علينا ...
اسألك سؤال ( الصبر اليس له ثواب ) اذن صبرنا على مايصيبنا في الدنيا نثاب عليه
لو حدث لاحدنا اي حادث .. وصبر واحستب الاجر .. اليس الحادث قدر كتبه الله عليه
مثلا ً ( غرق بيت احدهم في جده وماتت زوجته ) اليس هذا قدر ومكتوب ..اليس ابتلاء ان تموت زوجته ..الاولاد تيتموا .. قدرهم ارتبط بقدر والدتهم ..قدرها الغرق وترتب عليه تيتمهم
هذا ماقصدته ..اتمنى ان اكون وضحت مقصدي
نحن مخيرون ومسيرون .. قال الرب ( وهديناه النجدين )

هذه العبارة لم افهمها ريانة >>

طفولتنا كلها ردود أفعال

لازلنا غضين لأن نـُكون نحن من يفعل
الفعل و يخلقه

!!!

قرأت الموضوع
فلم أجد ما الرابط بين أول الموضوع ونهايته
فخرجت بأن هناك حلقة أو سطر مفقود
لااعلم ماهو ولكن
توارد إلى ذهني أن الحلقة المفقودة هي (( الطلاق

هذا والله أعلم

الذي اقصده ياغاليه .. اننا في صغرنا مسيرين ولالسنا مخيرين .. الطفل اغلب افعاله تكون ردة فعل لفعل من حوله .. لايحاسبه الله على افعاله البسيطه لانه لم يصل إلى سن يحسن الاختيار فيه

*قارئ من نوع خاص عروبه الرائعه
نعم هناك حلقه ولكنها
ليست الطلاق
هي .. اننا لانتختار طفولتنا .. لسنا فاعلين حينها لنغيرها
لنرى غيرها ونتحول اليه
مسيرين فيها ولسنا مخيرين
سعيد ام تعيسه لانلوم انفسنا عليها لاننا لم نخلقها
ولم نختارها
عندما نكبر ونتأملها بشكل عام نعرف هل هي رائعه ام لا
قد تكون رائعه في أعين والدينا والآخرين ..لكن في أعيننا قمة الكأبه
ولكن نكتشف هذا عندما ننتقل إلى محطة اخرى
تحياتي عروبه

[عبدالله الجبل]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
لا أعلم هل أصابت الأخت ريانة في مقدمتها حول القدر أم لا ...
أرى أنها كتبت متأثرة ببعض الكتاب الغير متخصصين بالعلوم الشرعية ...
بالنسبة للسؤال الإفتراضي الغير واقعي هل أتمنى العودة للطفولة ؟
فجوابي لا ...
لقد كانت طفولتي مرفهة مقارنة بأترابي ولله الحمد وكذلك شبابي ...
لكنني الآن وبعد أن كبرت فإنني لا أتمنى العودة لتلك الأيام الجميلة السعيدة ...
فقد خلف تلك الأيام أيامٌ أخرى فقدت فيها الأحبة رحمهم الله جميعاً ...
لقد ذهبوا خلال عام فتألم القلب وأناب للمولى القدير وحمده ...
لست مستعداً على الإحساس بهذه الآلام مرة أخرى ويكفي ما حدث ...
هذه الأيام أعيش لحظات سعيدة مع أهلي وإخواني وأقاربي ومعارفي ولله الحمد والمنة ...
أُريد أن أعيش ما بقي لي في هذه الحياة البسيطة وكل من هم حولي بخير ...
وقبل ذلك أطلب من الخالق سبحانه العفو والمغفرة والتجاوز عن خطايانا وأن يجمع بمن سبقونا من أهلنا في الفردوس الأعلى من الجنة ...
شكراً أختي ريانة وآمل الصفح إن كنت خرجت عن الموضوع ...

[عقارب]

ما فيه اجمل من حياه الطفوله عندي
كانه بعفويه تامه عندي الجميع


شكرآ ريانه