الإنسان منا يتمنى الغدونحلم به ولا ند ري الى أين تقودنا آمالنا

فلا ندرك أنفسنا ألا
ونحن قد خارت قوانا نلتفت حولنا نبحث عن

صديق .... يقف معنا
يفرح لفرحنا ويحزن لترحنا ...ولهذا
اجتاحتني رغبة في وصف شخصيةُ لكم ... قد أحببتها وأحبها الكثير في حينا ...
شخصيةُ....
كانت الابتسامة مشروع ناجحلكي تسعد الآخرين ومن حولها ومن تحب ....
شخصيةُ....
كانت التضحية أمر سام.. و عمل نادر.. و جهد جبار.. جهد نفسي أكثر منه بدني لديه..
أيضا ...الصدق وجمال الروح وحب الخير ...وتفضيل الآخرين على النفس و..و....و..... فلا أبالغ في وصفها لان الجميع قد أحبها صغيرا ًكان أم كبيراً
هي ....................(أم الفزعات )......
التي كانت .. و.. مازالت مثل الشمعة في حينا..فقد لا يكون للشمعة دافع لأن تحرق نفسها.... و لكن للناس... مشاعر و أحاسيس تجعلهم يضحون معظم أوقاتهم..... من أجل الآخرين .....فما وجه الشبه بينهما ..سواء أن ....
الشمعة تحترق مرة واحدة .. لكي يرى الناس .. أما هي فتحترق ألف مرة .. من اجل جيرانها...ولذا..فتعجز حروفي وتعجز كلماتي في وصفها
اعلم أن كل من يقرأ كلامي هذا..يقول مبالغاًً فيه...والله ثم والله لو عرفتم هذه الشخصية لتمنيتم أن يكون في كل حي مثلها




سوف نسطر حروف اسمك بمداد الذهب منيرا في سماء حينا..... وفقكِ الله ورعاكِ يا.......... ((أم الفزعاااات))