آخر المشاركات

مكتب استخراج تصريح :.:.: تغريدة البجعة :: كاجو: تطبيق ثوري لإنشاء المحتوى والربح منه! :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: المحامية رباب المعبي : سعدت بالحصول على الشهادة المهنية في المجال الاعلامي :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الاعلامية البندري تركي تغطي حفل توطيد العلاقات بين سفارة النرويج وسفارة اليابان :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: الحلقة السادسة من تراثيات حديثة مع البندري تركي و صالح الشويرخ تاريخ حي الوشام :.:.: تغريدة البجعة :: تستطيع الحصول بطاقات ايوا في السعودية :.:.: تغريدة البجعة :: مجموعة ديرتنتا لجميع أنواع التصاميم والطباعة والتعبئه في الامارات :.:.: تغريدة البجعة ::

+ الرد على الموضوع
النتائج 1 إلى 5 من 5
  1. #1
    Registered User

    حماد الرويان غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الدولة
    رفحاء الحبيبه
    المشاركات
    546

    الى اهلي وربعي ... لكم هذا التحذير !!

    [ALIGN=CENTER]تداولت العملة العراقية الجديدة بالسوق السوداء
    وارتفع الطلب عليها في مختلف مناطق المملكة
    حيث بلغ قيمة شراء مليون دينار عراقي 2500 ريال

    كما انه هناك ارتفاعا متوقعا للعملة خلال الأيام القادمة نتيجة الإقبال عليها وتسربها إلى السوق. وان انتشار التداول في هذه الايام يكثر في منطقة الشمال حيث يتم تزويدهم من قبل سوريين وأردنيين
    كما انني على يقين ان المصارف السعودية لا تتعامل بهذه العملة حتى يصدر بها قرار من قبل الجهات المختصة ويعلن عن تداولها بصفة رسمية فقد انتعش بيع العملة في السوق السوداء.
    وحسب المعلومات انه يواجد اكثر من مليار دينار عراقي يتداول في اسواق المنطقة الشرقية والشمالية بعيدا عن المصارف متداولة بين المواطنين الذين اشتروا الدينار العراقي من السوق السوداء في الأردن وتكونت سوق سوداء في المملكة لتصريف العملة الجديدة،

    كما انه هناك مصرفين كويتيين يستغلان بعض المواطنين لتسريب العملة مقابل نسبة من الأرباح.

    كما انه فيه تحذير من مسئول في ادارة الخزينة بمؤسسة النقد العربي السعودي المواطنين من شراء العملة في الوقت الحاضر حتى يصدر بها قرار رسمي
    [/ALIGN]
    [align=center][/align]
    [glow=FFFF66][align=center]

    شكر خاص لرجال أمننا البواسل
    الذين جعلوا من أنفسهم درعا لنا
    وراصدا أمنيا لحياتنا
    شكرا لكل من جعل روحه فداء لهذا الوطن ومواطنيه
    وشكرا لمن فقدها في سبيل ذلك.
    [/align]
    [/glow]
    [glow=FFCC66][align=center]
    مع تحيات
    [/align]
    [/glow]

    [glow=FF0099][glow=FFFF33][align=center]اخوكم .. ابو فيصل [/align][/glow][/glow]

  2. #2
    الصورة الرمزية هرطمان
    عضو متميز جدا

    هرطمان غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2002
    المشاركات
    1,208
    مشكور اخوي ابو فيصل الرائع دوما

    وتسلم على النصيحه يالغالي
    ألا يا وجودي وجد من حدته دنياه ،،،،،فقير النصارى لا دنيا و لا ديني
    حلاله حمار كل قمرى شهر يطلاه ,,,,,الحمار مصودفٍ والدهر له معاويني

  3. #3
    الله يعطيك العافيه يا ابو فيصل

    كلك خير وبركه
    glagl_rafha@hotmail.com

    ــــــــــــــــــــــــــــــــ
    فقلقلت بالهم الذي قلقل الحشا __ قلاقل عيس كلهن قلاقل
    ـــــــــــــــــــــــ
    المجلس المحلي
    مدرسه
    مدرس
    رجل مباحث
    كاتب صحفي
    رئيس دائرة
    مواطن
    معارض
    امير
    وكيل امارة
    وزير
    جهات امنيه

  4. #4
    عضو فعّـال

    راميــــــــــش غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Oct 2003
    الدولة
    عطارد
    المشاركات
    364
    مشكور يالغالي ..

  5. #5
    مشرف

    همّام غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    المشاركات
    8,012
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بداية أشكر أخي حماد على طرح هذا الموضوع وبهذا الأسلوب

    الناس يقبلون على شراء الدينار على أمل أن يرتفع
    خاصة مع قلة القيمة
    والتذبذب الحاصل في السعر جعل العديد يتخوفون من الاقدام على الشراء
    قبل أسبوع كان سعر المليون بـ 3000 ريال
    قبل يومين 2800 ريال
    اليوم الصباح شهدت شراء بين شخصين بـ 2700ريال
    ربما يزيد وربما ينقص . أقول هذا الكلام وأنا لا أملك دينارا واحدا
    وأفكر بالشراء مع تردد

    ولكن هذا المقال أعجبني بهذا الخصوص ولا أوافق على كل مافيه

    الدينار العراقي "قمار الأولين"
    في فترة سابقة وبعد أن بدا على الدولة اللبنانية بوادر استقرار هرع جميع الشعب الخليجي والسعودي بشكل خاص إلى شراء الليرة اللبنانية بشراهة وبكميات كبيرة مراهين على ارتفاع قيمتها إلى درجة أن بعض الاخوة دفع مئات الآلاف من الريالات مقابل الليرة، ولكن الذي حدث لاحقاً أن العملة اللبنانية أصبحت تستخدم بدلاً من ورق الحمام أكرمكم الله (بمعنى أنه لم تتحسن قيمتها وضاعت فلوسك يا صابر).
    نفس السيناريو يتكرر ويكاد يكون متماثلاً بشكل كبير جداً وهو ما يحدث حالياً مع الدينار العراقي، مقامرة غير محسوبة وتعتمد في تسويقها على كلام عام وتفاؤل في غير محله بالرهان على أن العراق دولة نفطية، ولكن هل هذا سبب كاف للدخول في هذه المقامرة، دعونا نستعرض الجوانب المهملة.
    كماحدث للبنان فإن البنية التحتية "الأساسية للعراق غير مؤهلة وتحتاج إلى إعادة إنشاء ولكنء هناك جانب أكثر سلبية وهو أن مساحة العراق تعتبر أضعاف مساحة لبنان مما يعني الحاجة إلى تمويل كبير إن لم نقل هائل لتأهيلها فقط فكيف بتأسيسها من جديد.
    يتم حالياً تداول المليون دينار عراقي بمتوسط 3000ريال، مما يعطي مؤشرا بأن الكمية المعروضة من النقود العراقية سوف تكون هائلة وكذلك ينبئ ببقائها على هذه القيمة أو حتى انخفاضها وهذا هو المرجح لأنه ببساطة لا يوجد حالياً سلطة مالية عراقية ذات سياسة نقدية معتبرة وواضحة، ومستقبلاً لا أعتقد بأن السياسة المالية العراقية ستسعى إلى تقوية دينارها لأنها لاحقاً ستواجه مشكلة كثرة المعروض من الدينار محلياً ودولياً.
    وأيضاً ستظهر مشكلة أخرى وهي الميزان التجاري العراقي، حيث سيعتمد العراق في بداية حكومته الجديدة على الاستيراد لتغطية حاجات البنية التحتية "الأساسية" من جانب، ومن جانب آخر لتغطية شراهة المستهلكين العراقيين للبضائع المستوردة والتي كان قد حرم منها أيام النظام السابق، هذان الجانبان سيساهمان بحدوث عجز في الميزان التجاري يتسبب في خروج النقد الأجنبي والذي بدوره سيزيد حجم المعروض من الدينار العراقي عالمياً.
    وزيادة على ما سبق نضع في الاعتبار الالتزامات المالية على الدولة العراقية للدول الأخرى سواء كانت ديوناً أو بسبب غزو الكويت، هذه الالتزامات تقدر بمليارات الدولارات ناهيك عن المساعدات التي تقدم حالياً، بمعنى آخر ستكون الميزانية للدولة والسياسة المتوقع ستكون إضعاف الدينار لتغطية هذا العجز.
    لنعد مرة أخرى إلى الليرة اللبنانية، مرت عقود وسنين وتطورت بنيتها التحتية "الأساسية"، ومرت عليها حكومات متعددة، ولكنها مازالت تستورد وتعتمد على التحويلات المالية من أبنائها المهاجرين، وعلى مساعدات الدول الأجنبية لتغطية العجز لديها، يا ترى هل وجود نفط سيشكل أي فرق؟! مع الأخذ في الاعتبار أن أي زيادة غير معهودة لإنتاج النفط العراقي تعني انخفاض قيمته عالمياً مما يؤدي لانخفاض حجم النقد الأجنبي المتحصل من بيعه.
    طبعاً السؤال المهم، هل وجود البترول يعتبر حلا لهذه المشاكل؟ الإجابة طبعاً لا، البترول بحد ذاته سيساعد على توفير النقد الأجنبي للحكومة العراقية (والتي لم تتشكل بعد) ولكن الأمر يعود لهذه الحكومة في تشكيل طبيعة إدارة مرافق الدولة ومن ضمنها المرفق المشكل للسياسة المالية، الوضع أصعب مما هو متوقع، تماماً كمن يكون حاله بين المطرقة والسندان.
    نصيحتي لكل من لديه فكرة بأن يشتري عملات عراقية بأن يتخلى عنها لأنه يراهن على الفرس الخاسرة، حيث أن الهدف من طبع هذه العملة الجديدة هو فقط لتوفير سيولة أجنبية للدولة العراقية بشكل سريع، ولا أود أن أتخيل في المستقبل من يتندر بمن اشتراها.

+ الرد على الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك