من المواقف اللى مريت فيها اليوم
كنت مداومة . . إلا الجو كل شوي يزيد ظلام وأمطار متقطعه
فقلت لطالباتى .. اتصلن على اهلكن وأطلعن ...
اتصلت على البيت مالقيت احد موجود
توكلت على الله وطلعت سيرا على الاقدام . . . بنص الطريق امطرت وسحبت ... غسلنى المطر .. وانا مستانسه
الرعب كان لما ترعد انا اخاف حيل

.. يمكن لانى مرة سمعت واحد ضربته صاقعه بسبب الجوال .. وطلعت الجوال وطفيته
.
.
وصلت البيت ... وتذكر لما كنا ندخل على امي وحنا صغار .. وكنا متسبحين بالمطر والطين . .
وجلست على الدفاية وغفيت على صوت الامطار والبرد اللى ماحسيت فيه اليوم ابد ابد

للاسف ما امدانى اخذ لكم صور
فلتقط هذولى على السريع








من اسعد ايامي هذا اليوم