خلاصة الأمر أن تنظيف المساجد والعناية بها واجبٌ كفائي، فالمساجد بيوت الله عز وجل وينبغي أن تكون في أحسن حال، وهذا الحكم ينطبق أيضاً على مرافق المساجد كالحمامات، والمرجو من المختصين أن يحافظوا على نظافة المسجد وحماماته كما يحافظون على نظافة بيوتهم ونظافة حماماتهم’’’ اما جامع الوليد برفحاء فحال حماماته ومواضوءه يرثى لها خصوصا بانها تنبعث من رائحه المجاري اعزكم الله والذي ينبغي اعادت بنائها او ترميمها وصيانة تصريفها