يقول ابن الجوزي تأملت في المعااصي فوجدت أنہ لا يمكن للإنسان أبدا أن يفعل معصيہ إلا باستعمال نعمہ من نعم الله عليہ

الفحش وبذاءة اللسان

إن من اعظم الجهل ان تترك سنته و هديه و أخلاقه عليه الصلاة و السلام عن عائشة- رضي اللّه عنها- قالت: «استأذن رجل على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم فقال: «ائذنوا له، بئس أخو العشيرة أو ابن العشيرة»، فلمّا دخل ألان له الكلام. قلت: يا رسول اللّه، قلت الّذي قلت ثمّ ألنت له الكلام. قال: «أي عائشة، إنّ شرّ النّاس من تركه النّاس- أو ودعه النّاس- اتّقاء فحشه» [البخاري- الفتح 10 (6054) واللفظ له، مسلم (2591) ] .