حكموا عليّ بأنني من جام ِ !!!

[الباحث عن الحق]

حدثت التفجيرات في المملكة ، وأصبحت هذه البلاد التي كانت في يوم من الأيام مضرب المثل في الأمن والأمان تتصدّر أخبارها وكالات الأنباء العالميّة ، وذهب الناس في حيص بيص ، ولم يكن من مخرج في ذلك الوقت إلا التزام الجماعة ، وقد أفتى علماء المملكة بحرمة تلك التفجيرات من عهد الإمامين عبد العزيز بن باز ومحمد العثيمين رحمهما الله ، لكن أصحاب تلك التفجيرات احتقروا العلماء الحاليين وكذلك الدعاة المعروفين ونعتوهم بأوصاف قبيحة لاتخرج من مؤمن كقولهم أنهم ( علماء سلطان ) وغيرها من الأوصاف البذيئة ، ولكنهم مع ذلك كانوا يحترمون ابن باز وابن عثيمين ولكن لما طال بهم الأمد ، ورأوا أن ابن باز وابن عثيمين قد حرموا مثل هذه الهجمات ، وأن فتاوى هذين الإمامين زاخرة بمثل هذه المسائل تطاولوا عليهما وسبوهما وهم أموات ، ونعتوا كل شخص يتبع فتاوى العلماء في مسألة التفجيرات بأنّه ( جامي ) ، والجامية - إن صح التعبير - مجموعة من العلماء لهم طلاب منتشرين في المدينة المنورة وعرعر وليبيا وصامطة ويوجد منهم في الكويت والإمارات ، وهم على منهج السلف الصالح ويدعون إلى السلفيّة لكن يعاب عليهم عدّة أمور :
1- احتقارهم لغيرهم ، واحتكارهم لمفهوم السلفية .
2- تطاولهم على كثييير من الدعاة ، وأخذهم بزلاتهم ، حتى إني وجدتهم قد تطاولوا على علماء ودعاة كثيرون أذكر منهم : ( عبدالله المطلق عضو هيئة كبار العلماء ، عبدالله الجبرين العالم المعروف - أبو بكر الجزائري العالم المعروف - سلمان العودة العالم المعروف - عائض القرني الداعية المعروف - محمد المنجد الداعية المعروف - إبراهيم الدويّش الداعية المعروف- محمد العريفي الداعية المعروف - سفر الحوالي العالم الداهية المعروف - ناصر العمر الداعية المعروف...وغيرهم كثييير من العلماء ) وحجتهم في ذلك هو الجرح والتعديل ، والتحذير من أهل البدع لكني وجدت أنهم تجاوزوا هذا الأمر إلى نفي جميع العلماء والدعاة ماعدا علماء المدينة وهيئة كبار العلماء ، والله المستعان .على كل هؤلاء هم الجامية وقد أفتوا بحرمة هذه الهجمات ، لذلك فإن مدّعي الجهاد والبغاة علينا يقولون بأننا جاميّة لأننا اتبعنا فتاويهم ، والرد عليهم هو أننا اتبعنا فتاوى العلماء والدعاة المعروفين ، وهؤلاء الدعاة هم من هاجمهم أولئك الجامية - إن صح التعبير - كسلمان العودة وعبدالله المطلق وعائض القرني وسفر الحوالي وهذا والله أبلغ رد على مدّعي الجهاد ، مع العلم أن الإتهام بأننها جاميّة ليس من الذين يفجرون لا ، بل من المتعاطفين معهم ، ممن ينادون بالجهاد في الجزيرة العربية وتجد أحدهم لايصلي العصر والظهر إلا وقت المغرب لأنه سهران البارحة غيبة لفلان وعلان ، تجد أحدهم يملأ محفظته بصور المردان (( لأنه يحبهم في الله )) وينادي للجهاد ، ويلقي التهم جزافا على من يتبعه في مراده ، ومع ذلك فإن هؤلاء هم من يستحقّون لفظ الجامية لأنهم تطاولوا على العلماء والدعاة وسبوهم وقضوا وقتهم في غيبتهم وتنقّصهم ، ومن جهل هؤلاء أنك إذا قلت قال ابن باز في فتاويه وابن عثيمين وهيئة كبار العلماء يرد عليك بنشيدة عن الجهاد أو بصور القتلى في فلسطين .

حكمواعليّ بأنني من(جام ِ) ***** حكمٌ خسيـسٌ بالـغ البهتان

تـفّ عليكم ياكلاب فإنني ***** من صرح دين المصطفى العدنان

جاروا عليّ لأنّني ماطعتهم ***** في سبّ أهل العلم والإيمان

جاروا علي لأنّني ماطعتهم ***** في مدح أهل البغي والعدوان

أنتــم كلابٌ والكلاب كريـمـةٌ ***** من فعل كل بهـيـمةٍ شيـطـان

أرجـو مـن اللـه العلي إجابة ***** فاشلل لسان الكاذب العميان

آمين

كتبت الأبيات الإثنين 10/5/1425 هـ

أسأل الله أن يرينا الحقّ حقا ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه.

وصلى الله على الحبيب وسلم...

[ورق التوت]

بعد البحث في أرشيف الأخ الكاتب الباحث عن الحق
هل لازلت عند كلامك ياباحث

[$الوميض$]

اخي الفاضل الباحث عن الحق,,

ارتبط اسمك دوما اخي باسلوب الحوار الهادف النافع

وباسلوب النصح والمناصحه

وبالحض على الاخلاق الكريمه

ولي عليك عشم بعيييييييييد عن الجاميه وعن مؤسسها ولن اخوض معك في ذلك

ولو ان لي عليك ماخذ وهو تحديدك لمناطق عن غيرها واتمنى منك اعطائي

على ماذا استند قولك في جغرافية هذه الطائفه او المذهب سمه ماشئت

على العموم ليس هذا ما دفعني للموضوع ولكن..

اللذين وصفوا في هذه الابيات هل هم الجاميين ان صح التعبير

هل بالتعميم عليهم ام بعضهم ام هناك اناس منهم وانت خاطبتهم بماقلت

ام هل هو لاناس اخرين؟ واهم سؤال هو هل المخاطب بالقصيدة هو مسلم ام هو شخص خارج عن المله

واتمنى ان تبينه ليزول اللبس

وانا كما قلت فالبداية اعرف من هو الباحث عن الحق واعرف مصداقيته في هكذا امور

اتمنى ان تفصل لي بالاجابة وان يعلم الجميع ان ماذكر هو لفلان والسبب هو..

دمت بخير

[الباحث عن الحق]

مع أني مستغرب جدا من رفعك لهذا الموضوع بهذه الطريقة الغريبة ، والرد بسؤال أغرب ، إلا أني لازلت على كلامي ورأيي السابق ، وهو رأي مشايخنا وعلمائنا في المملكة ، ولما احتجوا أولئك ( المهايطيّة ) بأن فتاوى الجهاد إنما تكون لأهل الثغور ، ردّت منظمة حماس الإسلامية الجهادية باستكارها للهجمات الإرهابية التي تحدث في المملكة ، فلم يطب لهم أمر حتّى رأينا نهايتهم البشعة ، بل الأحرى نهاياتهم البشعة ، والحمدلله على كل حال .

بالنسبة للجامية أو السناكحة كما يسميهم أديب الساحات الكاتب الكبير ( الخفاش الأسود ) فقد تغيرت نظرتي إليهم إلى الأسوأ لأمور معروفة حدثت خلال العامين الماضيين .

[ورق التوت]

أعتقد أخي الوميض أن الأخ الباحث يقصد أن هناك من اتهمه بأنه جامي والتف التي أطلقها لمن اتهموه بأنه من هذه الجامية

[الباحث عن الحق]

أخي الوميض ، الموضوع قديم ، وهو يتكلم عن الخوارج الجدد الذين يريدون الفساد لهذه البلاد ، أما الجامية فلست أنا من حدد هذه المواقع لهم ؛ بل هم من حددوها لأنفسهم ، الجميع يوافقهم على نبذ التكفير والخروج على ولاة الامر، لكن لا ثم لا ثم لا لهجومهم على دعاتنا وعلمائنا .... لا .

[$الوميض$]

اظن الموضوع من طرفين او هو مناظره

فأذنو لي بالانصراف اخواني

الباحث عن الحق منزلتك كما تعرفها عندي محفوظه

وانت اخ وعزيز وانسان جدا محترم

اسمحولي ودمتم احبتي بخير

[الباحث عن الحق]

والله ماهو من طرفين أبدا أخي العزيز ، وإنما موضوع عام .

جزاك الله خيرا على المرور .

[قولف استريم]

بكل التقدير:
.................................................. .................................................. ......................
.................................................. .................................................. ......................
.................................................. .................................................. ....................
.................................................. .................................................. ....................
.................................................. .................................................. ....................
لـــذا............................................ ............. المخرج عاوز كده..................
وعطفاً على ربط قاعدة الصدق بالدليل .................................................
.................................................. .................................................. .....
.................................................. .................................................. ....
هذا والله أعلم ......... بشرط لا تعلم أحد .......................... وعلى الخير نلتقي ..................... قولف استريم

[الباحث عن الحق]

عفوا أخي قولف ، لكن ردك غريب ولم توضح مقصودك فيه .
( يبدو أن الردود والمواضيع الغريبة ماشي سوقهن هاليومين ..... !!!!!! ).

[عروووبة]

[align=center][blink]?[/blink][/align]

[align=center].................................................[/align]

[قولف استريم]

أخي الباحث عن الحق :
تحية المربي الأول صاحب الفكر العظيم ورسول الهدى الأمين (ص) فالسلام ثم السلام ورحمة الله وبركاته:
لست خبيراً بالقضية .. لكن هذا رد عام ... لقارئ للأحداث الجسام وتلك فتنه كفى الله شرها البلاد والعباد ..... فلعب الأدوار العظام لمن لا يتقن لعبها سيكتشف فيما بعد عظم مصابها .... فمددنا وساندنا وأيدنا وخططنا وعظمنا ووصلنا تخوم ذاك الوادي العطر وانتصرنا وذقنا حلاوة النصر ... وانتهت اللعبة ... واكتشفنا الخديعة المرعبة .... والسياسة القذرة المركبة وذقنا مرارة الهزيمة واكتوينا بنار نواتج ذاك التفاعل المرير .... فالنفس تموت والفكر حي باقي لا يموت ... وتأججت نار الفتنة والضحية أنا وأنت بل الحاكم والمحكوم وهذا البلد الأمين ...!! كم هي مره الحقيقة وكم هي عظيمة نار الفتنة وكم هي جراح الأيام لم تندمل وأين عقلاء القوم فينا أين ذهبوا هل اختفوا .... فالدولة تعاملت بحكمة مع تلك الفئة ومع بشاعة ما فعلوا إلا أنها فتحت باب الصفح والعفو وهذا محسوب لها لا عليها !! أخي الحديث ذو شجون وألم وحسرة .... والكل هنا مشتركون ... (أنا وأنت وهم والحماس والإخلاص والإفلاس والمخدرات والفساد والحلال والحرام والفقر والاستعباد والإحياء والأموات ) كفانا الله نار الفتنة !! فهم أخوه لنا غرر بهم وبغوا علينا .... ونسأل الله الهدايه ونسأل الله الحماية لهذا البلد !!! فمن أجج نار الفتنه بقصد أو بغير قصد ... ألا تعلم أن أحد من يخرج ويطل علينا عبر برامج الإفتاء بإحدى القنوات من ذوي اللحوم المره والذي كان في زمن ليس ببعيد يناصر من يخرج على الحاكم ... وتكفل بطبع كتاب مريض ( الكواشف الجلية في كفر الدولة السعودية) ومنهم من ......!!!!
وأتبع منهجه الكثير من الشباب المغرر بهم ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومنهم من أدمى قلوب محبيه في حله وترحاله فكانت البداية تحطيم تلفزيون أبويه .... وتكفير أخويه بناء على توصية من فضيلته وفي النهاية وعندما تأصل ذاك الفكر فيه خطط وفجر وقتل ودمر وضل وأضل .... ومرشدة الأول أقصد فضيلته رمى عباءته ولبس أخرى .... فحدثت المصيبة أزمة الثقة .... أزمة الثقة .... أنت ما تسمع أقولك أزمة ثقه وبدأت نار الفتنة حتى طالت كبار العلماء !!!
يا أخي يعلم الله لو تستطيع حروفي أن تحمل مشاعري لكنت مصاحباً للطير في تجواله .... فالشعور عملاق وكلماتي أقزام ومستحيل أن تحمل الأقزام العمالقة .....!!! يا أخي : من منا لم يتضرر بتلك الأفعال التخريبية التي مست كل بيت بطريقة مباشرة أو بغيرها حتى ذرفت دموع الأم والشيخ الكبير ... كم هي تلك الدموع عزيزة علينا .... وكم هذا الوطن عزيز علينا وكم الاحلام فينا تكبر حتى تعانق سماءه وكم وقفت جامداً وأنا أسمع قبائل عربية ذات أصالة وطيب وتسامح يزج بأبنائها في دهاليز الموت بسبب ذاك الفكر .... أن العين لتدمع (وربنا يجازي اللي كان السبب) أو ذاك المسئول الكبير يصور الجهاد لمقدم البرنامج الأمريكي ومن يدير الحوار بقولة أن الإسلام ينظر لك ككفار ومعنى الجهاد أن أقوم من مقعدي الآن وأضرب عنقك بالسيف على الهواء مباشرة فهذه تعاليم الإسلام وهذا ديننا الذي نؤمن به ... على حد قوله ) يا أخي الشباب شعبُ من شعب الجنون !!! ولديه من الطاقات الكامنة والروح الحماسية لخدمة المجتمع وخدمة الدين ... وإذا أجتمع روح الشباب ورح الدين والقضية ووجد المحرك الغير مدرك لبواطن الأمور حدثت الفتنه !! وحدث الخلل العظيم والكل بدأ يغني على ليلاه !! واستغل حماس الشباب جلياً بفتح أبواب البعثات حالياً لأمنا أمريكا حتى يضمنوا جيالاً قادماً لا يعارضهم ..... وخرجت التيارات المريضة علينا كردة فعل وفتح الباب على مصراعيه بالتكفير .... والسب واللعان وبالألفاظ الجسام ... وبدأت العلمانيون يتأججون وبدأت أفكار بني صهيون تنهش بنا من كل حدب وصوب ويكبرون .... وبدأ فضلاء القوم والخيرون فينا يصغرون ... ويحجمون ... وبدأ الكل يعبر عن رأيه وبدأ المجرمون ينادونا بغير الإسلام دينا .... وأصبحنا نكثر من الألفاظ وننعت بعضنا بالكلاب !!! يا أخي تلك نظرة مبسطة ... فأنا عندي كثير لكن أخاف أن أزيد فوق الجرح جراح .... وأن أستمرينا بهذا الأسلوب ستزداد الفجوة وسنهلك أجمعين ... والوضع لا يحتمل وسلطان الأمر الصفح .... والتسامح وشمس الإسلام ونوره ساطعة بالقلوب والكلمة الطيبة في هذا المقام شرط من شروط الخلود .... والبحث عن الحق بالشيء الحسن يعالج مرضى القلوب.... والبحث عن الحق بهدي رسولنا الكريم (ص) بالحكمة والموعظة الحسنة واللين فتصل إلى الحق وأنت تملك نوافذ السلطان بالحق.
يا أخي في داخلي بركان عظيم .. وما تقدم هو حرف واحد من شعوري والباقي لنفسي. فأنا الظالم الجاهل .... وأنا أبنكم وأبي وهابي وأنا وهابي ... وماهمني لو قلتوا عني أرهابي ... حتى لو زعل علي ولد الدخيل ولن أبوح بالحق ..... لكن هل كتب على هذا الدين العظيم والبلد الامين الفتن .... !!!
وعلى الخير نلتقي ..... قولف استريم،،،،


يشرفني أن تتطلع على ردي المتواضع أدناه على موضوع للأخ الراشد ( قناة العربية..... ) قبل أسبوع بهذا المنتدى .. فهو ذو صله ....
ولك الشكر ولك كل التقدير ..... فأنت صاحب الإبداع وأنا كلي على بعضي غريب فولدتني أمي غريب وسأموت بأذنه غريب...

الأخ : الراشد تحية طيبة موضوعك يستحق الوقوف عنده والغريب في الأمر لم أرى ردوداً عليه فهل هذا لا يتوافق مع الزائرين .......... لقد أصبت فعلاً نحن تقدمنا في مجال الإعلام بكافة مناحيه واستطعنا غزو الفضاء بقنوات العهر والفجور التي تخرج جيلاً وليداً يعشق أطلال الغرب ويصعب أن يكون في يوم صالحاً وكاملاً في العقيدة ..... فأصبحنا نصدر إلى العالم الطاقة بجميع أنواعها .. حقاً أنها بلاء عظيم .... هذا من جهة ..... أما الجهة الأخرى والأكثر دموية لقلبي وعقلي ولم أستطع لها من المدركين حيث تتنامى تارة وتتناقص تارة أخرى الثقة برجال كنا نسمع لطرحهم في زمن بعيد وكنا نسمع العبارات الرنانة والخطب العصماء وحماساً لا يمكن لنظام المكابح بطائرات البوينج إيقافه وأتبعه الكثير من الشباب المخلص لدين الله .... وكانت النتيجة !!!! والأدهى والأمر تغيرت المفاهيم عند ذلك الخطيب المجلجل فأصبح كمن أطلق فتيل القنبلة وهرب ..... ويخرج الآن بطرح جديد فهل لكل زمان مقال ..... فما ذنب من أقتنع بالفكر الماضي .....
الشيء المخجل التعرض لرسول كريم (ص) ونبحث عن الاعتذار لا عن غزو ذلك المجتمع بشرح فكر هذا الرسول العظيم حقاً أننا ظالمين .... والكفر البواح يخرج من أبناء جلدتنا ومن أحد ديوك شرقنا ويتطاول على الباري جل جلاله في إحدى بل جل رواياته ( .... الله والشيطان وجهان لعمله واحده ...) ويسمح له بالظهور وتؤمن له الحراسة حقاً أنه الثبور ...... وتظهر فتاة تصنع العهر وترجوا الفجور في صفحات أولها المعلقين عليها أحد خريجي شقة الحرية وحالياً مسيطر على مصير الأغلبية.... وفكراً من الشاطئ الغربي الذي كان محصوراً بالكرنتينه يخرج ذاك العبد والخال فيمد جسوراً من الفكر والضلال يعبر إلى شواطئ شرقنا ويستقبله ذاك الديك اللعين.....
فسلمان رشدي لعنه الله مؤلف كتاب آيات شيطانية لم يصل لهذه العبارة ..... والذي أهدر دمه أحد كبار مرشدي الشيعة !!!!
فهل أصبح التناقض هو الفيصل في حياتنا ...... فهل أصبح المقياس بشكل المسلم الخارجي في أتباع السنه من الناحية المظهرية بإطلاق تلك وتقصير ذاك وهل أصبح الدين هو المسح على الخفين والإدغام بغنة ..... وهل أصبح مقياس الولاء لهذا الدين خطب تجلجل بالمنابر ..... يا أخوان أن ديننا الحنيف شاملاً لمناحي الحياة وصالح لكل زمان ومكان ونحن من ظلم الدين ....... وظلمنا أنفسنا ........ (لا يعتقد القارئ أني ضد تلك فهذه سنه وأقبل رأس من أتبعها ) فكانت تلك هذه المحصلة ... رحم الله العلامة والشيخ الفاضل والمعلم ( بن باز ) فقد ولد غيابه فراغاً كبيراً.....
إضافة :
في الغرب من يخطأ بحق المجتمع أو المفهوم العام يقدم استقالته أو يهرب كما هرب المغني ( مايكل جاكسون ) بسبب قضية مخلة بالشرف وسكن بالمنطقة التي غالباً ما تستقبل كل مذنب وتبرر له ذنبه فالغرب لديهم قاعدة من أساء للمجتمع سواء كان مسئولاً أو غيره فليختفي عن الأنظار .....
إضافة : أنا لم أشتري منتجاً دنمركياً ولن أشتري ما حييت لكن هناك ثمة مشكل فالسوق الأوربية المشتركة رفضت بالسابق مقترحاً تسميت المنتجات بصنع في أوروبا بحجة على المستهلك بأن يعرف بلد المنشأ لهذا المنتج ............... ويقال بأن الدنمرك متعمداً بنشر تلك الرسوم لتكون ردة الفعل داعماً للمقترح ............ وبالفعل أتخذ القرار في شهر مارس بوضع كل منتج ينتج بأوربا ....... صنع أوربا دون تحديد الدولة المنتجة ....
حقاً نجح الدنمرك ونجحنا بغزو الفضاء .......... ونجحنا بالتبرير لكل مخطئ ...........وفشلنا في التعمق بمفهوم هذا الدين ............... أسف أن أخطأت ......... أو جانبت الصواب فهذا مجرد رأي وأسف فأنا قليلا جدا ما أراجع نصوصي ..... والله من وراء القصد ......
ربي أغفر لي أن كنت من الظالمين ................ وعلى الخير نلتقي ............. قولف استريم،،،،
________________________________________
آخر تعديل بواسطة قولف استريم ، 16-04-06 الساعة 08:23 مساء.