التقرير الاستراتيجي الأول للانتخابات

اقترب موعد الحملات الانتخابية والمرشحون أصبحوا مثل شركات الأسهم يخضر ويحمر ...!! وههنا سأحاول ذكر أبرز المرشحين والتوقعات المبينة على توقعات المجالس وبيوت الشعر والاستراحات ...وأحيانا غرف المدرسين ....والمدرسات...!!
( معليش فيه قاعدة مهمة لا بد من تضع في الحسبان إن جميع الآراء المذكورة هنا تعتمد على الخلفية التاريخية للمرشح وبما أننا عيال قرية فكلا يعرف خيه ........وما فيش حد أحسن من حد)

وطبان التمياط المرشح الأوفر حظا لعاملين مهمين الأول كثرة التومان ...والثاني دعم الإسلاميين وإن شئت فقل المطاوعة ...ولا ننسى إن للإسلامين كلمة مهمة ومأساة آل مهدي عنا ببعيد..!!

الشيحة حطموا التوقعات واجتمعوا عندما تفرق الآخرون... على الأقل إلى الآن

الشلقان اتفقوا على اثنان احدهما أوفر حظا من الأخر ...نظر لعلاقاته الدبلوماسية مع الجميع ...وعندما أقول الجميع فأنا اعني الجميع........

الجري... مرتبين ...منظمين... حلليلين....شحلاتهم شزينهم ..بس ...شويين

الويبار... تتردد إنباء عن أن الويبار ستكون لهم ورقة قوية لاسيما وأنهم يتمتعون بعلاقات جيدة مع القيادة... وهذا ما يندر في الهجر والقرى وأحيانا ... الدول العربية

أهل القصيم : يحسبون أنهم كثر بسبب شهرة أسمائهم ...إلا أنهم في تصوري لا يملكون قاعدة شعبية تؤهلهم للمنافسة إذا اقتصروا على أنفسهم...

هذه اكبر التجمعات المؤثرة في الانتخابات ...والسؤال من سيفوز ؟!
سأخبركم ولكن لا تخبروا احد ...
لابد من أن نعرف قبل كل شيء أننا في منطقة قبلية يعني ( قل لي من هم جماعتك أقول لك أين أنت) وعليه سيرشح كل منا جماعته وأقربائه ... ولا يعني هذا أن القبيلة ذات الكثافة العددية هي الفائزة حتما لأن هناك عامل مرجح قد ينسف الصوت القبلي وهو أصوات المستقلين... أعني الإسلاميين ..المطاوعة ...الملتزمين...سمهم ما شئت
ومصداق كلامي انتخابات الرياض .. انتخابات الشرقية ...
فماذا يريد هؤلاء المستقلون وكيف تحظى بأصواتهم ...هذا ما سنتعرض له في التقرير الاستراتيجي الثاني ...