الدكتور فايز الغامدي (احد ابناء رفحاء) يشرف على مشروع حوار الثقافات عبر الانترنت

[مراسل الموقع]

كتب - بندر الحمدان:
انطلقت مؤخراً المرحلة الاولى لمشروع الحوار بين الثقافات عبر الإنترنت، الذي يتبناه قسم اللغة الانجليزية وآدابها في جامعة الملك سعود بالرياض بالتعاون مع كلية (مريلاند) الجنوبية في الولايات المتحدة الامريكية حيث يمكن هذا المشروع طلاب القسم وكلية ميريلاند من تفعيل الحوار الثقافي فيما بينهم.
واوضح المشرف على المشروع ومدرس مادة «الكتابة المتقدمة» التي اختير طلابها للاشتراك في هذه المرحلة، الدكتور فايز بن عبدالمجيد الغامدي، ان المشروع يأتي ضمن استراتيجية القسم في توظيف وسائل التقنية الحديثة لتطوير ودعم تعليم اللغة الانجليزية في جامعة الملك سعود.

واضاف الدكتور الغامدي انه يراد من هذا المشروع تحقيق هدفين في آن واحد: الاول تعليمي، وهو تدريب الطلاب على الكتابة والتفكير والحوار باللغة الانجليزية عن طريق الإنترنت، والآخر تثقيفي، حيث يتولى الطلبة السعوديون التعريف بالثقافة السعودية ومبادئها وقيمها العربية والإسلامية للطلاب الامريكيين من وجهة نظرهم الذاتية.

وعلى الرغم من أن المشروع يأخذ طابع الحوار المنطلق من ثوابت أو قواسم ثقافية مشتركة الا انه يسعى في نفس الوقت إلى ابراز الفروقات الثقافية التي تميز كل ثقافة عن الاخرى والتي لايمكن تجاهلها وذلك لمركزيتها وتكوين وتشكيل كل ثقافة على حدة، ولعل أحد ابرز هذه الفروقات هو الفرق بين المجتمع السعودي الديني والامريكي العلماني.

أما محاور النقاش فهي متعددة وترمي إلى رفع مستوى الوعي الثقافي بين طلاب البلدين وتصحيح بعض المفاهيم المغلوطة عن الثقافتين وخاصة الثقافة السعودية، وهي: «نبذة تاريخية واجتماعية عن البلدين، التعليم والثقافة، المنظومات والقيم الثقافية السائدة في كل مجتمع ومصادرها أو مرجعياتها، الاعلام ووسائل الاتصال الحديثة ودورها المركزي في صياغة العلاقة بين الثقافتين، واخيراً التعايش وسبل التفاعل الثقافي بين البلدين.

الجدير بالذكر أن المشروع المتسم بالاحترام المتبادل والصراحة لاقى اهتماماً كبيراً من قبل الطلاب السعوديين والامريكيين على حد سواء، حيث حرص الطلبة السعوديون على ابراز القيم الأصيلة التي يتحلى بها المجتمع كالاهتمام بالروابط الأسرية، والمساواة بين الألوان والأعراق في ظل الإسلام والرابطة الوطنية، وتوقير الآباء وكبار السن، بينما أظهر اقرانهم من الامريكان الجوانب التي تمتاز بها الثقافة الامريكية كالتعددية والحرية الشخصية.

http://www.alriyadh.com/2005/04/05/article53880.html
-------------------------

الجدير بالذكر أن الدكتور فايز الغامدي من خيرة الشباب خلقا والتزاما

تهانينا يادكتور فايز ودعواتنا لك بالتوفيق والسداد

[الشيهانه]

[align=center]

يعطيك العافيه المراسل على الخبر

الله يوفقه ان شاءالله وينفع فيه ابناء أمته

ويكفي فخر لأهالي رفحاء انه يكون من ابنائها

واتمنى يكون قدوه لغيره من ابنائنا

****[/align]

[الدب الداشر]

مشكور حجي مراااسل


آمين حجيه شيهانه

[رفحاوي]

الله يستر من هيك مشاريع ...

[الصريح]

الله يكثر من امثاله د/ فايز الغامدي زاملتة عندما كان معلما ولم يطب له العمل في التعليم لانه لايحب الروتين اليومي وله هدف وفقه الله بتحقيقه 0 وكان مكافحا حتى حصل على مايريد وسيصل باذن الله لمراتب عليا

لطوحه اللامحدود وذكائه المتوقد نفع الله بعلمه المسلمين ووطنه 0

[ليث]

الله يكثر من امثاله د/ فايز الغامدي زاملتة عندما كان معلما ولم يطب له العمل في التعليم لانه لايحب الروتين اليومي وله هدف وفقه الله بتحقيقه 0 وكان مكافحا حتى حصل على مايريد وسيصل باذن الله لمراتب عليا

لطوحه اللامحدود وذكائه المتوقد نفع الله بعلمه المسلمين ووطنه 0

اااااااامين الله يوفقه

[ابو شنب]

ياليتهم يخلونن مشرف على هالمشروع

اقلب ثقافتهم كله مقانيص وغنم

[الفيلسوف]

شكرا لك مراسل الموقع

ومادام المشروع به ابوعبدالمجيد لاتخاف عليه

فهو اخ من اهل الصلاح والتوجه السليم

[الافندى]

فالتفخر رفحاء بابنائها وهاهو الدكتور فايز وقد سار على خطى الزهراني

نرحب بالبروفيسور ( سالم الزهرني ) وفي البداية نود أن نتعرف على بطاقتكم الشخصية.

اسمي الدكتور سالم محمد عطيه الزهراني ، من موالد رفحاء عام 1387هـ ، حصلت على الشهادة الابتدائية من قرية ( العويقلية ) في الشمال ، والمتوسطة من متوسطة رفحاء والثانوية من طريف ، ثم حصلت على بكالوريوس طب الجراحة عام 1982 م ، وزمالة جراحه من الكلية الملكية من بريطانيا عام 1988م ، كما حصلت على الزمالة الأمريكية للطب الرياضي عام 1993 م ، ودبلوم الطب الرياضي من فرنسا عام 1994م ، والآن أعمل أستاذ واستشاري جراحة طب العظام والطب الرياضي في مستشفى الملك خالد الجامعي بالرياض ،مستشفى دله.ومستشفى الطب الرياضي.

[رفحاوىصميم]

حياك الله دكتورنا الغالي وما يجي منه الا كل خير وحسبنا فخرا به وبمن على شاكلته .