عندما عدت ادراجي هذه الليلة الى بيتي العزيز استقبلتي عائلتي المصونة ... وبعد لعب مع اشبالي وشبلاتي استقطعت وقتا واتجهت بسمعي وبصري الى امهم الغالية...

تحدثت باسهاب عن ما فعلته منذ خروجي في الصباح وحتى عودتي ... وبدات المواضيع تتنوع الى ان وصلنا الى طيب الذكر الشيخ اسامة بن لادن ...

فقالت ام العيال: اليوم جابوا صور لابن لادن
قلت: شفتهن امس وعلى فكرة تري قابلت ابن لادن و يبي يتغدى باسر عندنا
فتحت فاها وقالت : وشو ؟!!
قلت: ضبطي الغداء يبي يتغدى عندنا ابن لادن حفظه الله

قالت: وشلون وصل لهنا ؟!!
قلت: جاء بفلوسه ومثل مانتي عارفة الغرب تمشي معهم الفلوس
قالت: تكفى رفحاوي لا تنكبنا وتنكب عيالنا
قلت: ما يجيهم شي وراسي يشم الهواء ان شاء الله

بدا عليها الضجر والغيض مني وكانها تقول ومن قال ان راسك يبي يشم الهواء عقب هالغداء ؟!!

تركتها ودخلت الانترنت لاكتب لكم قصتي مع ابن لادن