شاهدت صباح هذا اليوم على العربيه,, خبر
متطوعون يرفضون الصلاه على الميت بحجة عدم الصلاه
ماشد انتباهي ان الخبر على العربية ولم أسمع به:i
شاهدت صباح هذا اليوم على العربيه,, خبر
متطوعون يرفضون الصلاه على الميت بحجة عدم الصلاه
ماشد انتباهي ان الخبر على العربية ولم أسمع به:i
كل شيء عن رفحاء الغالية
news@rafha.com
فيه خبر قديم على العربية ولكنه في القصيم وليس في رفحاء
=======
دبي - العربية.نت
قالت صحيفة سعودية إن قرارا صدر أمس الأحد 28-1-2007م بفصل إمام مسجد في منطقة القصيم بوسط المملكة رفض الصلاة على متوفى بدعوى أن الراحل كان لا يصلي ما حدا بأقارب المتوفى إلى نقله إلى مدينة بريدة للصلاة عليه هناك في اليوم التالي.
وذكرت صحيفة "الوطن" أن الجهات المعنية أصدرت هذا القرار بحق الإمام الذي أثار جدلا واسعا عندما نشرت قصته الأسبوع الماضي عندما دخل في جدل مع أقارب أحد المتوفين رافضا الصلاة على ميتهم في مسجده بحي الخبراء بمنطقة القصيم بعد أن أخبره أحد الحاضرين أن المتوفى لم يكن من المصلين. وقد رفض حاضرون آخرون سلوك الامام واعتبروه مخطئا، فيما قال زميل للمتوفي إن الميت كان محبوباً وسط مجتمعه المحلي.
وكان المتوفي الذي يعمل بأحد مستشفيات المنطقة قد أصيب الخميس بسكتة قلبية، وبعد تغسيله وتقديمه لأداء الصلاة عليه بمسجد العجلان بمركز الخبراء تقدم أحد أقارب الميت للإمام وأخبره بأن الجنازة التي أمامهم لشخص لم يكن يؤدي الصلاة، ما أدى لامتناع إمام المسجد عن الصلاة عليه.
ووفقا للصحيفة، فقد تطور الوضع بعدها حين تقدم قريب آخر للميت مخاطباً الإمام وشاهدا على أن الميت كان من المصلين، فطلب منه الإمام أن يتوضأ ويأتي ويحلف بالله العظيم بأنه كان يصلي، فامتنع ذلك القريب عن الحلف والشهادة، ليستمر الإمام في امتناعه عن الصلاة مستنداً إلى الحديث الشريف "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر".
ونقل ذوو المتوفى الجنازة لمدينة بريدة لتأدية الصلاة عليها يوم الجمعة الماضي بمسجد الامام محمد بن عبد الوهاب.
وعلق المستشار القضائي بوزارة العدل الشيخ عبدالمحسن العبيكان على تصرف الامام بقوله "ما قام به إمام المسجد خطأ كبير لأن الذين حكموا بكفر تارك الصلاة اشترطوا أن يدعى من الإمام أو نائبه للصلاة 3 أيام فإن أصر على عدم الصلاة حكم بكفره، ومن ثم قتله لردته، لأن ذلك الشخص حتى وإن كان معروفا بعدم الصلاة ربما تاب في آخر لحظة من حياته".
متطوعون في مقبرة رفحاء يرفضون غسل ميت بحجة تركه للصلاة
خوذو الخبر الاكيد في جريدة الوطن اليوم كارثه عن هالمتخلفين
الحدود الشمالية: الوطن
تفاجأ أهل المتوفى (ع. ع. ش) البالغ من العمر (24) عاماً من تصرف اثنين من المتطوعين في غسل الموتى بمقبرة رفحاء عندما رفضا غسل ابنهم ومنعهم من نقله بسيارة المقبرة إلى المسجد والعودة به إلى المقبرة وذلك بحجة أن الميت لم يكن يؤدي الصلاة.
وبدأت القصة عندما توفي الشاب في حادث مروري بالقرب من رفحاء فاستدعي المتطوعان لغسله ونقله من المقبرة إلى المسجد ثم إلى المقبرة. وعندما حضرا سألا أحد أصدقاء الميت عما إذا كان المتوفى يداوم على الصلاة فكان رده بالنفي. وبناءً على هذا الجواب رفض المتطوعان غسله ونقله بسيارة المقبرة، ولم يقوما بإرسال رسائل جوال قصيرة لإخبار الناس بوجود جنازة في المقبرة - كما يفعلان في كل الجنائز -.
وزاد من استغراب ذوي المتوفى إغلاق مغسلة الموتى مما اضطرهم إلى كسر قفلها. وبعد ذلك تكفل عامل المقبرة (باكستاني الجنسية) بغسل الميت ثم نقله بسيارة أحد الحاضرين إلى المسجد ثم إعادته إلى المقبرة ودفنه.
وقالت شقيقة الشاب المتوفى لـ"الوطن" إن المتطوعين شهرا بأخيها مشيرة إلى أنه كان بإمكانهما الانصراف بعد رفضهما غسله لكنهما حاولا منعنا من غسله في مغسلة عامة للمسلمين وليست ملكاً لأي منهما. وأضافت "رفضا نقل أخي بسيارة المقبرة وأغلقا مغسلة الأموات". وطالبت شقيقة المتوفى أن يضع المسؤولون حداً لهؤلاء الذين يلقون التهم على الموتى جزافاً. كما استغرب أهل الميت من التشهير الذي طال ابنهم من قبل المتطوعين ومن أيد تصرفهما أثناء دفنه.
يشار إلى أن المتطوعين اللذين رفضا غسل الميت هما موظفان في محكمة رفحاء العامة، ولم يعرف أنهما يحملان علماً شرعياً يؤهلهما للفتوى وتوجيه العامة.
بعد إطلاعي على هذا الموضوع في المنتدى و من ثم عبر صحيفة الوطن
بحثت في عدة مراجع وما يراه البعض في حكم تارك الصلاة
فخلاصة ما وجدته :
حكم تارك الصلاة من مسائل العلم الكبرى والتي كانت وما تزال محل اختلاف بين العلماء في إشارة إلى أن الاختلاف لم يكن في الزمن الحاضر فقط بل كان أمتدادً لما هو في الماضي
(( فقال الإمام أحمد بن حنبل :
تارك الصلاة كافر كفراً مخرجاً من الملة، يقتل إذا لم يتب ويصل".
وقال أبو حنيفة ومالك والشافعي: "
فاسق ولا يكفَّر".ثم اختلفوا فقال مالك والشافعي: "يقتل حداً" وقال أبو حنيفة: "يعزر ولا يقتل".)))
وإذا كانت هذه المسألة من مسائل الخلاف فالواجب ردها إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
(لقوله تعالى (وما اختلفتم فيه من شىء فحكمهُ إلى الله)
وقوله تعالى : ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله ورسوله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الأخر0000 )
ولأن كل واحد من المختلفين لا يكون قوله حجة على الآخر لأن كل واحد يرى أن الصواب ما يراه فوجب الرجوع في ذلك إلى الحكم بينهما وهو كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم .
وبذلك وجد أن الكتاب والسنة كلاهما يؤكدان على كفر تارك الصلاة وهو كفر مخرج عن الملة
((((وكون تارك الصلاة مع أئمة الكفر في الآخرة يقتضي كفره. وقال ابن القيم: تارك المحافظة على الصلاة إما أن يشغله ماله أو عمله أو رياسته أو تجارته. فمن شغله عنها ماله فهو مع قارون ومن شغله عنها ملكه فهو مع فرعون، ومن شغله عنها رياسته ووزارته فهو مع هامان ومن شغله عنها تجارته فهو مع أبَيِّ بن خلف.))) **
نستوحي من ذلك التالى و العلم عند الله :
* أن الأخوان في مغسلة الأموات على نية صالحة فهما يرون في كلام بعض العلماء أن من ترك الصلاة كافر والكافر لا يصلى عليه فالأخوة متطوعين قصدهم الأجر والمثوية من عند الله
أما بخصوص نشر الخبر في الصحيفة أو القناة :
فالصحيفة وعبر توجهها و أقصد بذلك سياسة الصحيفة عامة وليس الأخ الصحفي ناقل الخبر وكذلك القناة الفضائية في التعاطي مع مثل هذه الأمور
كأنهما تقولان لنا : انظروا لهولاء المتشددين
وأذ كان غير ذلك فما الفائدة من نشر هذا الخبر أساساً وتحديداً على القناة التلفزيونية فهناك ما هو أولى أن يطرح للمشاهد أو للقراء عامة على كافة أنتمائتهم
رغم أن البعض يرى أن طرح مثل هذه الأمور لابد لتكون محل نقاش والحوار العقلاني
لكن من وجهة نظري المتواضعة أن الأختلاف وفي مثل هذه الأمور سيمتد و لن ينتهى على اتفاق 00 لأن هناك أراء متشنجه
في النهاية :
هناك شعار لصحف محليه يقال أنه تم تدشينه قبل عدة سنوات على ذمة القائل
أرفع رأسك يالليبرلي 000000 0 هذا الواقع يالمتشدد 000
.................................................. ...............
** ما بين أقواس هي آيات قرآنية ( ) بالأضافة إلى ما هو مأخوذ من أقوال بعض العلماء (((( )))
التعديل الأخير تم بواسطة الهادي ; 16 Apr 2007 الساعة 10:55 PM
[center][الحمد لله رب العالمين. اللهم إياك نعبد، وإياك نستعين، وعليك نتوكل،
ونصلي، ونسلم على خاتم أنبيائك ورسلك.
أما بعد:
قال تعالى ((واذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا قبل أن تصيبوا قوما بجهاله
فتصبحوا على مافعلتم نادمين)) صدق الله العظيم
وثبت عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:
[المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده].
وثبت أيضا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال:
[لا تحاسدوا ولا تناجشوا ولا تباغضوا ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض وكونوا عباد الله إخوانا المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يحقره ولا يخذله التقوى ههنا -ويشير إلى صدره ثلاث مرات- بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه].
/center]
وأكبر دليل على الكذب القول أنهم قاموا بإغلاق المغسلة كيف يقمون بإغلاقها وهي تابعة للبلدية ومفتاح المقبرة مع العامل الباكستاني وهم أصلاً متبرعون !! والكذبة الثانية أنهم قاموا بسؤال أحد أقاربه عن هل المتوفى كان يصلي أم لا !! كيف ذلك وهم يعرفونه ؟؟ الحقيقة وقبل الخوض بمسألة التكفير أن مغسل الموتى المتبرع رفض أن يغسل وهو حر سبحان الله هي بالغصب هنالك موظف من البلدية مسئوليتة تغسيل الموتى وكذلك سائق السيارة أيضاً متبرع ومؤمن على السيارة من قبل فضيلة الشيخ صالح وقد كان بالمستشفى وقت الجنازة مع أهله .. ما اقول في الختام إلا أن تدعوا للميت بالرحمة والمغفرة وحسبنا الله ونعم الوكيل
سمعنا بهالسالفه.... الله يهدي الجميع
ramekoo@hotmail.com
[align=center]
ما لقت جريدة الوطن الا اخت المتوفي تكلم ؟!!
دام الخبر من العربية والوطن امرحوا وعينوا خير ...
هذولن اذناب الله يعزكم ...
[/align]
الحكم عليهما صادر من مراسل الوطن أم من غيره ؟ وماهي مؤهلات من يقيّم ؟
هل قاما بالافتاء وتوجيه العامة ؟
وهل استفتاهما أحد في هذه المسألة ؟
لا أعرف تفاصيل القصة وفي نظري أنه عندما تكون في بلد اسلامي
يكون الأصل فيه الصلاة على المتوفى دون سؤال عن صلاته
ومن عرف من حال أحد شيئا فليسعه ما وسع سلفنا الصالح
فقد كان الصحابه رضوان الله عليهم يرقبون حذيفة رضي الله عنه إن صلى على جنازه صلوا لأن النبي صلى الله عليه وسلم أخبره باسماء المنافقين
ولم يكن حذيفه يمنع الناس من الصلاة ولا يحذرهم من ذلك
علما أن النبي صلى الله عليه وسلم أخبره بكفرهم الذي لا خلاف فيه
على عكس مسألة كفر تارك الصلاة تهاونا
والتي فيها قول الجمهور بعدم كفره
أعتقد أن الجريده حاولت بكل بؤس الحاق الضرر بهما !
واضافت الوقود على النار في التشهير
التعديل الأخير تم بواسطة همّام ; 17 Apr 2007 الساعة 04:34 PM
مافي نار من دون دخان..... وين قاعدين علشان نكذب خبر في جريده رسميه مزوده في مراسل في موقع الحدث والخبر جاء من أخته أو غيره المهم في قضيه متوفي وخصمه للاسف
ناس يدعون مخافة الله ....مانقول إلا الله يرحمه ويتجاوز عن ذنوبه
سأقول رايي بصراحة بحكم عدم معرفتي بالمدعو ( ع .ع) رحمه الله او المذكورين بالقصه الذين رفضوا الغسل او الصلاة
اولا : بالنسبة للمتوفى رحمه الله فلا نستطيع ان نصفه بالكفر حتى يثبت ذلك يقينا لان الاصل في اهل هذه البلاد الاسلام .
ثانيا : ترك الصلاة بالكلية عمدا او تهاونا كفر مخرج من المله كما علم من فتاوي علمائنا الاجلاء
ثالثا : من رفض الغسل او الصلاة وهو متطوع وليس بموظف معين لهذه المهمه فلا يلام على اجتهاده .. ولكن ان كان معينا من الدوله فتجب مساءلته .
رابعا : يجب عدم اخذ الاخبار من الصحف وخاصة الوطن فهي وان صدقت مره فقد كذبت مئات المرات ومعروف توجهها بمحارية الدين واهله .
خامسا : يجب ان لا يكون رأينا تابع لهوانا حيث ان اقارب المتوفى يكيلون التهم للاشخاص الذين رفضوا الصلاة عليه والعكس صحيح ( يعني الدعوى فزعه )
سادسا واخيرا : آخر كلام الرسول صلى الله عليه وسلم : الصلاة الصلاة
رحم الله اموات المسلمين
تحياتي للجميع بلا حدود
التعديل الأخير تم بواسطة عمر بن عبدالعزيز ; 17 Apr 2007 الساعة 11:17 PM
[align=center].
.[/align]
عمر بن عبدالعزيز / جزاك الله خيراً وكثر الله من أمثالك ....
أمير نفسه / أنت من تحتها
مواقع النشر (المفضلة)