[justify][/justify]
هذه المبررات اللتي يسوغها البعض كما قلت أنت ( الواقع لا يمكن ان يعود يوما ما الى الوراء وتارة يقولون لما نسيرفي هذا الواد وحال اسلافنا كانوا كذا ) يكشفها لك الكفاح لأثبات وجهة نظر صاحبها أول من يتناقض ويتخبط
هناك فرق بين العادة والعبادة وهذا لاشك فيه ونحن تحكمنا عاد ات إختياريه للشخص لكن أن تعمم على أنها عبادة ويؤتى بالمسوغات والكفاح لأثبات حرمة من لم يتقيد بالعادة رغم أنها من الفطره ولاتستحق شوشره فهنا يجب تبيان ذلك حتى لانصبح أسرى للإقصائيين المشوشرين والذين يرون أن الناس في ظلال وفجور وأن ماهذا إلا مؤامرات أمريكيه وعلمانيه ولا أدري ماشأن العلمنه والأمركه في ذلك ..!
خارج الموضوع / يقول لي أبي : إلى وقت قريب برفحاء لم نكن نعرف هذه الأشياء وكنا نعيش على الفطرة السليمه نصلي نصوم نأمن نسائنا بعض ولم يكن خطيب الجمعه ذو تكلف في خطبته لذلك ننتظرها بفارغ الصبر أما الأن نذهب للجمعه ونعود دون فائدة سوى الوعيد والتهديد ونظن أننا كنا قوماً ضالين أيما ضلال
مايستفاد من هذه القصة المختصرة : أن الغزو الفكري أتانا من الداخل ولم يأتي من الخارج وبالتحديد من دين منطقة ( نجد ) الأبيه لذلك أصبح الممنوع مرغوب كما يقال هدانا الله وأياهم إلى الحق
بالنسبة للشيخ الجبيلان هو شمري بالفعل ونسيبة وصهره هو لاعب المنتخب والوحدة والنصر الكابتن علاء الكويكبي الرويلي وهذه صورهما
ومع ذلك كلنا عبيد لله الواحد القهار ولكن نحن اسرى عادات في هذه الحالة غير محرم علينا رفضهما
فيما لو تقدما بخطبة وهذا لاينقص من قدرهم عند الله بل أن قدرهم اعظم مننا لاشك بذلك وهذا ما أقصده أن لاتعمم العادة على أنها عبادة
شكراً يامداد استمتعت بمداخلتك
مواقع النشر (المفضلة)